لا أسألك الرحيل - دعاء أبو العلا نورسين
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

لا أسألك الرحيل

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

أصارع بين شاطئين؛ الوصول إلى أيهما فيه هلاكي أو هلاكها؛ أأتحرر من قيدي وأغرق في وحل آثامي؛ أم أتشبث به حتى أصاب بالجنون؟! مستقبل أتوقعه وأنتظره، وأعرف أن يومًا ما سيتخلى عني عقلي، وتهزمني كوابيسي.. فلا الاستسلام إلى جحيم الذكرى يحررني، ولا الغرق في طوفان الحاضر ينسيني.. أنا التائه الغارق بين شاطئين، أنا المقيم على هامش الحياة، أتساءل كل لحظة هل يمكن أن ينجو إنسان من جنون هذا العالم وحيدًا؟ أما هي؛ فزاد الطريق وزواده.. هي المأوى والخلاص، وانا لها ضُرها، الجانب القاتم المظلم من روحي سيدنس طُهر قلبها، ويمحو نظرة العشق الخالصة في عينيها، ستسألني هي الرحيل، أم أسألها أنا البقاء المستحيل؟!!
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 200 تقييم
927 مشاركة

اقتباسات من رواية لا أسألك الرحيل

❞ (النهايات الحقيقية لا يسبقها إعلان أو وداع، من أراد الرحيل سيرحل دون أعذار) ❝

مشاركة من Afrah Mousa
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية لا أسألك الرحيل

    201

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    اعجبت جدا بسلاسة الاسلوب على الرغم من جرأة الفكرة التي بالنسبة لي اول مرة اقرأ عن مثل هذا المرض كما اعجبني توضيح الكاتبة لما يعانيه زياد وتغطيتها للفكرة من الجوانب النفسية والدينية .

    كذلك مناقشة فكرة اهمال الاهل ووضحتها بأكثر من صورة ومدى تأثير ذلك عن الابناء وهل يساعد في بناءه شخصية سوية ام لا.

    بالمجمل رواية جميلة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    شكراً للكاتبة

    أنها تكتب رواية تتناول أكثر من موضوع حساس

    وتشرحه بأسلوب جميل و توضح للناس كل الجوانب

    فهاد بيدل على انها متمكنة و رائعة

    مرض زياد ومشكلة هاجر و أهل يقين وتجربة زاد

    من المواضيع الصعب جدا الحكي عنها في العالم العربي وممكن ما حدا يتقبل بهيك شي

    👏💯

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    روعة استمعت جدا وانا بقرا

    شكرا نورسين دايما مبدعة وكل كلمة بتبقي قضايا شاكة اول مرة

    سمع بها وتفتح عينيا عل حاجات ممكن بتحصل حوالينا من غي. مل ناخد بالنا منها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية بتشدك بطريقة رهيبة انك ما بدك تتركها انصح بها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    استمتعت بالرواية.. وبمعرفتي بمرض البطل اللي اول مرة اعرف عنه او اقرأه في رواية..

    والرواية كمان وضحت دور الوالدين في حياة أبنائهم

    خاصة الأم.. ان اولادها هما الثمرة الناجحة والحقيقية

    في مسار حياتها.. حتى لو كسبت كل شهادات وطموحات

    العالم وخسرتهم.. هتكون هي دي ابخسارة الحقيقية

    لكن مش ابكل فاهم كده.. لان احيانا بيكونوا الابناء

    مجرد ديكور في حياة الأم.. بيكمل شكلها العام وبس

    بشكر الكاتبة.. دعاء على الرواية

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    في عمق هذه الرواية تتجلى عبقرية الكاتبة دعاء أبو العلا نورسين في قدرتها على دمج فكرتين جريئتين ومتداخلتين في نسيج سردي واحد، لتطرح بذلك تساؤلات إنسانية حقيقية وقضايا حساسة لم تحظَ بالاهتمام الكافي في الأدب العربي المعاصر.

    الفكرة الأولى، الإضطراب الجنسي، ليست مجرد مرض نفسي يتردد ذكره، بل تجربة مؤلمة تكشف زوايا مظلمة من النفس البشرية، حيث المعاناة ليست فقط جسدية أو نفسية، بل هي صراع داخلي مع الذات والمجتمع معًا. هذه الحالة النفسية، التي تصفها الكاتبة بجرأة وواقعية، تفتح نافذة نادرة على عوالم مغمورة بالرفض والوصمة، وتدعونا لنفهم عمق الألم المكمون وراء كل صمت.

    أما الفكرة الثانية، فقد جسدت عبر شخصية الطفل اللقيط، مشكلة مجتمعية تتكرر على مرّ الزمن، لكنها تظل في أغلب الأحيان مغلفة بعباءة الإنكار والوصم. هنا، تذكرنا الرواية بأن المجتمع رغم حداثته أحيانًا يبقى أسير أحكامه المسبقة، لا يعترف ببراءة من ولد بلا أصل واضح، بل يظل يراه "نطفة خبيثة"، وهو حكم جائر ينسف حق الإنسان في الكرامة والقبول.

    من خلال شخصيتي زياد وزاد، اللذين يحملان أعباء الرهاب الاجتماعي بطرق مختلفة، تقدم الكاتبة تحفة إنسانية، تشرح عبرهما كيف أن الألم النفسي ليس ضعفًا بل حقيقة يجب أن تُقرأ بفهم وتعاطف.

    وليس فقط ذلك، بل تتسع الرواية لتتعمق في علاقة الأسرة، لتناقش من خلال قصة عائلة يقين كيف تتغير العلاقات بفعل الظروف القاسية، وكيف يمكن لتفكك الأسرة ودور الأم في "لم الشمل" أن يشكل نقطة تحوّل حاسمة في حياة الجميع. تتحول هذه القصة الفرعية إلى مرآة تعكس آلام المجتمع وصراعاته، حيث تتحول المرأة من ركيزة وأم حنونة إلى شخصية معذبة، ممزقة بين الواجبات والاختيارات.

    وبالرغم من عمق المواضيع وحساسيتها، تظل الرواية ممتعة وسلسة في أسلوبها، بفضل لغة الكاتبة الدقيقة والنقية، التي تراعي جمال التعبير وبساطة الأسلوب، مما يجعل القارئ يستمر في رحلة القراءة دون ملل، بل بشغف لفهم هذه الشخصيات وأوجاعها.

    في رأيي، هذه الرواية ليست مجرد سرد لقصة، بل دعوة صريحة لإعادة النظر في كثير من الأحكام المجتمعية، ونقاش مفتوح حول الأمراض النفسية وقضايا الأطفال اللقطاء، وهما موضوعان بحاجة ماسة إلى صوت جريء ومتفهم، وهو ما قدمته الكاتبة بكل اقتدار.

    في النهاية، "لا أسألك الرحيل" ليست فقط رواية، بل مرآة تعكس واقعًا مخفيًا، وتفتح نافذة أمل لمن يعيشون في صمت، تدفع القارئ إلى الوقوف أمام ذاته ومجتمعه، ليعيد التفكير في المفاهيم، ويتساءل: هل حقًا نعرف معنى الرحيل؟ أم أننا بحاجة لأن نسأل عنه بعمق قبل أن نطلبه؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    الرواية لغويا تعتبر جيدة جدا الحقيقة

    اما المشكلة الحقيقية في الرواية بالنسبة لي هو الإستفاضة في الوصف بالتفصيل لحالة البطل و ما حدث معه و مرضه و سببه و ذكر التفاصيل في مواقع كثير بالرواية و ده كان بالنسبة لي برده مخجل للغاية و اضطريت اني افوت اكتر من تلت صفحات الرواية بسبب الوصف المتكرر ده يعني الكاتبة تقدر تبين الوضع و تناقش القضية اللي عايزة تناقشها بدون التفاصيل دي

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    مع خالص التقدير للكاتبة يعيب الكتاب الاستطراد الممل والمكرر والحوارات المصطنعة كما لو كنت أقرأ روايات عبير. يمكن أن تفوت عشرات الصفحات ولن تجد فارقا وهذا دليل حشو لا طائل منه. حكاية كأنها من فيلم عربي قديم مع تغيير اسم المرض من مرض السل أو غيره لمرض حديث. للأسف أحسست أن ما قضيته في القراءة وقت ضائع لم أستفد منه شيئا. أتمنى أن تكون الكتابات القادمة أفضل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق