كاريري ودموعي وابتساماتي > اقتباسات من كتاب كاريري ودموعي وابتساماتي

اقتباسات من كتاب كاريري ودموعي وابتساماتي

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كاريري ودموعي وابتساماتي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

كاريري ودموعي وابتساماتي - أماني عبد السلام
تحميل الكتاب

كاريري ودموعي وابتساماتي

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • "النوبتجية التالية جلبت لي أم إسلام عاملة الوحدة الصحية مفتاح السكن. "هل هو نظيف؟" فأخبرتني أنه "زي الفل" يحتاج فقط لإصلاحات قليلة. و بالفعل كانت الوحدة كلها قد تم تجديدها مؤخرا.

    صعدنا للسكن و أدرنا المفتاح في الباب و دخلت ألقي نظرة على غرفة النوم فصعقت.

    كانت هناك بقعة دم كبيرة فوق السرير.. دم و ليس شيئاً آخر!!"

    كاريري ودموعي وابتساماتي

    أماني عبدالسلام

    مشاركة من حوا ديت حواء
  • نحن في الإسماعيلية نصل إلى بيوتنا في خمس عشرة دقيقة أو أقل! قضيتُها مع نجاة الحالمة ونزار الذي كان يكذبُ علينا متعمدًً، يتحدثان عن حبٍّ أحمقَ وتسامح غير مشروط، لم يخبرنا أحدُهما- نجاة أو نزار- ماذا حدث بعدَه هكذا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • داخلني يقينٌ أن كلَّ الأشياء التي خلقها اللهُ تزيد بالعطاء.. المال يزيد بالصدقة، السعادة تزيد بإدخال السرور على الآخرين، والعلم يزيدُ بتعليمه للناس. الأمر مُرهق فعلًا أن تجيب عددًا مهولًا من الأسئلة بشكل يومي، ولكنْ فلنعتبره صدقة العلم.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • هبطت بي الطائرة الفاخرة إلى أرض مدينة الكويت في ١ فبراير ٢٠٢٠.

    ‫ نعم، قبلَ تفشي وباء الكورونا في العالم بشهر واحد، وهذا يعطيك نبذة عن حظي!

    ‫ لا، أنا أمزح!

    ‫ الحمدُ لله أولًا وآخرًا..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كنت تلك الأم منذ ستة أشهر، كنت صبارة تلتصقُ البراعم على جوانبها ‫ وكانت ليلة عيد الأضحى من أقسى ليالي الشهور الستَّة على الإطلاق، فقد قضيتها أتمسح في الجدران كقط يلتمس دفئًا، كطفلٍ يبحث عن حضن، أنتحب بصوتٍ مرتفع.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • قيل لي إنَّ الله يخفِّف بالرؤى عن أيِّ شخص حبيس، وكذلك كان صاحبَا السجن في قصة يوسف عليه السلام.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • «يقبر قلبي» ذلك الكهلُ الخمسيني الأسمر الأصلع الذي رأى أني آنسة، بينما عَمِي سائقو سياراتِ الأجرة ويقولون لي «يا حاجَّة»، اللفظتان شديدتَا التطرُّف لدرجة تثير الشكوك! ‫ المهمُّ أنَّ الشباب- أسأل الله أن يفتح لهم أبوابَ الخير أينما كانوا- التصقوا بجوانب السلم يمينًا وشمالا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كنت أتمنى أن أقول “لو كنت أملك تلك العشرات من الآلاف ما الذي كان سيضطرُّني لأشكالكم؟!”

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • “أين سكنُ الطبيبات يا شباب؟ أريدُ الصلاة» «هذه الغرفة»، أفتح البابَ لأجد غرفةً ربما قبري سيكون أكثرَ اتساعًا منها، رائحتُها سيئة، بها لحدٌ- أقصد سريرًا- ومكتبٌ ودولابٌ ظننتُهم من المطاط؛ فلا يوجد منطقٌ في العالم يفسر كيفيةَ دخولهم لهذه المقبرة

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يا ربُّ إنَّ العلم منك، وإنَّ الشفاء منك، يا رب بيِّض وجهي ولا تخزني.

    ‫ وكان المريض يتحسَّن بشكل يذهلني أنا شخصيًّا، وأقسم له أني لم أزدْ شيئًا عن علاج الطبيب الذي سبقني إلا قليلًا!!

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • تحملك لمسئوليات الآخرين بحجة أنهم لن يؤدوها كما ينبغي فهو أشبهُ بحمْل طفل إلى أن يبلغ العاشرةَ من عمره الحياة الواقعية قاسية، على الأقلِّ أقسى بكثير من كلِّ ما تخيَّلته وأنا طالبة في الكلية، أو حتى في سنوات عملي الأولى .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • يا جماعة الخير- إنْ لم تلاحظوا- بالأمس فقط كان رمضان. متى أكلتم الكعكَ والرنجة والفسيخ؟! ‫ وهكذا كانت من أجملِ نوباتجيات حياتي، وأكاد أقسم أنني لم أرحْ بدني على مقعدٍ منذ لبست البالطو وحتى فررتُ هاربة في المساء وهكذا تعلمتُ بالطريقة الصعبة ألا أتظاهر بالشجاعة حين يتظاهر الآخرون بالغباء

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • بالله لا تشكوني لربِّك، فقدْ فعلت ما بوسْعي، ولكن يبدو أنَّ الجنة قد اشتاقتْ إليك. أحسبك كذلك واللهُ حسيبُك.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مستشفى المماليك! ‫ منذُ استلمت عملي بالمستشفى والوضعُ أشبهُ بمصر العصر المملوكي. لا يكاد يصل أحدُهم للحكم حتى يقتله آخرُ ليأخذ مكانه لم تصلِ الأمورُ للقتل- بفضل الله-، ولكنَّ مديرًا لم يكنْ يستمر لأكثرَ من بضعة أشهر، خاصةً الجيِّد منهم حتى تلاحقه الوشايات إلى أن تزلقه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مصروفات: مئتا جنيه مصري فقط لا غير.

    ‫ تبرّع للجامعة: ألفا جنيه مصري فقط لا غير!

    ‫ حياؤهم مثيرٌ للإعجاب حقًّا!!

    ‫ يتحدَّد موعدُ الامتحان الأول، وأبدأ في الاستعداد.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • عدْنا بفضل الله على خطوطِ طيران «أبو رشا» المجهولة أيضًا، ولكنْ يبدو أنَّ أحدهم قد أحكم ربطَ العفشة، وكانت الرحلة أفضلَ قليلًا خرجتُ من بوّابة الوصول وقد سمح الضباطُ لعُمر بأن يجري نحوي فأخذتُه بين ذراعي أعيده لمكانه الذي ضلَّ منه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • كان في الثانية من عُمره حيث يكون رأسُ الصغار حلوًا مدوَّرًا، وعيونهم متسعة لطيفة، وفمهم كقطعة سكر، وخدودهم حمراء خاصَّة مع الركض الذي لا ينقطع كان النظرُ لصورته يعني انهياري كليًّا ‫ في مكة المكرمة، أودعونا فندقًا شديدَ التواضع قليلَ النظافة، بعيد عن الحرم.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • أدخلَ الروضة الشريفة وحدي أولًا كانوا حينها يضيقون على النساء جدًّا، ويضعون ساترًا بين المسجد والقبر الشَّريف سعيتُ أن أركع ركعتين ولكنَّ الزحام كان شديدًا فسقطتِ النساء فوقي وأنا ساجدة، وكدتُّ أموت أنا وجنيني والله إنها لميتةٌ حسنة! ولكنَّ الله كتب لي عمرًا.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • صدق رسول الله-صلى الله عليه وسلم- حين قال إنَّ الولد مبخلةٌ مجْبنة (أي إنَّ الأطفال يجبروننا على البُخل بالمال والجبن عن القرارات الجريئة).

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حكتْ لي عن طفلها الذي أصيبَ بتكسير دمويٍّ عقب ولادته، فاحتاجَ لنقل الدم، فنُقل له دمٌ ملوَّث بفيروس سي، وهو وقت حكاية القصة طبقًا لروايتها، كان ربما في العاشرة من العمر، مُصاب بتليُّف في الكبد واستسقاء، ويحتاج للدخول للمستشفى بين حين وآخر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
1 2