لماذا نعمل 8 ساعات ؟ : قصص وتجارب من عالم الإدارة والقيادة > اقتباسات من كتاب لماذا نعمل 8 ساعات ؟ : قصص وتجارب من عالم الإدارة والقيادة

اقتباسات من كتاب لماذا نعمل 8 ساعات ؟ : قصص وتجارب من عالم الإدارة والقيادة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب لماذا نعمل 8 ساعات ؟ : قصص وتجارب من عالم الإدارة والقيادة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ الغرابة حين يتم شخصنة الأمور ليتحول الاختلاف إلى خلاف، والفرق بينهما كبير. الأول رحمة وسنة كونية، والثاني مفسدة ومضيعة للوقت والجهد، والمال أحياناً. ذلك حين يعتبر صاحب رأي ما، أن معارضته ومخالفته إنما القصد إحراجه – أو هكذا يذهب به ❝

  • ❞ لا يمكنك أن تغير الآخرين ما لم تكن أنت نفسك قد تغيرت فعلاً. إنك حين تدعو للتغيير وأنت قد مارسته ونجحت فيه، فإن المصداقية عالية جداً ساعتئذ، وثقة الناس تزداد بك، وبالضرورة ستكون إرشاداتك وآراؤك محل قبول ثم تنفيذ.. والعكس ❝

  • ❞ وبالتالي أيها المسؤول، مديراً كنت أم وزيراً أم أكبر من ذلك، ستلقى من يختلف معك، طالما أنك في مجتمع بشري، وليست هذه مشكلة، بل كيف تكسب المعارضين لك لو ظهر لك أحدهم في أمر ما.

    ⁠‫أولاً كن كالطبيب الذي ❝

  • ❞ القائد أو الزعيم أو الرئيس والملأ من حولهم، هم القدوة للناس في كل خير أو كل شر. وحين تكون القيادة السياسية على درجة من الأمانة وتبدأ بمحاربة الفساد بجميع أشكاله، فإنه تلقائياً يصل التأثير إلى الناس، فينصلح حالهم، وتتفكك شبكات ❝

  • ❞ وهي التي جعل أعرابي يسأل عن معنى قوله - صلى الله عليه وسلم:" فإذا ضُيّعت الأمانة فانتظر الساعة ". قال: كيف إضاعتها؟ قال:" إذا وُسّد الأمرُ إلى غير أهله فانتظر الساعة ". ❝

1