العشيق السري لفراو ميركل > اقتباسات من رواية العشيق السري لفراو ميركل

اقتباسات من رواية العشيق السري لفراو ميركل

اقتباسات ومقتطفات من رواية العشيق السري لفراو ميركل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

العشيق السري لفراو ميركل - ريم نجمي
تحميل الكتاب

العشيق السري لفراو ميركل

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • إن المصاب بمتلازمة كليرامبو يشبه البيانو الذي فيه زر واحد لا يعمل، فعندما نعزف عليه دون الضغط على الزر المعطل، فإننا نسمع أجمل الأنغام لكن النشاز يظهر فقط عند الضغط على الزر المعطل، حينها تظهر الحالة المرضية بوضوح على المريض

    مشاركة من Rim Najmi
  • إن الحب هو تلك الأحلام الصغيرة التي تتحقق مع شخص نرتاح بقربه، فلم أؤمن أبدًا بذلك الحب الساخن المتوحش الذي يُفْقِدُ المرء عقله.

    مشاركة من Fatma Al-Refaee
  • إن رؤيتها في التلفزيون تخلق بداخلي مهرجانًا من الأغاني السعيدة، لكن تلك الأغاني تتحول إلى سمفونيات حزينة عندما أراهُ بجانبها وها هي تدخل المسرح متأبطة ذراعه وكأن شيئًا لم يكن، وكأنها لم تعدني أن تتركه بعد عودتها من رحلتها الأمريكية الأخيرة. مضت أشهر أمني نفسي بالأمل وأنا أقتفي أثرها في برلين. أمر على بيتها في كوبفرغرابن وأقترب من الباب الخشبي، أنظر إلى الشرطيين وأتردد في الاقتراب، ربما حفظا وجهي وأصبحت مدعاة للريبة،

    ......

    ‫ أواصل اقتفاء أثرها في المدينة وأمشي في اتجاه مبنى المستشارية وأحلم أن أراها بعد دقائق هناك أشتري لها زهورها المفضلة من الزنابق والزهور النجمية الحمراء، وأضعها أمام المبنى بجانب السياج الحديدي المقابل للعلَم الألماني، فأشعر بسعادة كبيرة وأقول لنفسي عندما تخرج وتراها ستتذكرني ثم أجلس في مقهى بيت ثقافات العالم المحاذي لمبنى المستشارية، وفي الوقت الذي يُفضّل فيه رواد المقهى الجلوس في اتجاه النهر، أعطيه أنا ظهري وأحدق في المبنى وأراقب الكاميرات وأقول لعلها تراني الآن أو تلمح تحيات قلبي المتدفقة نحوها أطلب بيرة وأحتسيها في صحتها، ثم أنتظر لا أفعل شيئًا سوى الانتظار وتحقق الوعد «لم أعد أفهمكِ يا أنجلا! سلسلة من الوعود وسلسلة من الإشارات والرسائل، ثم تتراجعين مرة أخرى! أتعتقدين أنني رجل حديدي مثلكِ؟ لقد تعبتُ، تعبت حقا!

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ‫ قبل يومين فقط انتشرت في العالم صورة لطفل سوري غريق ألقى به البحر على الشاطئ بكيتُ وشعرتُ بأني مسؤولة عن ذلك، ليس باعتباري مستشارة ألمانيا، وإنما باعتباري إنسانًا فقط إن ذلك الكائن الصغير لم يغرز وجهه في الرمال فقط بل في قلبي أيضًا لقد حسم وجهه الموقف ومنحني القوة لأفتح حدود البلاد أعرف أن ما سأقوم به لن يكون سهلًا ولا منطقيًّا بالنسبة إلى دكتورة الفيزياء التي يعتقد الجميع أنها امرأة المنطق العلمي لا المنطق الأخلاقي والإنساني أعرف أني أخاطر بمنصبي وبشعبيتي، لكن ما الذي يعنيه كل ذلك أمام وجه أطفال مُعَرَّضِين للخطر.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • «لكن ما أريده اليوم يا أبي قد يحدث عاصفة كبيرة في البلاد قل لي يا أبي هل كنت فعلًا ستفتح باب بيتك لمن هم في حاجة للإيواء؟ هل كنت ستفتح لهم الباب حتى لو امتلأ البيت عن آخره بالمحتاجين؟ لكنك رجل دين يا أبي وأنا امرأة سياسة؟ أنت تتبع قلبك وأنا أتبع قلب الناخبين بيدَيْن مكبلتَيْن بالقوانين والاعتبارات التي أعرف أنك لا تفهمها ولا تريد ذلك. لقد كنتَ تقول لي إن القانون الذي لا يخدم الإنسان يجب أن يلغى».

    مشاركة من إبراهيم عادل
1