سوسو بابا - محمد كسبر
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سوسو بابا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

بدأ الأمر بمتابعة عادية للأخبار، بل أقل من العادية، فلم أكن من سعداء الحظ الذين شاهدوا كاتب الأطفال الشهير "سوسو بابا" وهو يقتل زوجته ويشرّح جثتها في بث مباشر على الفضاء الأزرق، عنوانه "ما يطلبه الكتاكيت"، حيث نفّذ -والعهدة على التايم لاين- كل ما كتبته الكتاكيت أو الأطفال الصغار من تعليقات حول كيفية جز الرقبة والطريقة المُثلى لعمل نافورة كاتشب بعد الانتهاء من الجزّ والحزّ، حيث ظن الأطفال، والعهدة على مُحنّكي التايم لاين أيضًا، أن الأمر مجرد لعبة والجثة المطروحة على المنضدة مجرد عروسة لعبة على شكل أنثى من الحجم الكبير!.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.3 6 تقييم
47 مشاركة

اقتباسات من رواية سوسو بابا

وهل يجوز أصلًا إدخال مسار النقد ضمن مشروع إبداعي والناقد في تعريفه وجوهره شخص عاجز عن كتابة جملة إبداعية واحدة فاتجه إلى النقد كبديل وأنتج مقولات هرائية من قبيل: «النقد إبداع موازٍ للنص».

مشاركة من Rahel KhairZad
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سوسو بابا

    6

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    فكرة ذكية وحلوة جدًا، وشعرت في الجزء الأول من الرواية إنه بيضرب عدد من الأفكار والمسلمات بضربة واحدة، صحيح كان فيه جريمة في الرواية، لكن لم تكن هي الأساس، ولا المحفز لمواصلة القراءة، ولكن شخصية البطل، والسخرية من الوسط الأدبي وعوالم ورش الكتابة والنقد، وما إلى ذلك من أفكار، مع المرور على عالم الكتابة للأطفال والتأثير والتأثر والسوشيال ميديا وبلاويها .. كل ذلك كان جميلا، في ظني فقدت الرواية الكثير من بريقها بذهاب البطل للصحراء وحضور أمنا الغولة وحكاية الشيخ ... والتداخل بين الماضي والخاضر بدأ يتفكك .. حتى وصلنا للنهاية،

    أول تعرفي على عالم كسبر بعد خمس سنوات تقريبا..

    وسأنتظر الحديد منه بالتأكيد 😎

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق