توصَّلت إلى نتيجةٍ أنَّ المشكلة لا تكمن في الدين بحدِّ ذاته، بل في الرجال الذين يتقمَّصون دور الله، ويح
ميثاق النساء > اقتباسات من رواية ميثاق النساء
اقتباسات من رواية ميثاق النساء
اقتباسات ومقتطفات من رواية ميثاق النساء أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ميثاق النساء
اقتباسات
-
مشاركة من نجيب عبد الرازق محمد التركي
-
❞ الحبّ هو أن نتجاذب كرة النار لا أن نتقاذفها» ❝
مشاركة من اسماعيل شوكري -
صحيح. الإيمان مثل الحبّ تمامًا. في اللحظة التي يبدأ فيها الإنسان بالتساؤل إذا كان لا يزال في حالة حبٍّ، يكون الحبّ قد غادره.
مشاركة من Alaa Mohamed -
ولكنَّ الحياة أرتني أنَّ الآخر غير منفصلٍ عنِّي تمامًا، مهما كان حجم اختلافاتنا. وأنَّه حين تبلغ معاناتنا أقصاها ونأخذ منها موقفًا واضحًا، يتفتَّح سرُّ ما في حيواتنا، كما تتفتَّح ورود الليل بعيدًا عن عيوننا وإدراكنا المحدود، بمعزلٍ عن حساباتنا الضيِّقة لمعادلات الكون الفسيح!
مشاركة من رِماح -
ربَّما أدركت في تلك اللحظة أنَّ هذا هو «ميثاق النساء» الحقيقيّ. ميثاقٌ من التضامن والفهم والوجع لم يخطّه أحدٌ في كتاب، ولم يفرضه أحدٌ على النساء. ميثاقٌ يجعلنا نتواصل ونترابط على بُعدٍ آخر. بُعدٍ لا علاقة له بالدين والثقافة والجغرافيا. نحن متَّصلاتٍ كجذور أشجار السنديان العتيقة التي تمتدّ لعشرات الأميال وتتعانق تحت سطح الأرض.
مشاركة من رِماح -
إلى ابنتي
اعذريني لأنَّني لم أكن أبدًا بكاملي معك.
أنا أربِّيكِ يا صغيرتي وأربِّيني،
سامحيني…
مشاركة من Fatma Al-Refaee -
هل صحيح أنَّ ما نتوق إليه بكلِّ كياننا يحدث لنا بفعل قانون الجذب؟ أم أنَّ الإنسان يُلهي نفسه بهذه الأفكار كي يتحمَّل قفر حياته؟ ثم ماذا عن المخاوف؟ هناك من يقول إنَّنا نساعد مخاوفنا على التحقُّق إذا ما ركَّزنا عليها؛ وآخرون يقولون إنَّ توقنا الكبير لشيءٍ ما يجعله يكبر بداخلنا حتى يتحقَّق.
مشاركة من رِماح -
❞ «ليش مخبيين هالجمال؟!» تقول امرأة، «أكيد خيفانين من الحسد»، تردّ أخرى. ثم يطول الحديث عن أمورٍ تافهة، وينتهي عند ضرورة إنجابي أكبر عددٍ من الأطفال لأنَّ «الجميل لازم يكثِّر خلفتو». ❝
مشاركة من Abir Oueslati -
المجتمع يخدع المرأة أحيانًا بتحسين شروط عبوديَّتها ويُسمَّى ذلك حرِّيَّة، وأنَّ هذه الخدعة تنطلي على كثيرٍ من النساء. لقد رضيَت أمَّهاتنا باللاشيء، لذلك تحتَّم علينا أن نكون ممتنَّاتٍ للقليل، وأن نشعر أنَّ القليل هو أكثر من حقّنا، وأنَّنا إن لم نقدِّر القليل سنكون جاحدات. ولكنْ من له الحقّ أن يحدِّد ما هو قليلٌ وما هو كثير، حين نتكلَّم على الحرِّيَّة؟ هل هو الزمان أو البقعة الجغرافيَّة أو نسبة التعليم، أو المصير الذي رضي به من سبقونا من النساء؟!
مشاركة من رِماح