ذئب لندن > اقتباسات من رواية ذئب لندن

اقتباسات من رواية ذئب لندن

اقتباسات ومقتطفات من رواية ذئب لندن أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

ذئب لندن - أسامة عبد الظاهر
تحميل الكتاب

ذئب لندن

تأليف (تأليف) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إذا تعلمت الرمايةَ ستقتل مَن لا تعرف من أجل من لا يستحق.

    مشاركة من Randa Makhamreh
  • وطيلة ليلة كاملة بدأ يسجلُ ملاحظاته، ثمَّ أرسلها إلى رئيس شرطة لندن بعد أن ذكَّره بنفسِه في الرسالة: ‫ (المجرم ذكر، قوي، طوله لا يقلُّ عن ١٩٠ سم، نظرا لارتفاع الدماء على الحائط، هناك علاماتٌ سوداء لا تنتج في لندن إلا عن نوع معينٍ من المطاط لا يوجد في أحذية العامة، وبنسبةٍ كبيرة فالضحية كانت تعرف الجاني ودخلت معه إلى الزقاق بإرادتها، لأنه لا توجَد آثار جرٍّ على الأرض أو احتكاك تدلُّ على المقاومة، ولأن بدايةَ ظهور الدماء كان في آخر الزقاق، وهذه الشواهد لا تدلُّ إلا على أمرٍ واحد؛ أنَّ الضحية كانت تعرفُ الجاني، إلا إذا كان الجاني أخذَها

    مشاركة من أسامة عبد الظاهر
  • (يقولون أن مؤسس العائلة قد عبر البحر قديمًا إلى البر الآخر، في شبابه فوجئ ذات صباح بعسكر الأرناؤود يجرونه من أرضه تحت لهيب السياط، ويقيدونه في طابور طويل مع المئات من أبناء البداري، ثم يقتادونهم تحت حراسة مشددة إلى مركب ينتظرهم في النيل، أخذتهم مباشرة إلى المحروسة، ليمكثوا بعدها شهرين في معسكر القبة، قبل أن يستقلوا سفينة من الإسكندرية كقطيع من الأغنام لتلقي بهم إلى البر الآخر من البحر، في جحيم (المورة) باليونان ، كان عليه أن يقاتل ويقتل أولاً من أجل حياته، غريزةُ البقاء هي التي أبقته حيًّا، لينجو من مقصلة الموت التي حصدت الكثيرين، حفرت به تلك التجربة ندوباً لا تُمحى إلى أبد الدهر، لكنه عاد إنسانا آخر غير الذي ذهب، من يومها قال لأولاده: لا تعادوا رجال الباشا فإنهم غاشمون، وخذوا حقكم من عيونهم بالحيلة والمكر)

    مشاركة من أسامة عبد الظاهر
1
المؤلف
كل المؤلفون