مَن تُسلب منه حريته يكن رهن الاعتقال، ومَن يُسلب منه عُمره يمُت رهن الوقت!
أوستاتجو-رهينة بلا أصفاد
نبذة عن الرواية
أن تكون رهينة يعني أن تُختطف عنوة وتحتجز حريتك ولا يُطلق سراحك إلا بشروط، أولها أنه لا خضوع إلا أمام سطوة الوقت، ثم انتظر أن تجد ضالتك بين عقارب ساعتك.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 281 صفحة
- كتوبيا للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
93 مشاركة