الرجل الذي أراد أن يكون - وائل السيد علي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الرجل الذي أراد أن يكون

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

على ورقة قديمة مهترئة يُدوِّن بطل هذه الحكاية رغبته في أن يكون لا شيء، نسيًا منسيًّا بعد ضياع أحلامه واحدًا تلو الآخر. لكن ماذا لو كانت هذه الأحلام تلاحقه متخفية في أثواب مختلفة؟ في رواية الرجل الذي أراد أن يكون: رجلٌ أراد أن يرى الحياة من منظوره ولو لمرةٍ واحدة، أن يختار طريقه حتى لو تخلى عنه الجميع. لكنه يدرك مع الوقت أن الطريق رغم وضوحه به أقسى التحديات. زوجة وأمٌّ متهمة في شرفها، طفل يرفض فجأةً أن يتحدث مع أي إنسان، ومراهِقة يدَّعي الجميع أنها لصة محترفة! في لحظة فارقة يصبح بطل حكايتنا مسؤولًا عن حل تلك القضايا الثلاث، وكشف المستور مهما كان الثمن. يترك نفسه لموج الحياة بإرادته الحرة ليرى هموم الآخرين، يتعلم من إشارات الطريق ما كان واضحًا أمام عينيه.. فهل يصل إلى حلمه الذي لم يكن يعلم عنه شيئًا منذ بداية الرحلة؟ أم أنه سيضل الطريق مع من ضلوا من قبله؟!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.9 40 تقييم
377 مشاركة

اقتباسات من رواية الرجل الذي أراد أن يكون

من لا تحتمل عيناه الضوء سيبقى في الظلام

مشاركة من Mona Saad
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الرجل الذي أراد أن يكون

    40

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    حقاً لا تسعفني الكلمات لوصف شدّة تعلّقي و حُبّي لهذا العمل الباهر، خيّم عليّ الحزن بعد الانتهاء منه، أحببت جميع الشخصيات رائف وعائلته الجميلة، أكرم وعماد و شلّة العمل، جميع الشخصيات بلا استثناء تركت صدىً في نفسي.

    آه كم عشقت تطوّر الشخصيات و التأمّلات الانسانية..

    لا أقوى على تكملة المُراجعة لفرط حزني وكأنني أودع صديق عزيز للأبد، أتمنى اقتناء نسخة ورقية من الرواية لكي تُزيّن مكتبتي و لأطمئن على صديقي رائف بين الحين والآخر وأشكو له ما في قلبي، حقاً تولّدت في صدري كُتَل من الغم و الحزن بعدما فارقتك يا رائف.

    شكراً أستاذ وائل على هذه القطعة الأدبية التي لامست وِجداني، لم أشبع من قلمك ومُتلهف للغوص في عالمك.

    شكراً جزيلاً لك.

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رغم الألم الذي أصابني عند قراءتي له فهو كتاب من الكتب العظيمة التي قرأتها في حياتي. بالتأكيد ليس من تلك الكتب العابرة التي تُنسى. فهو يضعك في مواجهة مع ذاتك، مواجهة مؤلمة لكنها ضرورية. وكأنه يضع مرآة أمامك ويجبرك على رؤية ماتغض الطرف عنه. يقسو عليك لأجلك، ينتقدك ويهز كل مشاعرك. ويبرر لك ويفسر، يدينك ويبرئك. يشير للمشكلة ويطرح الحلول. يتحدث من وسط منزلي ومنزلك ومنازل من حولنا. يحكي الأوجاع الصامتة التي تتوارث وتنتج أجيالاً متألمة جيلاً بعد جيل. يحكي عن مسؤوليتي ومسؤوليتك وخطئي و خطئك. ثم يمنحنا الفرصة لاستعادة مسؤولياتنا وترتيب أولوياتنا. كتاب يعطيك الثقة ويقوي عزيمتك بأنه مازالت لديك الفرصة لتبذل الأسباب وتختار الصواب. أثار مشاعري ومنحني رؤية واضحة ومتزنة. وددت أن أُشارك نسخةً منه لكل فرد مستقل ولكل مربي لأن الفهم والوعي هم بداية الأصلاح. كتاب يحمل الكثير من المتعة والتشويق والمعاني والأفكار والتشخيص والمشاعر. أحيي الكاتب بصفتي إبنة وبصفتي أم. شكراً لك على هذا المجهود الرائع والأسلوب المؤثر.

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية الرجل الذي أراد للكاتب وائل السيد علي

    بكل صدق، أحببتُ هذه الرواية حتى غدوتُ عاجزةً عن وصف ما انتابني من مشاعر وأنا أقلب صفحاتها عبر تطبيق بجد وجدتُ نفسي أغوص في حياة رائف، ذاك الشاب الذي يبحث عن ذاته، رافضًا أن يعيش حياةً روتينية يفرضها المجتمع، باحثًا بين الحكايات المتعددة والحيوات المتشابكة عن معنى القبول والتعرّف إلى النفس، بعيدًا عن الأحكام السطحية والقيود المصطنعة.

    إنها رواية بديعة، تستحق أن تُقرأ بتمعّن وتأمّل، فهي توقظ الأحلام وتعيد صياغة معنى السعادة في العمل والحياة. ومع أنّ رائف اضطرّ إلى العمل إرضاءً لوالده، فإنّ الظروف والأحلام والرغبات الضائعة قد تقاطعت جميعها في طريقه لتقوده إلى رحلةٍ عميقة من اكتشاف الذات والتصالح معها، والتشبّث بحلم المنصب كرمزٍ للفخر الذي كان يتمناه والده الراحل. وحتى والدته سبقته إلى الرحيل، لتترك في قلبه فراغًا لا يملؤه سوى السعي الصادق نحو ذاته.

    عماد، وأكرم، وشريف، وميساء… كانوا أبطالاً رافقتهم في رحلتهم، وعشتُ معهم تفاصيل الحكاية لحظةً بلحظة؛ شاركتهم الحزن والفرح، البهجة والخذلان. لم تكن رحلتهم سهلة، لكنها كانت محمّلة بالمعنى، وأرشدتني إلى أنّ قيمة العمل ليست فقط في المنصب، بل في الفخر الإنساني والروح الطيبة التي تُضيء القلوب.

    شعرتُ بحزنٍ عميق وأنا أودّع هذه الرواية، فقد علّمتني أن أرتضي البساطة، وأن أُدرك أنّ ما يهمّ في النهاية هو الأثر الطيّب الذي يتركه الإنسان، والجهد الذي يُبذل في سبيل الروح، وفي سبيل من نحبّ ممّن يراقبوننا من السماء.

    لقد لمستني فكرة الرواية بصدق، إذ أعادتني إلى معنى المشاركة، تقاسم الألم والأمل، والإيمان بالنفس وبقدرتها على النهوض من جديد.

    ولأوّل مرة، وجدتني أرغب في أن أوجّه شكري الخالص للكاتب وائل السيد، الذي لم أعرفه من قبل ولم أتواصل معه قط، لكنني التقيتُه بالصدفة عبر هذه الرواية، فإذا بي ممتنّة أشدّ الامتنان، إذ أصبحت واحدةً من كتبي المفضّلة. أما نهايتها، فكانت مختلفة ومميّزة، كأنها خُطّت بلمسةٍ لا تشبه سائر الأحداث؛ حتى إنني شعرتُ بالعجز عن الكتابة، وكأنني لا أريد أن تنتهي هذه التجربة الفريدة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روايه جميل ومختلفه بكل تفاصيلها حبيتها جدا وكمان نهايتها لطيفه♥️

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    Et

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق