حكاية ليها أصل - محمد مصطفى فؤاد
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

حكاية ليها أصل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

ورحت ومشيت ورا الحلم وابتديت أدور على الحكايات اللي ليها أصل. وحكاية ورا حكاية، لحد ما عرفت إن مصر هي أكتر حكاية كان ليها أصل. طب أنا صدعتكم بالحكاية دي ليه؟ ما لنا احنا وما لك؟ وهو انت يعني مين علشان تقول لنا ازاي ابتديت؟ وعملت البرنامج بتاعك ازاي؟ أقول لكم:كام واحد فينا مش راضي عن الوضع اللي هو فيه؟ كام واحد فينا يمكن ناجح في بيته وشغله لكن حاسس إن لسا فيه حاجة لازم يعملها؟ كام واحد حاسس إنه لسا ما حققش الهدف اللي اتخلق علشانه؟ لازم كل واحد هيجي له يوم وتتعرض عليه الفرصة وربنا هيبعت له رسالة: قوم واعمل كذا، ساعتها لازم تستجيب وتحاول وخلي التوفيق على ربنا. ودا اللي كنت باعمله بعد كل حكاية لو لاحظتم، كنت باحكي الحكاية على أصولها علشان تستمتعوا بحكايتنا الجميلة وبعدين أقول لكم كنت باحكيها لكم ليه. وما فيش حكاية.. ما كانش ليها أصل.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 4 تقييم
34 مشاركة

اقتباسات من كتاب حكاية ليها أصل

وصاحب أول قصة جاسوسية تنشر في كتاب بعنوان «قصتي مع الجاسوس».

مشاركة من Bassant Basiony
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب حكاية ليها أصل

    4

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    الحكايات اغلبها معروف و ان اعاد الكاتب طرحها مرة اخرى .

    للمثقفين و القارئين فهذا الكتاب لن يضيف لهم اي جديد اما للمبتدئين فهو جيد .

    عاب على الكاتب بعض النقاط

    مثلا ذكر ( مذكرات شمس بدران..من المعروف ان شمس بدران ليس لديه اي مذكرات )

    و ذكر الكاتب ان هنري كسينجر هدد بصرب السد العالي و هذا لم يحدث أيضا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع سلط الضوء على مصر و عظمتها على مر التاريخ و أن التاريخ يعيد نفسه لعلنا نأخذ من ذلك عبرة ! شكرا ا.محمد مصطفى و فى انتظار الكتاب الجديد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب رائع جدا

    والكاتب صاحب اسلوب جذاب جدا يطرح كل المطلوب بسلاسه لم ارى مثلها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق