أكثر من طفل > اقتباسات من رواية أكثر من طفل

اقتباسات من رواية أكثر من طفل

اقتباسات ومقتطفات من رواية أكثر من طفل أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أكثر من طفل - شين يانج, يارا أيمن
تحميل الكتاب

أكثر من طفل

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لم يمنحنا حقل القمح ملذات بسيطة وإثارة طائشة فقط، بل ترك لنا أيضًا ذكريات طفولة رائعة مملوءة برائحة القمح الناضج المبهجة.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • تمنيت وجود شخص أثق فيه ، شخص يهتم بي .لكن مع هذه العائلة الخالية من الحب، إذ لا يفهم أحد معنى الحب أو يمكنه التعبير عنه، كان هذا طلبًا مستحيلًا حقًّا.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • الوقت والمسافة لا يمحيان الألم فحسب، بل يمكنهما أيضًا محو أفضل ذكريات الأطفال.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أحببت الركون إلى حضن البالغين والاستماع إليهم وهم يتحدثون عن الماضي ويروون قصصًا من الكتب.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ظننت انني تصالحت مع ماضيَّ، لكن الحقيقة هي أنني في صميم قلبي.. ما زلت فتاة صغيرة مجروحة.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • خرجت إلى النور بفضل العوالم الموصوفة في الكتب. تعلمت ضبط النفس والنضج. اكتسبت الثقة اللازمة للتعامل مع الوحدة من خلال الكتب.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أُتيحت أمامي مجموعة واسعة من الكتب لحسن الحظ، وكان لها مفعول المنشطات عليَّ. لم يعالجوا جروحي العاطفية فحسب، بل علموني أيضًا كيف أتعاطف وكيف أنسى الماضي وأنقذ نفسي. أخبروني أن هناك ضوءًا في آخر النفق دائمًا.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • كثيرًا ما حلمت بعائلتي - أبي، أمي، أخواتي - لكن عندما أفيق من أحلامي دائمًا ما أجد مكان عائلتي بعيدًا للغاية وضبابيًّا. أردت منزلًا.. ليس فاخرًا ولا حتى شاسعًا، بل أردت مكانًا أجد فيه حبًّا وضحكًا.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • لم أجرب شعور الحب قط في هذه العائلة، في الواقع اتسمت الأجواء التي نشأت فيها بالكآبة تمامًا أصبحت حساسة أكثر من اللازم مع مرور الوقت اعتدت أن أتفقد وجوه الناس لأتأكد أنني لم أفعل شيئًا خاطئًا ولم أسيئ إليهم كنت ابكي إن عاملني أحدهم بلطف..

    مشاركة من Shimaa Allam
  • رحل «ضياء» وترك لي ولـ»وانچون» خطاب وداع كتب فيه: «ربما كانت طفولتي رمادية، لكن أيامي التي قضيتها معكما أنتما الاثنتين كانت زاهية الألوان».

    مشاركة من Shimaa Allam
  • عشت كل تلك السنوات مع عائلة عليك فيها أن تكافح للحصول على كل يوان، وليس مؤكد أن تحصل عليه في النهاية، لذا تأثرت بكرم خالتي. لم أتأثر كثيرًا بالمال بحد ذاته، بل بشعور أنني محبوبة.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • أحرقت الدموع كبريائي المدمر بالفعل في ظلام الليل. لم أبكِ لأنني ضُربت أو لأنني فقيرة أو أشعر بالدونية.. بكيت لأنني في الحادي عشر من عمري وأشعر برعب وعجز تام ويأس من الحياة.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ولأنني لم أملك بطاقة “هوكو” أو بطاقة هوية رسمية فقد كبرت دون أي إحساس بالانتماء. كان لشعوري بالرفض، أو حتى عدم الاعتراف بوجودي، أثر على صحتي الجسدية والعقلية وتفاقم حتمًا على مر السنين.

    مشاركة من Shimaa Allam
  • كل شخص على وجه البسيطة له تاريخ خفي، لكن يمكننا جميعًا أن يكون لنا صوت، ويمكننا جميعًا أن ندوّن هذا التاريخ ونسجل أفكارنا وتجاربنا تفتِّح الكتابة عقولنا وتمكننا من اكتشاف أنفسنا، توفر لنا صوتًا حقيقيًّا يسمعه العالم

    مشاركة من Shimaa Allam
  • ❞ يصيبكِ الظلام بالقلق والخوف، لكنه يعطيكِ شعورًا بالأمان أيضًا. الاختباء في الأماكن المظلمة يمثل لكِ الأمان؛ لن يعثر عليكِ أحد ولن يُمسك بكِ أحد ❝

    مشاركة من Pamela Abdou
1