هناك مصابيح في القلب إذا تهشمت لا تضيء بعدها أبدًا.. الثقة أحدها.
أشجار لا تظلل العاشقين > اقتباسات من رواية أشجار لا تظلل العاشقين
اقتباسات من رواية أشجار لا تظلل العاشقين
اقتباسات ومقتطفات من رواية أشجار لا تظلل العاشقين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أشجار لا تظلل العاشقين
اقتباسات
-
مشاركة من Randa Makhamreh
-
ليس كل سكوتٍ علامة رضا.. لكن كل سكوت علامة عجز عما ثقل على ألسنتنا فأكرمناه بالدفن داخل صدورنا..
مشاركة من Amal Jamil -
«احذر ما تتمناه!»، طالما سمعت هذه الحكمة الشهيرة من قبل والآن تكتوي بمعناها.. ليته ظل أمنية! ليته بقي حلمًا!
مشاركة من naglaa lotfy -
«الحب يختار عبيده، والكبرياء تصطفي أسيادها، وبينهما خيط رفيع يسير عليه القليل ممن يجيدون الموازنة بينهما.. القليل.. القليل جدًّا».
مشاركة من Radwa Attia -
«السكوت علامة الرضا»! الحمقى! ألم يسمعوا عن صمت المقهور.. المترفع.. الصبور.. المشمئز.. والزاهد؟! ليس كل سكوتٍ علامة رضا.. لكن كل سكوت علامة عجز عما ثقل على ألسنتنا فأكرمناه بالدفن داخل صدورنا.. كما يليق بعزيز موتانا.
مشاركة من Radwa Attia -
لماذا كنت أسامحها كل مرة؟! لأنه لا أحد يهجر شجرته فقط لأن أوراقها تتساقط في الخريف! كل الأشجار كذلك! من مِن النساء بلا عيوب؟! وحدها أمي كانت بريئة لأنها فقدت عقلها!
مشاركة من Radwa Attia -
هل تخُزنا نعومة الحنان أحيانًا كأنها نصل حاد؟! ربما عندما تذكرنا بما فقدناه وافتقدناه! تعرف هذا الجرح الدفين داخلك والذي يجعلك كلما تصطدم بلطف أحدهم تريد أن تهز كتفيه بقوة هاتفًا: «هل أصدقك؟! أنت حقيقي؟! أم أنك فقط تنتظر الفرصة
مشاركة من Ragaa kassem -
المرأة في نظرهم يقاس نجاحها بقدرتها على الحفاظ على بيتها. بهلوان لا بد أن يجيد ترقيص عدة كرات بين كفيه في آن واحد ويا ويله لو سقطت منها واحدة! كانت أمي تدرس وتعمل وترعى البيت وتربيني لكنها أسقطت كرة الزوج
مشاركة من Mariam Hany -
هل تخُزنا نعومة الحنان أحيانًا كأنها نصل حاد؟! ربما عندما تذكرنا بما فقدناه وافتقدناه! تعرف هذا الجرح الدفين داخلك والذي يجعلك كلما تصطدم بلطف أحدهم تريد أن تهز كتفيه بقوة هاتفًا: «هل أصدقك؟! أنت حقيقي؟! أم أنك فقط تنتظر الفرصة لتطعنني في نفس الموضع الذي قصده من سبقوك؟!»!
مشاركة من Jessy M Sameh -
«أسوأ ما تفعله بطفل أن تجعله يكبر فجأة! أن تشيب روحه داخل نفس الجسد الصغير، والأبشع أن يدرك أنه مهما فعل لن يصغر بعدها أبدًا».
مشاركة من Jessy M Sameh -
الظلم يهوِّل الابتلاء.. يزيد جرحه ملحًا.. وأنا اكتفيت من كليهما!
مشاركة من Rabab Tarek -
«لا تعطِني سمكة ولا تعلمني الصيد.. يكفيني ألا تجعلني أخاف البحر وأنا معك».
مشاركة من Rabab Tarek -
ولأول مرة فهمت معنى أن يمشي المرء منا وداخل قلبه مقبرة!
مشاركة من Rabab Tarek -
أسوأ ما يمكن أن يحس به طفل أن يشعر أنه قد كبر فجأة وأنه مهما فعل لن يعود أبدًا صغيرًا كما كان!
مشاركة من Rabab Tarek -
لماذا لا تنبت الزهور في حديقة بيت «الكرملاوي»؟! أشجاره تبدو كوحوش متربصة تفرد أذرعها الغليظة على أسوار البيت كأنها تحميه.. أو ربما.. تخنقه!
مشاركة من Rabab Tarek -
يقولون إن جدرانه تعزل صوت الضحكات لكنها لا تعزل صوت الأنين والصرخات.. يقولون إن زجاج نوافذه غير قابل للكسر لكنه يحتفظ بخدوشه كمسخ مشوَّه.. يقولون إن الزهور لا تبقى في حديقته أبدًا.. تذبل على أغصانها من أول يوم.. ويقولون إن أشجاره وارفة الظل خادعة المظهر.. فلا يكاد يستظل بها عاشق إلا تجردت فوقه من أوراقها لتلقيه فريسةً لحُرقة الشمس.. كأنه في شريعة البيت جريمة أن تظلل أشجاره عاشقين!
مشاركة من hagerr -
هاهنا بالضبط تمنت أرجوان «الحب»، صابرينة «العائلة»، تيوليب «المال»، وبانسيه «المساواة بشقيقها الرجل»، فتبخرت جميع أمانيهن، ذرَّتها الرياح فصارت هباءً منثورًا!
مشاركة من مِنَّة اللَّه -
أحيانًا يكون الاعتياد أقوى أعداء النفس.. القالب الجاهز أكثر أمانًا من الانسكاب في وعاء غريب.. وأحيانًا تكون زلة قدم واحدة كافية ليجد الواحد نفسه متدحرجًا في طريقه من القمة إلى القاع بسرعة لا تكفي للتوقف.
مشاركة من مِنَّة اللَّه
السابق | 1 | التالي |