الأدميرال لا يحب الشاي - نزار عبد الستار
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الأدميرال لا يحب الشاي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

مطلع 1850 تخلّت الباخرة ’كلايف‘ القادمة من بومباي عن خمسة صناديق شاي في ميناء البصرة حيث يقضي الأدميرال لانكستر عقوبة النفي. تبدأ سياسة الترويج للشاي بالتوازي مع سلسلة من الاغتيالات لهولنديين يتاجرون بالقهوة، حتى بات الشاي المشروب الأول في الجنوب العراقي. في زمن الاحتكار واستعباد الشعوب والمتاجرة بأجساد النساء، نُسجت هذه الرواية بخيوط بين الحقيقة والخيال، وفي طياتها تأوّهات المستضعَفين وصرخاتهم المكبوتة.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.5 8 تقييم
141 مشاركة
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الأدميرال لا يحب الشاي

    8

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    تبدو الرواية وكأنها مكتوبة بقلم أجنبي، وجاءت إلينا باللغة العربية عبر الترجمة، وذلك بسبب فرادة فكرتها وأسلوبها المغاير لمعظم الروايات العربية ذات الأفكار الروتينية الحامضة التي عفا عليها الزمن.

    روايتنا هذه مربكة في البداية، تجعلك تشرد قليلًا لتستوعب محتوى صفحاتها قبل أن تغرقك في عالم لذيذ من الشاي، ولأن اللذة لا يمكن تقديمها منفردة، فلابد من وجود ثمن، حيث القتل وبنات القمر وخطط الاغتيالات وأعمال العنف، وبعض من الشهوة والحب.

    الرواية تسرد لنا قصة أدميرال، لا يمكن اختصار جنسيته، فهو عربي تارة، بريطاني تارة أخرى، هندي أحيانًا، وربما لا جنسية له، فمصلحته تأتي في المقام الأول، ولأن المال هو مبتغاه، فسيدفع كل غال ونفيس في سبيله، حتى لو كان حياته.

    ويكتشف الأدميرال بالصدفة الشاي، الذي كان خفيًا عنه، وربما ظنه في البداية عشبة شيطانية، ولكن من خلال الشاي فُتحت له أبواب الجنة ونعيمها، وكذلك الجحيم ولعناته.

    ولكن، كيف للأدميرال أن يحارب كبار تجار القهوة في مدينة عربية تهوي البن، ولا تعترف بالشاي؟ هنا تُكشف لنا أسرار الحنكة، المخلوطة بالدهاء والمخضبة بالدماء.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جيدة جدا تعكس الصراع بين المستعمرين وكيف انهم لا يتوانون عن القتل وسفك الدماء وكل ما هو بغيض في سبيل مصالحهم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق