حياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I > اقتباسات من كتاب حياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I

اقتباسات من كتاب حياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حياة الكتب السرية: ليلة قرأ فرانكشتاين دون كيخوتي - تاريخ الأدب المنسي I أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • اليوم، السيّد آرثر كونان دويل في عداد الموتى، ولا يمكن لنا إحياؤه. لكنّ هولمز مازال حيًّا، أكثر حياةً من أيّ وقت مضى. أحيانًا تكون الشّخصيّات أكثر أهميّةً وأشدّ سطوةً من خالقيها، بل وأكثر واقعيّةً.

    مشاركة من othman alhaj othman
  • يقال إنّك تتعوّد، وفي الحقيقة أنت تتعايش على نحو سيّئٍ مع الخوف لا غير.

    ‫ - اللّعنة!

    مشاركة من Doaa Elwakady
  • هنالك اختراعاتٌ رائعة، تبدو لنا لفرط تعوّدنا على استعمالها، كأنّها رافقتنا في مراحل حياتنا كلّها، لكنّ الأمر ليس صحيحًا، فلا شيء ينبع من الفراغ نحن ننسى ماضينا وسط هذا الحاضرِ المُدَوِّخِ، فلا نعرف من اخترع النّار أو من وضع خطاطة العَجلة الأولى.

    مشاركة من Zizi
  • يمكنني مقاومة كلّ شيء باستثناء الإغراء»

    مشاركة من Nour Redwan
  • ما زلنا إلى اليوم محتفظين بطريقة زينودوتس، فإذا بحثتَ عن كتابٍ في مكتبةٍ أو رقْمِ أحدِهم في سِجِلّ هاتفك الإلكترونيّ، تذكّرْ زينودوتس الطيّبَ. إنّه يستحق، على الأقلّ، ثانيةً من وقتنا.

    مشاركة من Nour Redwan
  • وعلى النحو نفسه، يمكننا أن نتساءل: هل نعرفُ مَن اخترع التّرتيب الألفبائيّ؟

    مشاركة من Nour Redwan
  • غير أنّ الحياة، أكثر قسوةً وتدميرًا، كعادتها دائمًا.

    مشاركة من Doaa Elwakady
  • يقال إنّ هنالك كلمات تجرح. ذلك صحيح. ولكن ثمّة أيضًا كلماتٌ يمكنها أن تقتل.

    مشاركة من Doaa Elwakady
  • وفي كل الحالات، إذا قرأتم أو أعدتم قراءة «الفرسان الثّلاثة» أو «الكونت دي مونت كريستو» فاستمتعوا، ولكن لا تنسوا وأنتم تستمتعون فضلَ أوغست ماكيه، فمن المؤكّد أنّ روحه مبثوثةٌ في هذا العمل أو ذاك أمّا مِقْدارُ تلك الرّوح، فذلك ما لن نعرفه إلى الأبد.

    مشاركة من Doaa Elwakady
  • يقال إنّك تتعوّد، وفي الحقيقة أنت تتعايش على نحو سيّئٍ مع الخوف لا غير.

    مشاركة من هاميس محمود
  • يقال إنّ هنالك كلمات تجرح. ذلك صحيح. ولكن ثمّة أيضًا كلماتٌ يمكنها أن تقتل.

    مشاركة من هاميس محمود
  • «في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».

    مشاركة من calla ciliy
  • مايفي بينشي مؤلّفة الكتب العاطفيّة الرائجة جدًّا، الكتب المرتبطة بحياة النّاس البسطاء اليوميّة، وقد باعت هذه الكاتبة إلى حدّ السّاعة أكثر من أربعين مليون نسخة. فالكتب تُشكّل جزءًا أساسيًّا من حياة الإيرلنديّين،

    مشاركة من calla ciliy
  • «متحف الكتّاب»

    مشاركة من calla ciliy
  • فإنّ «دبلن»، وإن لم يكن الأمر معروفًا بالقدر الكافي، هي إحدى المدن الّتي أثْرَتِ الأدَب كثيرًا. وللإشارة فقد أعلنتها منظمة اليونيسكو مدينةَ الأدب. لماذا؟ لأنّ المدن الّتي قدّمت للأدب هذا العددَ الكبير من العباقرة نادرةٌ جدًّا مقارنةً بهذه المدينة.

    مشاركة من calla ciliy
  • «في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».

    مشاركة من Mohamed Mokhtar
  • يمرّ كلُّ كتابٍ، منذ رُؤيته النّورَ في ذهن صاحبِه حتّى يصل إلى أيدي القرّاء، بعشرات اللّحظات الصّغيرة المُحمّلة بالصُّدف أو الإلهام، لحظات مشحونة بالسّعادة وفي أغلب الأحيان بالألم.

    مشاركة من Zizi
  • سأكتفي بترديد ما كتبته آن إنريغت، وهي كاتبةٌ أخرى من دبلن، في وصفها لهذا الزواج الّذي لا فكاك منه بين دبلن والأدب: «في باقي المدن، يخرج النّاس الأذكياء ويَغْتَنُون. وفي دبلن، يمكث النّاس الأذكياء في منازلهم ويقرؤون».

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حينما كانت هوليود تبحث عن مكانٍ يُلهمها لإعادة خلق المكتبة المثيرة في قصر هوغوارتز من سلسلة «هاري بوتر» وجدت ضالّتها في مكتبة «معهد ترينيتي» بدبلن. فبمجرّد أن يدخلها الزّائر، حتّى

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • نذكر هنا مايفي بينشي مؤلّفة الكتب العاطفيّة الرائجة جدًّا، الكتب المرتبطة بحياة النّاس البسطاء اليوميّة، وقد باعت هذه الكاتبة إلى حدّ السّاعة أكثر مت أربعين مليون نسخة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2