أسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31 > اقتباسات من رواية أسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31

اقتباسات من رواية أسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31

اقتباسات ومقتطفات من رواية أسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31 أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

أسطورتها: سلسلة ما وراء الطبيعة 31 - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ــ « للأبد ؟ »

    ‫ ــ « ماذا ؟ »

    ‫ ــ « ستكون ملكى للأبد ؟ »

    ‫ ــ « وحتى تحترق النجوم كلها .. وحتى ….. »

    ‫ لكنى لم أكمل العبارة الأخيرة كالعادة ..

    مشاركة من Mona Helaly
  • أصابنى الذهول .. ودخلت وراءها متوجسًا ..

    ⁠‫كانت ( ماجى ) ــ ابنة السير ( ماكيلوب ) ــ ترتدى منديلًا بـ ( أوية ) ، وجلبابًا من جلابيب ( رئيفة ) .. لا بأس بهذا .. لكن الأسوأ لم يأت بعد ..

    الأسوأ هو أنها كانت جالسة على مقعد صغير ، وقد أراحت فخذها على عنق أوزة .. وراحت تدسّ الحبوب فى فمها ..

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • أسطورتها .. أنها استعمرت وجدانى دون مشاة ولا مدافع أسطول ..

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • عزيزتى ( ماجى ) .. لقد اعتدت أن تكونى أنت الطرف الأقوى الذى يعرف ما ينبغى عملە .. إن روحك مثقلة بالأحزان والحيرة الآن .. وهذا يجعلنى فى حالة عجز وارتباك .. حين يُطالب الآخذ أن يعطى تتملَّكە الرهبة .. منذ متى تطلب الشمس منا الدفء ؟!

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • إن اللبن سائل مُلهم .. ألا ترى هذا معى ؟ ما إن تضعە على النار حتى تتداعى ذكرياتك .. وتخطر لك آلاف الأفكار العبقرية .. وتتذكر مواعيد لم تفِ بها .. ومكالمات هاتفية لم تجرها .. المهم أن كل شىء يدعوك لنسيان اللبن الذى على الموقد .. وتفيق لرشدك لتجد البركان الأبيض يثور بحممە .. وتدرك أنك تأخرت ثانيتين مصيريتين ..

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • إن ما يجعل القمر جميلًا هو كونە بعيدًا .. فلو دنونا منە لوجدناە مليئًا بالحفر والتجاعيد كوجە مجدور .. أنت لا تعرف عيوبى .. لكنى لن أدعك تقترب إلى حدّ رؤيتها

    مشاركة من Mohammad Aly
  • أيام مرت كأنها الحلم ..

    ⁠‫كنت سعيدًا كثعبان فرغ من التهام فأرە الصحراوى .. أو طفل فى متجر حلوى

    مشاركة من Mohammad Aly
  • « لهذا فكرت فى مصر .. وفى ( رفعت ) الكهل .. » .

    ⁠‫مدت يدها لتلمس يدى .. عود ريحان فوق صخرة هرمة ..

    مشاركة من Mohammad Aly
  • .. لكنى لو تمنيت أن يحترق كل السيئين الذين قابلتهم فى حياتى لتحول العالم إلى موقد كبير !

    مشاركة من Mohammad Aly
  • إن المرأة تحـب رجلهـا ؛ ليــس لأنـە أقــوى الرجــال ، ولا أوسمهـم ، ولا أغناهم ، بل لأنـە هو .. هـل تفهم هذا ؟ لأنــە هـو بضعفە وقوتـە .. بهزالە ورَبْوِە وضيق شرايينە التاجية

    مشاركة من Mohammad Aly
  • إن اللبن سائل مُلهم .. ألا ترى هذا معى ؟ ما إن تضعە على النار حتى تتداعى ذكرياتك .. وتخطر لك آلاف الأفكار العبقرية .. وتتذكر مواعيد لم تفِ بها .. ومكالمات هاتفية لم تجرها

    مشاركة من Mohammad Aly
  • يتحدث عن الليل والقمر وأشياء من هذا القبيل .. إن الترجمة تفسد الأمر برمتە .. فأم كلثوم مزيج خاصّ لا يفهمە سوى عربى .. مثلها مثل صوت الشيخ ( رفعت ) قبل الإفطار فى ( رمضان ) .. وصوت التكبير صباح العيد .. ومذاق الشاى بالنعناع فى الحقل عند الغروب ..

    مشاركة من Ash
  • بدأت أدرك أننى أرى فتاة هشة رقيقة يمكنها أن تمشى فوق العشب دون أن تثنى منە عودًا واحدًا ..

    ⁠‫واحدة فقط فى العالم ينطبق عليها هذا الوصف ..

    مشاركة من Ash
  • إن المرأة تحـب رجلهـا ؛ ليــس لأنـە أقــوى الرجــال ، ولا أوسمهـم ، ولا أغناهم ، بل لأنـە هو .. هـل تفهم هذا ؟ لأنــە هـو بضعفە وقوتـە .. بهزالە ورَبْوِە وضيق شرايينە التاجية ..

    مشاركة من Ash
  • حتى نلتقى احتفظ بنفسك حيًّا .. أعتقد أننى أستحق مجاملة بسيطة كهذە .

    مشاركة من Ash
  • لهذا أحب الخريف .. إنـە الفصل الوحيد الذى لـە مذاق الحزن المرهف .. والرقـة الشفافـة .. ذلك المذاق الذى لا نجدە فى فصل آخر

    مشاركة من Ash
1
المؤلف
كل المؤلفون