❞ الغرابة حين يتم شخصنة الأمور ليتحول الاختلاف إلى خلاف، والفرق بينهما كبير. الأول رحمة وسنة كونية، والثاني مفسدة ومضيعة للوقت والجهد، والمال أحياناً. ذلك حين يعتبر صاحب رأي ما، أن معارضته ومخالفته إنما القصد إحراجه – أو هكذا يذهب به ❝
لماذا نعمل 8 ساعات ؟ : قصص وتجارب من عالم الإدارة والقيادة > اقتباسات من كتاب لماذا نعمل 8 ساعات ؟ : قصص وتجارب من عالم الإدارة والقيادة
اقتباسات من كتاب لماذا نعمل 8 ساعات ؟ : قصص وتجارب من عالم الإدارة والقيادة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب لماذا نعمل 8 ساعات ؟ : قصص وتجارب من عالم الإدارة والقيادة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان
-
❞ لا يمكنك أن تغير الآخرين ما لم تكن أنت نفسك قد تغيرت فعلاً. إنك حين تدعو للتغيير وأنت قد مارسته ونجحت فيه، فإن المصداقية عالية جداً ساعتئذ، وثقة الناس تزداد بك، وبالضرورة ستكون إرشاداتك وآراؤك محل قبول ثم تنفيذ.. والعكس ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ وبالتالي أيها المسؤول، مديراً كنت أم وزيراً أم أكبر من ذلك، ستلقى من يختلف معك، طالما أنك في مجتمع بشري، وليست هذه مشكلة، بل كيف تكسب المعارضين لك لو ظهر لك أحدهم في أمر ما.
أولاً كن كالطبيب الذي ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ القائد أو الزعيم أو الرئيس والملأ من حولهم، هم القدوة للناس في كل خير أو كل شر. وحين تكون القيادة السياسية على درجة من الأمانة وتبدأ بمحاربة الفساد بجميع أشكاله، فإنه تلقائياً يصل التأثير إلى الناس، فينصلح حالهم، وتتفكك شبكات ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان -
❞ وهي التي جعل أعرابي يسأل عن معنى قوله - صلى الله عليه وسلم:" فإذا ضُيّعت الأمانة فانتظر الساعة ". قال: كيف إضاعتها؟ قال:" إذا وُسّد الأمرُ إلى غير أهله فانتظر الساعة ". ❝
مشاركة من عبدالمحسن علي السبعان
السابق | 1 | التالي |