العندليب > اقتباسات من رواية العندليب

اقتباسات من رواية العندليب

اقتباسات ومقتطفات من رواية العندليب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

العندليب - كرستن هانا, أحمد حسن المعيني
تحميل الكتاب

العندليب

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • كيف لي أن أبدأ من البداية، وكلُّ ما يخطر في بالي هو النهاية؟

    مشاركة من سمية حلواني
  • كانت تعود إلى ربّها مرّةً بعد أُخرى، تستنجد به، وتؤكّد إيمانها. كانت تصدّق أنّها ليست وحدها ولا مسؤولة، وإنّما كانت أحداث حياتها تتوالى وفقاً لمشيئة الله وحكمته، حتّى إن لم تكن تعرفها.

    مشاركة من Sam Qamar
  • فقالت: «وأنا أحبّك». غير أنّ الكلمات التي كانت دوماً كبيرةً تصاغرتْ الآن. فما الحبُّ في حضرة الحرب؟

    مشاركة من Sam Qamar
  • جيلٌ من الرجال يتوجّه إلى الحرب.

    ‫ مرّةً أُخرى.

    مشاركة من Sam Qamar
  • الأمرُ وما فيه أنّني سئمتُ الكلام عن الحرب. والحقيقةُ أنّ النساء لا فائدة منهنّ في الحرب. وظيفتكنّ هي انتظار عودتنا».

    مشاركة من سمية حلواني
  • ذلك الأب الذي ذهب إلى الحرب ليس نفسه الذي عاد منها. كم حاولتْ أن يحبَّها! بل حاولتْ أن تستمرّ هي في حبّه، وفي نهاية المطاف بدا كلٌّ من الأمرَين مستحيلاً.

    مشاركة من Sam Qamar
  • ترتدي ثوباً شديد السواد يكشف عن تجويفٍ بحجم ملعقة الحساء أسفل رقبتها الطويلة. لم تكن تلبس من الزينة سوى بروش الألماس (قطعةٌ واحدة تكفي يا سيّدات، اخترنها بعناية. فكلّ شيءٍ ينطق، ولا صوت أعلى من صوت الرُّخْص)

    مشاركة من Sara
  • ⁠‫نهض ببطءٍ واحتواها بذراعَيه. كانت تودّ لو تعبّئ ذلك الشعور بالأمان في زجاجةٍ كي تشرب منها لاحقاً، حين تُلقي بها الوَحشةُ والخوف في درب الظمأ.

    مشاركة من Sara
  • ⁠‫ذلك الأب الذي ذهب إلى الحرب ليس نفسه الذي عاد منها. كم حاولتْ أن يحبَّها! بل حاولتْ أن تستمرّ هي في حبّه، وفي نهاية المطاف بدا كلٌّ من الأمرَين مستحيلاً.

    مشاركة من Sara
  • ففي الحبّ نكتشف من نريد أن نكون؛ أمّا في الحرب، فنكتشف من نكون. ولعلّنا في بعض الأحيان لا نريد أن نعرف ما يمكن أنْ نفعله كي ننجو بحياتنا.

    مشاركة من عبدالله الصبحي
  • لئن كان ثمّةَ شيءٌ تعلّمته في حياتي الطويلة، فهو أنّنا في الحبّ نكتشفُ مَن نريد أنْ نكون؛ أمّا في الحرب، فنكتشفُ مَن نكون.

    مشاركة من Sam Qamar
  • كم يُتلفُ الأعصابَ ألّا تستطيعَ الاعتماد على بَصَرك! ولعلّ هذا هو السبب في أنّني أصبحتُ أنظر إلى الوراء؛ فللماضي وضوحٌ لم أعدْ أتبيّنه في الحاضر.

    مشاركة من Sara
  • في الحبّ نكتشف من نريد أن نكون؛ أمّا في الحرب، فنكتشف من نكون. ولعلّنا في بعض الأحيان لا نريد أن نعرف ما يمكن أنْ نفعله كي ننجو بحياتنا.

    مشاركة من Sara
1 2