سوسو بابا > اقتباسات من رواية سوسو بابا

اقتباسات من رواية سوسو بابا

اقتباسات ومقتطفات من رواية سوسو بابا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

سوسو بابا - محمد كسبر
تحميل الكتاب

سوسو بابا

تأليف (تأليف) 3.3
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • وهل يجوز أصلًا إدخال مسار النقد ضمن مشروع إبداعي والناقد في تعريفه وجوهره شخص عاجز عن كتابة جملة إبداعية واحدة فاتجه إلى النقد كبديل وأنتج مقولات هرائية من قبيل: «النقد إبداع موازٍ للنص».

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • «الله يرحمه أخد نصيبه من الشهرة والفلوس في حياته، وآن الآوان إنه ياخد نصيبه من اللعن والشتم بعد مماته!».

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • رسومات مبهجة يأنس الأطفال إليها وعناوين موحية يرتاح ولي الأمر لها، عناوين تدل على مضمون القصة، مضمون يرغب ولي الأمر في إيصاله لطفله أو التأكيد عليه.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • فقبل سوسو بابا كانت المعادلة مختلفة بعض الشيء، كان الرسام يرسم للطفل أما الكاتب فيكتب لولي أمر الطفل باعتباره الجمهور المستهدف بلغة الكتاب أو الممول للصناعة بلغتنا نحن الناشرين، كنا كناشرين ننصح الرسام بعمل رسومات تشد عين الطفل، وننصح الكتاب

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • فالكتابة هي إعادة كتابة دائمًا والكاتب الحقيقي لا يتعامل أبدًا مع مسودته الأولى كنص نهائي صالح للنشر.

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • لعن الله خيالي الواسع الذي جعلني أتصور دور النشر، قبل المعاينة بالعين، كشركات فخمة، تحتل وحدها مبنى بأكمله لتستوعب جيشًا من الموظفين والموظفات، موظفين ببدل شيك موحدة وموظفات رشيقات بشعور ناعمة معقودة على هيئة ذيل حصان أنيق، ل

    مشاركة من Rahel KhairZad
  • كنت أرغب في عمل بحث يتماهى مع الأنثروبولوجي الذي أدب العلم وأعطى التخييل حقه وفتت الخيط الرفيع الذي يفرق بين البحث العلمي الجاد وأدب الرحلات الممتع، كنت في حاجة إلى وضع بصمتي الخاصة في بحثي واستخدام أداة نقدية تؤرخ باسمي وتجعل مشروعي يفوز بجائزة أفضل مشروع تخرج عن جدارة واستحقاق، كنت أرغب في أن يذكرني التاريخ كرائد حقيقي ومؤسس فاعل في مجال النظرية النقدية العربية، كنت أرغب في كل ذلك وأكثر لكن….. الرغبة شيء والقدرة على تنفيذها شيء آخر.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • كان الهدف هو كاتب الأطفال الشهير الذي أمضى عمره في الكتابة المفيدة للطفل وأعطته الدولة أرفع لقب رسمي يعطى لكاتب أطفال وهو «جدو»، لخدماته في تربية النشء، وعلى الرغم من تعاقب الأنظمة الحاكمة وتغير أيديولوجياتها، فإن بصمته كانت حاضرة في كل عصر وأوان.

    منحته الكتابة للأطفال فرصة لأن يتنقل على الجانبين بأمان تام، فهو بالنسبة للسلطة الحاكمة كاتب أطفال لا خطر يذكر منه، وبالنسبة للمعارضة هو فرد منهم يؤمن بأهدافهم

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • أخبرني الناشر أنه يتفق معي في تشبيه أحمد خالد توفيق بسوسو بابا ولكن إلى حد ما! ‫ فالأمر عند أحمد خالد توفيق يمكن تلخيصه في شعبية طاغية للكاتب أدت إلى حقد ونفسنة من قبل حفنة من الكتاب يعتقدون أنهم يستحقون هذه المكانة بسبب ثلاثة أشياء:

    ‫1 نصوصهم القصيرة التي تحتوي على بهرجة لغوية لا بأس بها

    ‫2 ثقافتهم الواسعة التي تتلخص في حفظ المصطلحات النقدية وترديدها في الندوات والمختبرات السردية

    ‫3 جهدهم الدؤوب في محاكاة أدباء أمريكا اللاتينية ونقل عوالمهم إلى أدبنا العربي

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • فعلت كل ما أمرني به وعيي الذي اقتحم الجلسة بشكل مفاجئ استسلمت هي في البداية لما أفعله ولم يبدُ عليها أي رد، وكأن يدها عضو صناعي لا تنتمي لباقي جسدها، وهي التي كانت في عصر آخر تتأوه لأي حركة أقوم وتتساءل، باندهاش عن كيفية فكي لشفرات جسدها الملتهب بهذه الخطوات المدروسة وهذا الذكاء الفطري من قبلي وبهذا الإحساس العفوي المشترك الجامع بيننا في رباط لا ينفصم، هكذا كانت تصفه في….. زمن غير الزمن.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • وبدأت في الكتابة من جديد، فالكتابة هي إعادة كتابة دائمًا، والكاتب الجيد لا يتعامل أبدًا مع مسودته الأولى كنص نهائي صالح للنشر.

    مشاركة من Sameh Katfaoui
1