التعلم الفائق: أتقن المهارات المهنية - تفوّق في المنافسة - سارع إلى تحقيق الإنجازات > اقتباسات من كتاب التعلم الفائق: أتقن المهارات المهنية - تفوّق في المنافسة - سارع إلى تحقيق الإنجازات

اقتباسات من كتاب التعلم الفائق: أتقن المهارات المهنية - تفوّق في المنافسة - سارع إلى تحقيق الإنجازات

اقتباسات ومقتطفات من كتاب التعلم الفائق: أتقن المهارات المهنية - تفوّق في المنافسة - سارع إلى تحقيق الإنجازات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لذا عندما نتعلم أشياء جديدة، علينا دوماً أن نكافح من أجل ربطها مباشرة بالسياق الذي نريد أن نستخدمها فيه بناء المعارف انطلاقاً من جوهر المواقف الحقيقية أفضل من تعلم أمر ما بالطريقة التقليدية على أمل أن نكون قادرين على نقله الى سياق حقيقي في المستقبل المجهول

    مشاركة من Nouran
  • تقدم المباشرة حلاً لمشكلة النقل بطريقتين. الطريقة الأولى والأكثر وضوحاً هي بأنك إن تعلّمت من خلال تأسيس صلة مباشرة مع المجال الذي ستطبق فيه نهاية تلك المهارة، فإن الحاجة إلى النقل ستقل لاحقاً بشكل ملحوظ.

    مشاركة من Nouran
  • إن أسهل طريقة لتتعلم مباشرة هي من خلال قضاء وقت كثير في تأدية ما تريد أن تصبح جيداً فيه، فإذا أردت أن تتعلم لغة ما تَحدّثها، كما فعل بيني لويس، وإن أردت إتقان صناعة ألعاب الفيديو، أنتجها كما فعل إيريك

    مشاركة من Nouran
  • مع أن الاطلاع على المادة التعليمية أولاً أساسي للبدء بالتدريب، يؤكد مبدأ المباشرة على أن التعلم يتم في أثناء تأديتك ما تريد أن تصبح جيداً فيه، والاستثناءات لهذه القاعدة أندر مما تبدو عليه أول الأمر.

    مشاركة من Nouran
  • تتشارك تلك المقاربات جميعاً بأن نشاطات التعلم دائماً ما تكون بالاحتكاك مع السياق الذي ستطبق به المهارات التي نتعلمها.

    مشاركة من Nouran
  • اعلم موقعك مما تفعله وابدأ بالخطوات الصغيرة، فإن كنت من الأشخاص الذين لا يطيقون الجلوس دقيقة واحدة، حاول الجلوس نصف دقيقة، لتغدو نصف الدقيقة تلك دقيقة بعد حين وتغدو الدقيقة اثنتين ربما يتحول التعب الذي تشعر به عند تعلم موضوع ما ألى اهتمام بالغ بعد حين

    مشاركة من Nouran
  • وعلى النقيض من ذلك، فكثير من التحفيز ينعكس سلباً على التركيز، إذ تصبح عرضة للتشتت بسهولة، وقد تواجه صعوبة في الإبقاء على تركيزك في أي وقت يعرف كل من يشرب كثيراً من القهوة ويشعر بالتوتر نتيجة ذلك كيف يمكن أن يؤثر الأمر فجي تأدية العمل

    مشاركة من Nouran
  • اعلم أنك تقلل وطء المشكلة من خلال تجاهلك شعورك عن طريق التزامك بالعمل. كما أنك تعزز التزامك باستكمال عملك في مواقف مستقبلية تشابه هذا الموقف، ما يجعل الأمر أسهل عليك لاحقاً.

    مشاركة من Nouran
  • فعليك في النهاية أن تعرف الأجدى نفعاً لنفسك، آخذاً في الحسبان ما يخدم غايات حفظ المعلومات بشكل أنسب وما يناسب جدولك الزمني وشخصيتك وسير عملك، فقد يفضل البعض إمضاء عشرين دقيقة في التعلم، على قصر هذه المدة، ويفضل آخرون تخصيص يوم كامل

    مشاركة من Nouran
  • عندما يكون أمامك الخيار بين اللجوء إلى أدوات مختلفة للتعلم، ربما تأخذ في الحسبان الأداة التي من الأسهل التركيز عليها. ويجب ألا تحل طريقة الاختيار هذه محل الاعتبارات الأخرى

    مشاركة من Nouran
  • إن كانت لديك ساعات عديدة مخصصة للدراسة، فمن الأفضل لك ربما دراسة مواضيع عدة، بدلاً من التركيز حصرياً على موضوع واحد، يعدّ تنفيذ الأمر صفقة رابحة، لكنها تصبح خاسرة إذا زادت ساعات دراستك وشذّرتها أكثر، فقد يصبح التعلم عندها مستحيلاً.

    مشاركة من Nouran
  • عندما تنتهي من العصف الذهني، ضع خطاً تحت المفاهيم والحقائق والعمليات التي تشكل التحدي الأكبر لك، فهذا ما سيمنحك فكرة أفضل عن معوقات التعلم الأصعب، ويمكنك بدء إيجاد الحلول والمصادر لتخطي تلك المصاعب.

    مشاركة من Nouran
  • وليس تعلم هدف استفسارك الذي هو في هذه الحالة الكلمات والعبارات، ولكن التعرف إلى كيفية هيكلة المعرفة وكسبها في هذه المادة الدراسية؛ بمعنى آخر، تعلم كيفية تعلمها

    مشاركة من Nouran
  • أفضل ما يمكن لمتعلم لغة جديدة أن يفعله أول ثلاثين دقيقة من رحلة تعلمه اللغة هو أن يتعلم عشرات الكلمات والعبارات.

    مشاركة من Nouran
  • ليس التعلم مجرد اتباع مجموعة من المبادئ، عليك أن تحاول وتجرب الأمر بنفسك، وأن تفكر بصدق في طبيعة التحديات التي تواجهها خلال عملية التعلم، وأن تختبر الحلول لتجاوز الصعاب، مع أخذ ذلك في الحسبان.

    مشاركة من Nouran
  • تضفي المبادئ معنى على العالم، وإن كانت لا تخبرنا على الدوام كيفية إيجاد حل لتحدٍ معين يواجهك، فهي تقدم لنا إرشاداً كبيراً. أرى أن التعلم الفائق يعطينا أفضل النتائج عندما ننظر إليه على أنه مجموعة بسيطة من المبادئ، بدلاً من محاولة تقليد الخطوات المنوطة تقليداً أعمى.

    مشاركة من Nouran
  • «اجعل ما تقوله مهماً بالنسبة إليّ، أستطيع فهم أهمية هذا الأمر بالنسبة إليك ولكن الجمهور لا يهتم بك، عليك أن تجعل ما تقوله مهماً بالنسبة إليّ».

    مشاركة من Nouran
  • كما تعلم إيصال ما يريد قوله بحركات جسده قبل إيصاله بكلماته. ثم أدلى خطاباً في مدرسة إعدادية مدركاً أن طلاب الصف السابع سيوجهون له نقداً لا يعرف الرأفة، ليتعلم بفضل هذه التجربة المريرة، بعيداً عن الحماية التي قدمتها له توست ماسترز، أن يتكلم مع الجمهور قبل صعوده المنصة أي أن يجد الطريقة الأمثل للتواصل معهم ومع مشاعرهم

    مشاركة من Nouran
  • وعلمه ذلك المخرج كيف يلقي الخطاب ذاته عشرات المرات بأساليب مختلفة– غاضباً وشاعراً بالملل وصارخاً وبطريقة غناء الراب، ثم يقارن الأمر عند إلقاء الخطاب بصوته الطبيعي يدّعي دي مونتيبيلو أن تلك التجربة ساعدته على تجاوز مشكلة إحساس الجمهور ببرودة مشاعره كلما تحدث بشكل غير عفوي

    مشاركة من Nouran
  • غالباً ما أنجزوا برامجهم وحدهم بعد كفاح أشهر أو سنوات من العمل دون أن تكون لديهم أكثر من مدونة ينشرون عليها إنجازاتهم، وتحولت اهتماماتهم إلى هوس حقيقي، حتى أنهم تطرفوا في محاولة تحسين خططهم لجعلها أكثر مثالية ومواءمة

    مشاركة من Nouran
1