امرأة العزيز "جميلة كالقدس , ألف عاشق يتمنى احتلالها" > اقتباسات من رواية امرأة العزيز "جميلة كالقدس , ألف عاشق يتمنى احتلالها"

اقتباسات من رواية امرأة العزيز "جميلة كالقدس , ألف عاشق يتمنى احتلالها"

اقتباسات ومقتطفات من رواية امرأة العزيز "جميلة كالقدس , ألف عاشق يتمنى احتلالها" أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • مهما طال الليل لابد أن يطلع الفجر، ومهما عم الظلام لابد أن يأتي النور، ولكل الليالي النفسية القاتمة السواد أقمارًا بدريةً تُنير للإنسان طريقه، ففي آخر كل نفقٍ مظلمٍ نقطة نور يهتدي بها الحائر، وفي آخر كل موج هائج ومضطرب

    قارب نجاة يُقل الناجي، وفي السموات المظلمة كواكب سيارة تهدي الضال، وتزين السماء، ولكل ليلٍ بَهيمٍ نجمٌ يُهدي الحائر، ويُوصِله إلى الطريق القويم… فلا تبتئس أيها الإنسان؛ فسيأتيك الحب متى طلبت، لكن في الوقت المناسب لك، وستُقضى لك الحوائج كيف طلبت؛ لكن في الوقت الذي تكون أحوَجَ إليها.

    مشاركة من Susan Mohamed
  • كان الذئب ذئبًا؛ إلا لأن الخراف مَكنته من نفسها.

    مشاركة من Susan Mohamed
  • «لا تأمنُ الذئبَ حتى ولو بدَا مَرِحًا؛ فكم تقمصَ ذئبٌ مذهبَ الحَمَلِ»

    مشاركة من Susan Mohamed
  • الأنثى تستطيع أن تربط الخيوط لتصل إلى نتيجة من خيوط قد يظن الرجل أنه مستحيل عليها الوصول إليها، لكنها الأنثى تمتلك حاسة مميزة لا تمتلكها الرجال؛ حاسة استنباط الحقائق من الصمت.

    مشاركة من Susan Mohamed
  • لكل مقهور يومٌ يفرح فيه، ولكل خاسر يومٌ يشعر فيه بلذة الانتصار، واليوم الذي ذاقت فيه كأس الخوف والرعب؛ سيأتي غيره تذوق فيه منحة الفرح والأمان، ومن يلومك حاليًا سيأتي يومٌ يُغبطك من الفرحة والسرور، هذه هي الحياة؛ سهرٌ وتعبٌ وفراقٌ ولقاءٌ ووحدةٌ وأمانٌ، وخوفٌ وسكون

    مشاركة من Susan Mohamed
  • الدنيا ما زالت بخير، وأن أمامها شيء ورسالة تؤديها في الحياة تجاه نفسها، وتجاه كل من حولها

    مشاركة من Susan Mohamed
  • ألا أيها الإنسان! بحق الله ماذا تفعل، بحق الإنسانية ما الذي تقوم به؟ أما كفاك لهثًا خلف شهواتك؟ بحق الله هل هذه فِعالٌ تتشرف بفعلها؟

    مشاركة من Susan Mohamed
  • «إننا في هذه الحياة عبارة عن جبال حَصاها من التعب والكمد والاحتهاد، وُلدنا لأننا سنعيش لأداء مهمة معينة، ثم نموت بعد أجلٍ محدد، لكن وُلدنا وحدنا بغير سندٍ لنقرر بنفسنا أي جهة وأي مسلك سنسلك، فإنك وحدك القادر على أن تحدد وجهتك في الحياة، وإنك وحدك القادر على درء مفاسد الآخرين عنك، والتسلح بالقوة اللازمة لمواجهة متاعب الدنيا وأنوائها».

    مشاركة من Susan Mohamed
  • «حلوة صلاة النبي… بتملا القلوب أفراح

    ‫ صلي عليه تنشرح… صلي عليه ترتاح

    ‫ وان يوم أصابك ضَنَى… ولَّا ابتليت بجراح

    ‫ نادي وقول المدد… يا ابن عبدالله!

    ‫ تلاقي حزنك فرح… والليل طلع له صباح»

    مشاركة من Susan Mohamed
1