أجراس العودة - كاتبات مبادرة في القراءة حياة أخرى > اقتباسات من رواية أجراس العودة - كاتبات مبادرة في القراءة حياة أخرى

اقتباسات من رواية أجراس العودة - كاتبات مبادرة في القراءة حياة أخرى

اقتباسات ومقتطفات من رواية أجراس العودة - كاتبات مبادرة في القراءة حياة أخرى أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ❞ لازم نبقى بحجابنا من شان نستشهد واحنا مستورين.. ❝

    #أبجد

    #أجراس_العودة_كاتبات_مبادرة_في_القراءة_حياة_أخرى

    #مجموعة_من_المؤلفين

    مشاركة من Doaa Saad
  • عروبتنا كالداء المُزمن لا يُشفى بالدواء، بل ينتقل بالوراثة للأبناء..

    مشاركة من هبه الشاميه
  • كلمة اشتياق تليق بمن خرجوا بإرادتهم كي ينعموا ببعض الرفاهية أو لإكمال دراسة أو للحصول على عمل. لكنهم يملكون الرجوع في أي وقت والعيش وسط أهلهم وفي وطنهم، لكنها كلمة لا تصف حالنا نحن أهل فلسطين، أهل "غزة".

    مشاركة من ma ha
  • ❞ كم أشعر بالظلم والغضب. لماذا نعيش هكذا؟! لماذا نتنفس الموت؟! رائحته حولنا في كل مكان. ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #أجراس_العودة_كاتبات_مبادرة_في_القراءة_حياة_أخرى

    #مجموعة_من_المؤلفين

    مشاركة من Doaa Saad
  • ❞ أن هذه الأمة لن تموت، وأن اليهود لن ينتصروا بجبنهم على شعب أصغر أطفاله تربوا على الشهادة وتقبُّل الفقد.. ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #أجراس_العودة_كاتبات_مبادرة_في_القراءة_حياة_أخرى

    #مجموعة_من_المؤلفين

    مشاركة من Doaa Saad
  • ❞ فلسطين ستحصل على حريتها عاجلًا أو آجلًا، بأطفال اليوم، وطالما تزاحمت الضباع على الأسد يظل الأسد أسدًا والضباع ضباع ❝

    مشاركة من rabab samir
  • أفتقد صفيحة الزيتون والزعتر..

    ‫ أفتقد أيام الجُمع وتجمعاتكم مع أعمامي وعماتي وخالاتي..

    ‫ أنتم جَمعٌ يا أمي وأنا وحدي في مصر.. أتجرع مرارة الفراق والوحدة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وكأنها أرادت أن تمدَّ جذور شجر الزيتون إلى أبعد مدًى كي تعلنها صريحةً مدويةً: هنا فلسطين.. لن تفنى ولن تموت، وسيُحفر اسمها بدماءِ أبنائها ليبقى مدى الحياةت

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ‫ إلى متى سيظلون يدافعون عن أبسط حقوقهم. الكرامة؟! جاؤوا مشردين من بريطانيا، مُحمَّلين في سفن ضخمة. يموتون من شدة تكديسهم بعضهم فوق بعض كالنعاج والخِراف. نحتويهم في بلادنا، ونقاسمهم قوتنا، فينقلبون علينا مُدَّعين سيادتهم علينا! كيف صمت العالَم على ذلك ؟!

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ‫ يومًا ما ستصل أصواتنا خارج هذا السجن المكشوف.. يومًا ما سيعلو الصوت ويشدو قائلًا:

    ‫ "هنا فلسطين.. ملتقى الأنبياء.. وبوابة الأرض إلى السماء".

    مشاركة من Shimaa Allam
  • وما الحكم إلى من عند الله

    وكل حكم زائل وما يدوم إلى حكم الله

    يعطي الله الحكم على الأرض لااكثر صدقا وأمانة

    ووفاء بما ينطق من وعود

    دع الأمر لله فالله لا يظلم أحدا

    والله لطيف بعباده

    مشاركة من Aljumaa
  • ما أقسى أن يفقد الإنسان كل ما يربطه بالحياة في لحظةٍ واحدة!

    مشاركة من هبه الشاميه
  • ‫ "أموت وسلاحي بيدي، لا أن أحيا وسلاحي بيد عدوي".

    مشاركة من Helal
  • أي شعب هذا؟!. وأي صمود وأي شجاعة؟!. وأي إيمان؟!. كيف تربوا حتى ينشئوا بتلك الطريقة؟! رغم ألمه وحزنه وغضبه لهذا الدمار وهذه الدماء، فإنه أدرك من خلال هؤلاء أن هذه الأمة لن تموت، وأن اليهود لن ينتصروا بجبنهم على شعب

    مشاركة من Raghda El-Rayes
  • ستُحلِّق رائحة غزة معنا من بلدٍ إلى بلدٍ تعلن عن وجودها رغم أنف المحتلين وأعوانهم.

    مشاركة من Raghda El-Rayes
  • "هنا فلسطين"..🤚

    لن تفنى ولن تموت، وسيُحفر اسمها بدماءِ أبنائها ليبقى مدى الحياة.✌️

  • يومًا ما ستصل أصواتنا خارج هذا السجن المكشوف.. يومًا ما سيعلو الصوت ويشدو قائلًا:

    ‫ "هنا فلسطين.. ملتقى الأنبياء.. وبوابة الأرض إلى السماء".

    مشاركة من Raghda El-Rayes
  • ❞ جميعها أوسمةٌ على صدور حامليها، فلِمَ الشكوى؟ ألا يكفينا أننا ندافع عن قضية؟ هناك مَن يعيشون ويموتون بلا هدفٍ أو قضية يدافعون عنها، فتكون حياتهم هباءً منثورًا.

    أما نحن فلحياتنا هدفٌ ولموتنا غاية، وسيأتي يومٌ تشرق فيه الشمس علينا ونحن أحرار غير محتلين، وسوف ننتصر. ❝

    مشاركة من rabab samir
  • ❞ ‫ إلى متى سنظل نحيا في هذا السجن المكشوف؟! كل يوم تشرق الشمس ولا يشرق معها نور حياتنا، ويأتي الليل ويضيء القمر في خجلٍ ظُلمة ليالينا لا يمكننا تنفس هواءٍ نقي، وهؤلاء الأوغاد يتحكَّمون حتى في الهواء؛ متى يؤذن لنا بالتنفس ومتى نحبس أنفاسنا! ❝

    مشاركة من rabab samir
  • هبه حسن:

    ❞ يبدو أننا جميعًا كنا على خطأ يوم ظننا أن حرية الشعوب مكفولة في كافة الدول الأوروبية، وحقوق الإنسان هي أساس الحكم لديهم، لكن مع الوقت تَبين لنا أن الشعوب لا رأي لها ولا وجود، بعد قرارات الحكومات لمصالحهم الشخصية عندما ❝

    ❞ عروبتنا كالداء المُزمن لا يُشفى بالدواء، بل ينتقل بالوراثة للأبناء.. ❝

    ❞ كل ما أعرفه أني أشعر بالسعادة عند ذكر اسمها. حضورها يُلغي كل الحضور، هي فرحة لمن يعرفها، وشوق وحنين لمن يبعد عنها. كيف لي ألا أحبها؟!! وهي نبع البراءة والطيبة. ❝

    ❞ غزة، سيكتب عنها التاريخ أن أطفالها منارة يهتدي بهم مَن ضل الطريق. ❝

    ❞ فليخسأ جيش الاحتلال. دموعنا دموع الإنسانية، وليست دموع جُبنٍ وانهيار. هذا قَدَرنا في هذه الأرض، وليخسأ نتنياهو وليخسأ جيش الاحتلال". ❝

    ❞ فلسطين ستحصل على حريتها عاجلًا أو آجلًا، بأطفال اليوم، وطالما تزاحمت الضباع على الأسد يظل الأسد أسدًا والضباع ضباع ‫ وماذا يريد العالم من طفل فقدَ منزله. حُرم من حِضن والدته وسند والده، ضاعت طفولته، مغبون من اللعب مع إخوانه، ❝

    ❞ القصف لم يكن للمنازل وحدها، القصف كان للروح.. للحياة، ماتت الأحلام ودُفنت الأفراح. ❝

    ❞ طفلة لم تتعدَّ العاشرة تذكر الله رغم جروحها. سألها بحنان: هل أنتِ خائفةٌ؟ لا تخافي ‫ تجيب بصمود: "نحن ما بنخاف الله معنا" ‫ أي شعب هذا؟!. وأي صمود وأي شجاعة؟!. وأي إيمان؟!. كيف تربوا حتى ينشئوا بتلك الطريقة؟!

    مشاركة من هبه الشاميه
1 2 3 4