قالت أمي أن صديقتي خيالية، فلماذا إذًا تدفق الدم من رقبتها عندما طعنتها؟
١٠٩- أحمد وائل العزب
ومضات > اقتباسات من رواية ومضات
اقتباسات من رواية ومضات
اقتباسات ومقتطفات من رواية ومضات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
ومضات
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
نظرات الحرمان في عيون الاطفال افلست بائع للحلوي
قيل ارجموا الشيطان رجموا انفسهم
مشاركة من Shiamaa mohamed -
كان الولد يلعب بالكرة. وظل الفتى يلهو إلى أن طارت بعيدًا. ركض الشاب ليلحقها. ولكن قبل أن يدركها الرجل، سقطت في الماء. وبينما كانت تنسحب للقاع جلس العجوز يراقب.
مشاركة من Amira Elmahdy -
عن الرهاب الاجتماعي (محاضرة لم يحضرها أحد) *** اعتاد الجد إعطاء حفيدته ذات الأربع أعوام سكر النبات يوميًا حتى يوم جنازته لم يقطع تلك العادة! *** تستيقظ كل يوم على صوت زوجها الحاني وقبلته الدافئة وتقرأ له الفاتحة وتبدأ يومها بنشاط٤٣١- سهير محمد سلام
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
أنجبتُ ثلاثة، لكنني لم أحظَ من الأبناء بأحد.
٤١٠- محمد شتا
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
على فراش الموت، شدَّ على يد زوجته ونطق باسم امرأة أخرى.
٤٠٩- بسنت علاء
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
في شبابي كنت متأثرًا برواية التحول لكافكا، ومرت الأيام و تزوجت. بالأمس قمت من النوم، فإذا بي متحول إلى شيء أشبه بماكينة الصراف الآلي.
٤٠٣- أحمد النوبي
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
انظرْ يا أبي قطع الحلوى، ألا يزال طعمها مرًّا كما أخبرتني؟
٣٩٦- معتز أحمد شنو
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
الجندي الذي فقد أصابعه في المعركة؛ اسْتُبعِدَ من الصورة لعدم رفعهِ علامة النصر.
***
أقلعَت الطائرة، نظر إلى بلاده من النافذة؛ رآها جميلة للمرّة الأولى.
٣٩٤- إبراهيم ياسين
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
وجد رصيف الكنيسة قد أصبح لوح رخام بارد فذهب يبحث عن آخر أكثر دفئًا
٣٩٢- مينا لطفي جاد
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
الفراق الحق.. لم أجد صديقي معي في الجنة.
٣٧١- أسماء محمد أبو إسماعيل
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
قرأ السّيرة النّبويّة؛ أطلق لحيته.
***
قيل ارجموا الشّيطان؛ رجموا أنفسهم.
٣٦٧- محمد الصديق منيح
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
اعتاد أخي على تحميلي اللوم في كل موقف يراه، ولم يصدقه أحد، وفي يوم الدفن لم أر أصابع الاتهامات تلك بالرغم أنها أخيرًا صادقة.
٣٦٦- ليان محمود عبد النور
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
بِلا حَلْبَةٍ، وبِلا رِداءٍ أحْمَرٍ، أو ماتادورٍ يَتَحدّاهُ؛ انْطَلَقَ ثورٌ هائجٌ يُطارِدُ فَراغًا أغْضَبَهُ بِشِدّةْ.
٣٦٥- محمد سنتود
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
في البيت الصاخب، علا صوت المفتاح الخافت، عم الصمت وفتح الباب.
٣٦٢- ميار رشاد علي
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
نظرات الحرمان في عيون الأطفال أفلست بائع الحلوى.
٣٥٦- عماد عبد الغني سيد عفيفي
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
طلبت منه مرارًا وتكرارًا أن يهديها وردة، بعد فترة طويلة شعر بالتقصير، أحضر لها باقة من الورد وضعها على قبرها.
٣٥٢- عبير محمد كيلاني
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
كان الولد يلعب بالكرة. وظل الفتى يلهو إلى أن طارت بعيدًا. ركض الشاب ليلحقها. ولكن قبل أن يدركها الرجل، سقطت في الماء. وبينما كانت تنسحب للقاع جلس العجوز يراقب.
٣٤٧- ندى علي عبد القادر
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |