مساء لا ينتهي - صفا ممدوح
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مساء لا ينتهي

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

هي رحلة بذرة دامت لتسعة أشهر ليكون الوصول دون خيارات أخرى متاحة، زهرة أنبتت في أرضٍ موحلة، خلفها الرماد وأمامها الضباب وفي قلبِها ضوء خافت لكنه لا يسمح لهذا المساء أن ينتهي.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 62 تقييم
300 مشاركة

اقتباسات من رواية مساء لا ينتهي

الحب بدايةٌ تُشبه الصدفة، ونهايةٌ غير مدروسة العواقب.

مشاركة من Dina Zyada
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية مساء لا ينتهي

    62

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية المدهشة..

    وأقول المدهشة لأنك لا تستطيع أن تحدد السبب الذي يجعلها مدهشة.. هي تؤخذُ جملة لا تفصيلًا..

    مساء لا ينتهي لم تنتهِ داخلي رغم قراءتي لها منذ مدة..

    حقًّا حقًّا الرواية مدهشة ورائعة، وعلى الرغم من أن فكرتها ليست الأولى من نوعها.. لكن الرواية متفرّدة ومتميزة..

    لا أدري كيف بوسع المرء كتابة مراجعةٍ لرواية مميزة كهذه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية رائعة مفعمة بالكثير من المشاعر و الأحاسيس المرسومة بعذوبة و رقة، اللغة جميلة و السرد جذاب جداً رغم حزن الرواية.

    تعاطفت كثيراً مع شخصياتها التى نجحت الكاتبة فى رسمها بحرفية فردوس الشابة الأم تمنت و حلمت و كانت نهاية الحلم بمأساة كلما حاولت الخروج منها زادتها الأيام قسوة، حُسنىَ بداية الحكاية و نهايتها من عانت و ضعفت ثم صمدت حتى وصلت، ملك من تركت الحب لتثبت نفعها للأب فصدمت بالزوج فتعلقت بأمل الأمومة لكنه انقطع، نشوى من ارتضت القرب من الحبيب دون أمل بالمزيد فكانت جزء من صفقة تحملت كل ضررها بالنهاية دون تعاطف ممن ضحت لأجله.

    أيضاً باقى الشخصيات كانت مليئة بالمشاعر و التناقض ك حامد و مادلين

    شخصية سالم و شريف هما النقيضان الذى منح الرواية كثير من التوازن.

    كنت اتمنى ان تكمل الكاتبة لأعرف المزيد عن مصير باقى الشخصيات، و عن تفاصيل ما دار بحياة حُسنىَ.

    أعجبني كثيراً ما كتب على لسان حُسنىَ فى بداية كل فصل، كذلك الكثير من الاقتباسات

    - الجميع نولد كمواد خام أو على الأدق كصلصال و تبدأ الاحداث فى تشكيلنا حتى نصل إلى ما نحن عليه الآن.

    -أو ليس فى مجاراة الألم قوة ما ؟!

    -القوة لا تنبع من الروح ، بل من العقل، ثم تمر إلى الروح.

    -و هى لم تشرك به شيئاً تسجد له، لكنها صنعت من شهواتها أصناماً تسجد إليها، أطاعت نفسها فأضاعتها السبل.

    -الحب قصة نكتبها لمن لا يقرأ، ويقرأها من لا نكتب له.

    -الحياة مجرد فخ، يُنصب لك فى اللحظة التى تظن نفسك فيها تخطيته.

    -كلما خذل الرجل الأنثى نمى جسم غريب بداخلها، جسم يُدعى الأنا...أنا مختلفة و غريبة و هى نفسها لا تعرف كنهها.

    فى انتظار جديد الكاتبة بكثير من الشغف

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحببت الرواية بشكل لا يوصف وغصت بين سطورها التي ظننتها بحيرة ضحلة لكنها كانت نهرا جاريا بسلاسة بين ماض وحاضر تضافرت الحكايات بينهما

    كل الشكر لكاتبته وبانتظار كل جديد منها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    يعجبني اللي عنده حكاية ويعرف ازاي يحكيها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    #ريفيوهات٢٠٢١

    #مساء_لا_ينتهي

    #صفا_ممدوح

    دار #كتوبيا

    ريفيو قديم كنت كتبته للرواية ❤️

    ...

    تصنيف الرواية : اجتماعي نفسي .. (اعتقد حسب رأيي)

    الغلاف: أحب ألوانه فقط لاني لا احب الاغلفه التي يترأسها أشخاص

    قد قرأت الرواية من سنة ولكن لم استطع كتابة ريفيو عنها فكنت بحاجة للقراءة بتفصيل مرة اخرى ورغم الإعادة لم اشعر بالمملل أو أني أريد أن انهيها حالة من التشتت والصدمة بكلمة _تمت_ وظننتها رواية قصيرة من سلاستها وظلها الخفيف رغم المواضيع الشائكة التي تتناولها ولكن هي ٣٢٠ صفحة أي تعتبر رواية متوسطه بل اقرب للطويلة أو الطبيعية

    نبدأ بقصة الرواية فتاة ريفية بريئة هي من الفتيات التي تظن أن الجميع مثلها طالما أنها لم تؤذيهم فهم بالتالي لن يؤذوها سلام = سلام

    ولكن كان هناك سالم الذي تربى أن السلطة هي الأول وكل شيئ مباح له ما دامت السلطة معه وأي شيئ صعب يذله المال!

    كأي قصة فتاة ساذجة ورجل كان زيادة على جنس الرجال

    الرواية تحكي لنا ما يعاني منه طفل الزنا مع توضيح آثار الأمر وأنه لا تتوقف معاناته أبدًا بل تمتد للممات ومابعد الممات حتى، لذلك جعل الله لنا في الإسلام حدودًا نتقيد بها

    رغم أن أغلب شخصيات الرواية ناقمة وغير مقدرة لما تملك لكن الكاتبة تلفت نظرنا لنعمة الاسلام التي لو انضبط بها المسلم ما هلك ولا عانى ولوصل للطمأنينة

    وضحت الكاتبة أن الخيانه لا تتوقف بمعناها الشائع بل هي أي شيئ يعطى بالحرام لمن ليس له حق به

    فالكلام والسلام والنظر هذا كله خيانه وليست العلاقات الخاصة فقط

    أن من أراد الحماية والعفة بحق لا يترك الباب موارب بل يغلقه ويحكم إغلاقه

    شريف الشخصية المميزة التي تهتم لما هو حاضر ولا يهمه ماهو ماضي ما دام أنه مضى المهم هو الحاضر ومانفعل به ومانحن عليه الآن شخص تتعلم منه كيف ترمي الماضي في البحر يغرق ،وتعيش الحاضر وتعيش من أجل المتسقبل حتى لا يكون لك ندم أبدًا فيكفي ماقد فات وآن الأوان للصحوة

    انتهت الرواية ولكن وددت ووددت جدًا أن أرى حاضر الشخصيات التي أثارت فضولي (حامد . سالم . نشوى . ملك. مادلين. ) وإن كانت تعتبر مطوله بهم فعلى الأقل أريد معرفة ردة فعل أحمد وكامل وتصرفهم وهم رجال أي الرجال سيصبحون؟؟ هل سيولد الصبار الورد؟؟ أم أن الصبار صبار مهما انبت ورود يفضل شوكه اكثر من ورده؟

    أما عن تطور الكاتبة !!!

    فمن بدأ مع الكاتبة من يوميات على جروب عصير الكتب إلى فارس الاحلام إلى شيخ الشباب إلى إرث الملك الله يتمم حملها السنواتِ و يولدها على خير ! فسيعلم ماذا فعلت وجاهدت لتقدم هذه الرواية وهي بعيدة كل البعد عن ما كتبته سابقًا في الموضوعات والسرد واللغة ولكن متشابه بشيئ واحد مازالت روح الكاتبة هي نفسها لم تتغير ولم تتصنع

    اللغة تحسنت كثيرا حتى بعض المصطلحات كانت جديدة تماما علي فهمتها من مجمل سياق الكلام وهذه اللغة التي أحب الجديدة المفهومة والتي تتعلم منها ولا تتكلف العناء بالبحث وعدم الفهم

    السرد رائع جدًا لا تمل ولا تكل لن تشعر أنك تريد قطعه لتصل للحوار لأن أصلًا من الاساس لن تميز الحوار من السرد فهم منسجمين بسلاسة ممتعة

    وصف المشاعر هذا لا اتكلم عنه لاني أرى أصلا أن صفا الكاتبة الأبرع في هذا المجال ولم يتغير رأي فيها ولا ينافسها عندي في هذه النقطة أحد قط!

    حسنًا كنت أريد كتابة ريفيو قصير ولكن يبدو أن الأمر تضخم ولكن جميل ❤

    التقييم 4.5/5

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية اجتماعية مليئة بالبؤس والحزن. رواية تناقش بجرأة مصير أطفال الزنا والثمن الباهظ الذى يدفعونه طيلة حياتهم بسبب خطيئة ارتكبها رجل وامرأه كل طرف فيهم كان يبحث عن مصلحة ما يريد تحقيقها عند الطرف الأخر.

    الأحداث فى بدايتها تقليدية وليس فيها شىء جديد وبالتأكيد أنت قرأت روايات وشاهدت أفلام وعاصرت أحداث حولك عن علاقات غير شرعية أثمرت عن طفل الخطيئة وربما فى غالبيتها انتهت بنهايات سعيدة باعتراف الأب بالطفل واصلاح خطيئته بالزواج من الأم ويعيش الجميع سعداء.

    الجديد هنا أنه لا نهايات سعيدة ولا شىء إلا مآسى ومعاناة ومساء لا ينتهى فعلاً كعنوان الرواية. هذا هو الواقع بدون تجميل وهذا أجمل ما فى الرواية على الإطلاق وهو ما رفع من تقييمى لها. الكاتبة ابتعدت عن تقديم نهاية ركيكة وساذجة ومعتادة نعرفها جميعاً وهذا ما انقذ الرواية من تحولها لفيلم عربي هابط غير واقعى. بالعكس هى ضربت كرسي فى الكلوب وقدمت مصير أسود لمعظم شخصيات الرواية يتناسب مع ما ارتكبه كل منهم فى حياته. بالطبع النصيب الأكبر من السواد كان من نصيب الأم ثم الطفلة التى دفعت الثمن الأكبر منذ ولادتها وستظل تدفع الثمن طوال حياتها بعد ذلك.

    الفصلين الأخيرين فى الرواية هم أجمل شىء فى الرواية ككل وفيهم كشف لمصير الطفلة وكيف واجهت المجتمع بالخطيئة التى تحملها على كتفيها وما آل إليه مصيرها.

    رواية مؤلمة ومليئة بالسواد وتحمل نهاية واقعية بعيدة كل البعد عن تجميل الواقع وتزييفه بكليشيهات ركيكة وساذجة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    إنها نفس الحكاية القديمة مع اختلاف الأبطال، وهل يمنع قدمها تكرارها ؟أو يسلب أشخاصها حقهم في الحكي؟

    حكاية شابة جميلة وفردوس مفقود، أمل زائف و سراب كلما اقتربت منه رحل بعيدا.

    في رأيي تميزت الرواية بسرد ممتع ولغة سلسة و تعبيرات قوية و رسم واضح للشخصيات ومشاعرها ،مكنني أن آرى و اتفاعل مع الأبطال،

    أحببت شريف، تعاطفت مع حسنى و نشوى ،تضاربت مشاعري تجاه فردوس و غضبت من حامد .

    نهاية مُرضية بالنسبة لي ، أي نهاية أخرى لن تكون مقنعة، ولو أنني تمنيت تفاصيل أكثر و نهاية أقل في السرعة نسبيا .

    أول تجربة قراءة ل صفا ممدوح ولن تكون الأخيرة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية جميلة جداً والكاتبة استطاعت بسهولة إنها تخليني اندمج في الحالة.

    قرأتها في وقت سريع جداً من شدة إعجابي بيها، رغم عادية الحبكة بس رسمها هنا كان مُبهر، تستاهل تقييم كامل.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الرواية التي انتهت في جلسة واحدة.

    حالة من الاسر من اول اسطر الي اخر كلمة ...سلمت يمناك استاذة صفا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    شبابنا محتاج جدا لنوع ده من الكتب الفترة دي .. حبيت قوي كل حاجة فيها .. أحسنت حبيبتي .. 👏❤❤

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق