❞ ثمة خياران أمام الكتاب السود الذين يكتبون الأدب السردي في هذا البلد، الثلاثة منهم، ولا أعني العشرة آلالاف الذين يكتبون كتب الغيتو الهرائية ذات الأغلفة اللماعة؛ إما أن تكون مرائيًا أو تكون مدعيًا. وحين لا تكون أحدهما، لا أحد يعرف ❝
أمريكانا > اقتباسات من رواية أمريكانا
اقتباسات من رواية أمريكانا
اقتباسات ومقتطفات من رواية أمريكانا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
أمريكانا
اقتباسات
-
مشاركة من ام مهند. الحاج
-
إلى أمريكا. حين تكونين سوداء في أمريكا وتقعين في غرام رجل أبيض، لا يهم العرق حين تكونان معًا وحدكما، لأنك أنت وحبيبك فقط. ولكنه يصبح مهمًا في اللحظة التي تخطين فيها خارجًا، غير أننا لا نتحدث عنه. نحن لا نخبر شركاءنا البيض الأشياء الصغيرة التي تزعجنا والأمور التي نتمنى لو فهموها فهمًا أفضل، لأننا نخشى من قولهم إننا نبالغ، أو إننا مفرطو الحساسية. ولا نريد لهم أن يقولوا، انظروا كم تقدمنا، فقبل أربعين عامًا فقط كان من غير القانوني أن نشكّل ثنائيًا وما إلى ذلك
مشاركة من ام مهند. الحاج -
جئت من بلد لم يكن العرق مهمًا فيه، لم أنظر لنفسي على أني سوداء بل أصبحت سوداء فقط حين جئت إلى أمريكا حين تكونين سوداء في أمريكا وتقعين في غرام رجل أبيض، لا يهم العرق حين تكونان معًا وحدكما، لأنك أنت وحبيبك فقط ولكنه يصبح مهمًا في اللحظة التي تخطين فيها خارجًا، غير أننا لا نتحدث عنه نحن لا نخبر شركاءنا البيض الأشياء الصغيرة التي تزعجنا والأمور التي نتمنى لو فهموها فهمًا أفضل، لأننا نخشى من قولهم إننا نبالغ، أو إننا مفرطو الحساسية ولا نريد لهم أن يقولوا، انظروا كم تقدمنا، فقبل أربعين عامًا فقط كان من غير القانوني أن
مشاركة من ام مهند. الحاج
السابق | 1 | التالي |