إليكترا - إيمان الشرقاوي
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

إليكترا

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"كنت أعلم أن حالتي تسوء يومًا بعد يومٍ، وأن الآوان قد فات على أمومتي لأي طفلٍ. كنت أعي أنني وحيدةٌ تمامًا، ولكنني اليوم أدركت أنني قريبةٌ من الحافة، وأن الخيوط قد تحركت ولكن ليس أبدًا بواسطتي، بل بأيدي عدوي اللدود .... الوقت!"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 18 تقييم
107 مشاركة

اقتباسات من رواية إليكترا

‫ مزيكا هادية الكون فيها انغمر

‫ وصيف وليل وعقد فل وسمر

‫ يا هل ترى الناس كلهم مبسوطين؟

‫ ويا هل ترى شايفين جمال القمر؟

‫ عجبي

مشاركة من عبدالسميع شاهين
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية إليكترا

    18

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

     أحلام السيد غريب.

    بطلة أحداث الرواية.

    - طفولة بائسة: الصدمة الأولى

    ولدت لتجد نفسها داخل صراع رهيب بين أمها التى لا تكف عن سوء معاملة أبيها ومعاملتها هى شخصيا ، وبين أبيها الذى كرس حياته لابنته وفعل كل شىء حتى تكون يوما ما إمرأه قوية وناجحة. هذا ما نشأت عليه وتصورت أنه الحقيقة ... هل هذه هى الحقيقة فعلا ؟؟.

    - مراهقة مضطربة: الصدمة الثانية

    لا أحد يعتنى بالفتاة فترة بلوغها ونضجها إلا أبيها ، رغم أن هذا دور الأم فى هذه المرحلة الحساسة من حياة أى فتاة. الأم غائبة تماما عن ابنتها ولا تهتم أو هذا ما يبدو على السطح.

    - وفاة الأب: الصدمة الثالثة

    بقائها تحت سقف واحد مع الأم التى تكرهها ولا تطيقها. أيضا هذا ما يبدو لنا على السطح.

    - زواج بالإكراه: الصدمة الرابعة

    إمرأه تم تدميرها نفسيا وجسديا وفقدت جنينها بعد زواجها ، وبالتالى ضاعت أحلامها وحياتها وكل ما كانت تسعى إلى تحقيقه يوما ما.

    - امرأه مطلقة: الصدمة الخامسة

    طبعا المرأة المطلقة هى دائماً مطمع لكل ذئب. مع كل ما سبق من صدمات كانت النتيجة الطبيعية السقوط فى براثن الذئب الذى كان يلبس ثوب الحمل.

    - وفاة الأم: الصدمة السادسة

    انكشاف سر جفاء الأم لابنتها وللأب. إنهيار كل ما كانت تتصور أحلام أنه حقائق نشأت عليها وأنها كانت تعيش فى أوهام لا علاقة لها بالواقع.

    - اكتئاب ومرض وموت

    نهاية طبيعية جدا وواقعية لأقصى درجة كنتيجة طبيعية لكل ما تعرضت له على مدار حياتها القصيرة.

    هى إسم على مسمى.

    عاشت فى الأحلام.

    لم تكن سيدة حياتها وقرارتها.

    كانت غريبة فى هذه الدنيا ولا مكان لها. القطار غادر كل محطات حياتها بلا عودة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    إليكترا

    دراما اجتماعيه تشويقية انسانيه رائعه مكتوبه حلو و عن احداث حقيقيه

    حبيت وصفك للمشاعر بمنتهي الدقه

    هيا احلام فعلًا زي ما وصفتي حياتها ملحمه بؤس لكن هذه هي الحياه قاسيه للأسف و علينا تقدير النعم التي نغرق بها و حمدالله عليها كثيرًا و الصبر دائمًا علي الابتلاءات

    تقييمي ٤/٥ و اكيد هقرأ بيت العز ان شاء الله

    "الحقيقه هي ليست ما نراه او نسمعه الحقيقه سوف تفصح عن نفسها مهما طال الوقت فحتي و ان طال الظلام فالسياده دومًا للنور"

    "انا كالجبل فهل سمعت يومًا عن جبل تحرك من مكانه؟

    انا قريه جاءها الوباء فأمست خواء.انا الجرح الذي لا يعرف كيف يلتئم فالتعافي للشجعان"

    "هكذا هي الحياه رحله قصيره و من تأتي محطته يهبط مرغمًا يهبط دون ان يري السائق وجهه او حتي يبالي بوجوده او عدمه ففي كل الاحوال الباص يمضي و الرحله تسير ولا عوده"

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق