❞ لا يستطيع إنسان أن يكتب قدره ولا واقعه، يمكن أن يكتب خياله ورؤيته فقط، أما إذا حاول جمعهما فسيفسد الواقع دائمًا الخيال، والعكس صحيح! ❝
الرواية المسروقة > اقتباسات من رواية الرواية المسروقة
اقتباسات من رواية الرواية المسروقة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الرواية المسروقة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الرواية المسروقة
اقتباسات
-
حدثني عن الوحش الذي في حياتك وأنا أخبرك عن الجزء الذي أفسده في عمرك. دعني أحكي لك مواصفاته، يأتي الوحش دائمًا في مرحلة جميلة من الحياة، تكون فيها أنت بريئًا ويكون هو وغدًا، يفسد عليك مكانًا أو زمانًا أو شعورًا، كيف تعرفه؟ استعرض شريط ذكرياتك وابحث عمن يخيفك، أو ابحث عن مكان أو رائحة أو ملابس أو أشياء مبهمة لا تملك تفسيرًا لخوفك منها، فتش عنه هناك، ستعرف من هو.
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM -
كل إنسان حياته فيها ما يستحق الكتابة .. نحن نكتب ما نعيشه، لهذا كلما زادت الأحداث من حولنا كانت هذه نعمة الكاتب.
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM -
النساء لا تغفر الخيانة أبدًا، قد تعيش بها مضطرة إلى التظاهر بأن كل شيء قد انتهى.
مشاركة من Sid Ahmed HAKEM -
عندما تأتي أوقات الخطوات الواسعة بعد سنوات من الثبات لا يجب علينا التردد، فقط نخطو وننتظر الأرض التي ستأخذنا إليها أقدامنا؛ فلن تكون أسوأ مما كان.
مشاركة من gyhan aziz -
أيمكن أن تختبئ داخل نفوسنا نفوس أخرى، تتوارى خلف الظروف والأحداث وشركاء الحياة؟
مشاركة من gyhan aziz -
إذا كانت اللحظات هي أبسط وحدات قياس الزمن فأنا أملك في ذاكرتي لحظات أطول من أعمار كاملة لبشر آخرين.
مشاركة من gyhan aziz -
لماذا تُولِّد هزائمنا وانكساراتنا في قلوب الآخرين تعاطفًا كنا نحتاج إليه قبل أن ننحني فتصبح أي مساندة بمذاق الشفقة لا الحب؟
مشاركة من Mohamed Gaber -
كل الجرائم، التي يُعاقَب عليها بالموت، كانت رغبة في مزيد من الحياة، سواء مزيد من الحب، أو مزيد من المال، أو مزيد من السعادة .. في النهاية هذا ما انتهوا إليه جميعًا.
مشاركة من Mohamed Gaber -
ألم تفهم ما أقول؟ لا يهم أن تجيد الكتابة، المهم أن تجيد البيع، وليس مهمًّا من يجيدون القراءة، المهم من يجيدون الشراء، وأنت تعرف جيدًا أن من يجيدون الشراء غالبًا لا يجيدون القراءة.
مشاركة من Mohamed Gaber -
في حياة كل امرأة شخص وحدث وحلم، أما الشخص فيترك بصمة دائمة على حياتها سعيدة كانت أو تعيسة، وأما الحدث فلا تعود الحياة بعده كما كانت أبدًا، وأما الحلم فإما ضائع تارك حسرات أو قادم شاغلها عن كل ما تعيش.
مشاركة من Mohamed Gaber