عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني > اقتباسات من كتاب عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني

اقتباسات من كتاب عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني

اقتباسات ومقتطفات من كتاب عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني - نهى عودة
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ذكرياتنا تحتاج لتتويج نهائي،

    مشاركة من Sedra
  • . أخبرني أنه يرنو إلى حركة لم نتذوقها من قبل. وحين قلت له أني أتمنى الإبحار معه في رحلة بلا نهاية، كان رده أن الإبحار في الذكريات لا يقل روعة عن صناعتها؛ فكلاهما حركة، وكلاهما يحتاج إلى رفيق.

    مشاركة من Raghda Samir
  • فكل ما علينا هو مواصلة السعي والمضي قدمًا في طريقنا، وليس علينا العيش في ترقب وانتظار للحظة الوصول. الوصول بالنسبة لنا يعني محطة النهاية… نهاية الرحلة. فتمتعي بالرحلة والرفقة.»

    مشاركة من محمد فرخ
  • وقد كان عرضًا مبهرًا ساحرًا يشبه الأحلام…الأحلام التي ستتحقق لو بحثنا عن السحر بداخلنا وآمنا بها!

    مشاركة من محمد فرخ
  • ‫ لخص الجاحظ في رسائله الإجابة عن هذا السؤال حين قال: «والحسد أول خطيئة ظهرت في السموات، وأول معصية حدثت في الأرض»(9)

    مشاركة من محمد فرخ
  • ❞ تقول لي: «ختيرنا معًا كما أردت دومًا» فأبتسم، أحب هذه الكلمة دون أسباب كافية يمكن بسهولة استبدالها بـ«كَبُرنا» أو «شِبْنا» أو «عَجِّزنا» بالعامية، لكن «الختيرة» لها مذاق خاص، تبدو أكثر حميمية من مرادفاتها تتشابه حروفها مع حروف «الاختيار» فتوحي بالرغبة ❝

    مشاركة من Fatma
  • وكما قال تشرشل رئيس وزراء بريطانيا الأسبق: «في السياسة ليس هناك أعداء دائمون أو أصدقاء دائمون، ولكن توجد مصالح دائمة»،

    مشاركة من محمد فرخ
  • ليس الجمال بلونٍ لست خالقَه

    ‫ فالشمسُ ترسمٌ نورًا في دجى القمرِ

    ‫ إن الجمالَ بما أبديت من خُلُقٍ

    ‫ أو احتـــرام لكل الناس والبشــرِ,

    مشاركة من محمد فرخ
  • أن الإبحار في الذكريات لا يقل روعة عن صناعتها؛ فكلاهما حركة، وكلاهما يحتاج إلى رفيق.

    مشاركة من Ghyhb
  • الأحلام لا تعترف بالأرقام

    مشاركة من Ghyhb
  • أحب هذه الكلمة دون أسباب كافية. يمكن بسهولة استبدالها بـ«كَبُرنا» أو «شِبْنا» أو «عَجِّزنا» بالعامية، لكن «الختيرة» لها مذاق خاص، تبدو أكثر حميمية من مرادفاتها.

    مشاركة من Ghyhb
  • ‫ يبدو البحر كبيرًا حقًا حين تتسلل صورته عبر الشرفة، كبير كبر هذا الحب الطاعن في العمر

    مشاركة من Ghyhb
  • شايف البحر شو كبير.. كِبر البحر بحبك !!

    مشاركة من Ghyhb
  • الإبحار في الذكريات لا يقل روعة عن صناعتها.

    مشاركة من Ghyhb
1 2
المؤلف
كل المؤلفون