ظللت لسنوات أستمع إلى هذا الموشح وأنا لا أعرف ما هو الموشح تحديدًا كنت أتصور أن كلمات هذا الموشح تعود للتراث العربي القديم لهذا تعجبت كثيرًا حين عرفت أن هذا الموشح ينتمي كاملًا، كلماتٍ وألحانًا، إلى العصر الحديث، بل الحديث
عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني > اقتباسات من كتاب عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني
اقتباسات من كتاب عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني
اقتباسات ومقتطفات من كتاب عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
عن العشق والسفر: رسائل البحر - الكتاب الثاني
اقتباسات
-
مشاركة من Shimaa Ali
-
فجزيرة رودوس في ألفتها مع القطط شبيهة إلى حد كبير بتركيا التي يطلق عليها عاصمة القطط في العالم، حيث يمكن للزائر لأي منهما بسهولة رصد حالة الأمان ودرجة التآلف بين القطط والبشر، وحالة الاطمئنان التي تحيا بها في هذه البلدان؛
مشاركة من Shimaa Ali -
لماذا ينتظر العشاق الغروب؟ هل يعلم أحد سر حرص العشاق على الاحتفاء بلحظة الغروب؟ هل الغروب إيذانًا بالرحيل والفراق، أم ذوبان جسدين معًا؟ هل تغيب الشمس، أم يشرق القمر؟ هل ينتهي النهار بضجيجه، أم يُقبل الليل بسكونه؟
مشاركة من Samia Ramadan -
تقول لي: «ختيرنا معًا كما أردت دومًا» فأبتسم، أحب هذه الكلمة دون أسباب كافية يمكن بسهولة استبدالها بـ«كَبُرنا» أو «شِبْنا» أو «عَجِّزنا» بالعامية، لكن «الختيرة» لها مذاق خاص، تبدو أكثر حميمية من مرادفاتها تتشابه حروفها مع حروف «الاختيار» فتوحي بالرغبة
مشاركة من ماريا ألفي -
نعشق خلافاتنا الساذجة وحواراتنا الصاخبة فالضجيج هو ما يجعل للحب بريقًا لا يخفُت أبدًا.
مشاركة من ماريا ألفي -
. أخبرني أنه يرنو إلى حركة لم نتذوقها من قبل. وحين قلت له أني أتمنى الإبحار معه في رحلة بلا نهاية، كان رده أن الإبحار في الذكريات لا يقل روعة عن صناعتها؛ فكلاهما حركة، وكلاهما يحتاج إلى رفيق.
مشاركة من Raghda Samir -
❞ تقول لي: «ختيرنا معًا كما أردت دومًا» فأبتسم، أحب هذه الكلمة دون أسباب كافية يمكن بسهولة استبدالها بـ«كَبُرنا» أو «شِبْنا» أو «عَجِّزنا» بالعامية، لكن «الختيرة» لها مذاق خاص، تبدو أكثر حميمية من مرادفاتها تتشابه حروفها مع حروف «الاختيار» فتوحي بالرغبة ❝
مشاركة من Fatma
| السابق | 2 | التالي |
