عندما تختار رفيقك تمهَّل؛ حتى لا تسقط في فخ الأوغاد.
تجربة مع نرجسي - من الاغواء إلى التعافي > اقتباسات من كتاب تجربة مع نرجسي - من الاغواء إلى التعافي
اقتباسات من كتاب تجربة مع نرجسي - من الاغواء إلى التعافي
اقتباسات ومقتطفات من كتاب تجربة مع نرجسي - من الاغواء إلى التعافي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
تجربة مع نرجسي - من الاغواء إلى التعافي
اقتباسات
-
إلى كل السيئين الذين عبروا حياتنا، كنتم رُسلَ الله إلينا، صفعةً نستفيق بها من غَفْوتنا.
مشاركة من Fatma Al-Refaee -
يكفي أن تخالفه الرأي ليضعك في مرتبة العدو.
مشاركة من Rasha Aslan -
الذات الحقيقية تحتاج إلى الضعف وإلى الآخرين والتعاطف والمشاركة والأشياء الخارجة عن السيطرة وتجارب الحب والارتباط بالناس والأماكن.
مشاركة من Rasha Aslan -
حتى أصبحت كالرقيق واستسلمت لكل الإهانات، لم تحلم بأكثر من الحب والتعاطف.. أصبحت مُعتمِدًا عليه وقبِلت عمدًا هذا الدور؛ لكي تصبح مُعاقًا وتترك نفسك مُستَنِدا على مضطرب!
مشاركة من Rasha Aslan -
ولكنك دائمًا ما كنتَ معه تسير على قشر البيض تخشى من كل تصرف وما قد يترتب عليه.
مشاركة من Rasha Aslan -
هل تشكُّ لحظةً أنَّ هذا الشخص مضطرب مختل؟! قام باحتلالك وقبض على روحك تحت لواء الحب، لم يكن حُبًّا، بل وهمًا هرعت إليه بكل ما تختزن من حب، وجاء إليك بمكره يعكس صورة أحلامك، لتقع في براثنه، طريق ذو اتجاه واحد تركض طواله وراء سراب، وما أنت ببالغه، لم يكن حُبًّا هذا سوى محاولة إرواء سنين عِجاف انتظرت فيها حُبًّا، واستغلال غير رحيم من مضطرب
مشاركة من Rasha Aslan -
إنه لا يشعر بأي أمان داخلي، ذلك التوتُّر الداخلي لديه ناتج عن تدني احترام الذات، بل وكُره الذات الحقيقية المشوهة الحبيسة داخله، لذا يخلق نفسًا مزيفةً وذاتًا خيالية بأنه شخص كامل قوي يتفوق على أي شخص آخر، من أجل الحفاظ على هذه الحالة المرضية التي اخترعها ليبقى على قيد الحياة بالصورة التي يتمناها، يحتاج إلى الإمداد النرجسي ذات أخرى يتطفل عليها ويكبر على عائل يكفله، يمكن أن يكون في صور عديدة، الإمداد يكون في صور عديدة جميعها تلزمه لتحقيق هدفه، الاهتمام، والمال، والجاذبية، والدموع، والغضب، والإحباط، والتصفيق، والموافقة، والجوائز وأي شيء آخر إيجابيًّا كان أو سلبيًّا تجعله يشعر بأهميته وفوقيته
مشاركة من Aml Elsheikh -
النرجسي ليس لديه ذات حقيقية تُتيح له معرفة مَن هو، وكلما نظر بداخله لا يجد إلا هذا التفكُّك والخواء؛ لذا يهرب دائمًا ويستمد قوته من الخارج ومن الآخرين ولو بالزيف، إمداده يأتي من غيره، حقيقةً هو طُفيلي لا يصلح للبقاء إلا بوجود المُعيل له!
مشاركة من Michael Mamdouh -
إذا وجدت أنك تتنازل دائمًا لكل شيء حتى الأشياء التي تجدها مرفوضةً من الناحية الأخلاقية أو الشخصية؛ حيثُ سيتعمَّد تجاوز كل حدودك الشخصية واحدًا تلو الآخر ليكسرك أمام نفسك ويكسر كبرياءك، وستفعل تحت وطأة تلاعباته بدماغك كل ذلك لإبقاء الشخص الآخر سعيدًا، فهذا يعني أنك في علاقة سامة وشخص سام يستهدف أخذك إلى هاوية لا نجاة بعدها.
مشاركة من Michael Mamdouh