لا تكترث المرأة كثيرًا بمباحث الوجود ولا تشغلها أسئلة الخلق والخليقة.. كما تشغلها المساحات الدافئة لصدر رجل على المقاس من أوجاعها..
من قال يومًا إن (الرفيق قبل الطريق).. لا بد أنها كانت امرأة!!
اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب > اقتباسات من رواية اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
اقتباسات من رواية اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
اقتباسات ومقتطفات من رواية اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
اقتحام: شعور دفين مستتر لا يستحق الحب
اقتباسات
-
مشاركة من Marwa Fathy
-
يخبرنا الواقع أن الحب وحده دين المرأة وقبلة قلبها..
مشاركة من Marwa Fathy -
هي المرأة دومًا.. تنحر كل شيء طوعًا على مذابح الهوى!
مشاركة من Marwa Fathy -
الحمقاوات هن من يعتقدن أن الحكي نوع من التوبة!!.. لا يدرين أن نصف الرجال يروون خطاياهم ككسب ماكر للثقة.. والنصف الآخر يروونها كاستعلاء ذكوري بمكاسب قديمة وأحيانًا كنوستالجيا لانتصارات الأمس..!!
مشاركة من Marwa Fathy -
أقوياء الظاهر وأصحاب القشرة الفولاذية.. المصابين بفوبيا الحميمية. يفقدهم الحب اتزانهم.. ويمنحهم تخبطًا يجعلهم يؤذون القريبين كغريق يتشنج.. ويشوهون حياة أكثر من أحبوا من حيث أرادوا النجاة!
مشاركة من Marwa Fathy -
إن غيبة الرجل الذي تبدو عليه أمارات الإعجاب تفقد المرأة اتزانها. تمنحها مساحات للتساؤل..! (تقنية الغيبة المفاجئة) إنها تفلح كل مرة. امنح المرأة فيضًا من الاهتمام. وشلالًا متدفقًا من الانتباه والتركيز ثم اسحبه فجأة بغياب غير مبرر. ولن تحتاج لربع طاقتك عندما تعود..
مشاركة من Marwa Fathy -
الطريق إلى قلب المرأة عبر أذنين..
فأن تمنح لمخبوءاتها إنصات أذنك.. وأن تداعب أذنها بحلو حرفك..
لا تدري الحمقاء أن كل منصت شغوف.. هو صورة زائفة لعاشق مثالي..
وكل متحدث بارع.. هو كاذب ممتاز..!
مشاركة من Marwa Fathy -
فكثير من العلم قد يمنحك حيرة أعظم أحيانًا من كثير جهل!
وكثير من الغوص داخل النفس دون خريطة وبُوصلة توجيه قد يعني توهانًا أكبر!
مشاركة من Marwa Fathy -
هل أخلاقياتنا المزعومة هي محض ظروف مواتية للتنشئة السوية، وشرور الآخرين محض اتفاق عفوي من ملابسات القدر!
مشاركة من izarif meryem -
كل امرأة تظن الطلاق أحيانًا هو المخرج من مشكلاتها لتُفاجأ بأنه فقط يغير نمط بؤسها ويبدأ بعتبته في مجتمعاتنا نوع مغاير من المشكلات!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
كل امرأة تظن الطلاق أحيانًا هو المخرج من مشكلاتها لتُفاجأ بأنه فقط يغير نمط بؤسها ويبدأ بعتبته في مجتمعاتنا نوع مغاير من المشكلات!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
كل امرأة تظن الطلاق أحيانًا هو المخرج من مشكلاتها لتُفاجأ بأنه فقط يغير نمط بؤسها ويبدأ بعتبته في مجتمعاتنا نوع مغاير من المشكلات!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
وواهم من تلاهى عن الوحدة بعلاقة اندفاعية غير محسوبة.. ستعري وحدته أكثر.. وتتركه أكثر شبقًا للمزيد..وأكثر إدمانًا للتسكين والتلاهي!!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
إنك أحيانًا تخبئ الطفل الذي كنته بقبو ذاكرتك.. ذاك الطفل الذي تعرض مبكرا لما لم تخلق أعصابه لتحمله!.. تحمل إليه القوت وتفتح عليه قبوه كل مساء حيث لا أحد يراك..
إن بلوغنا المبكر.. وحكمتنا الظاهرة أحيانًا ماهي سوى قشور حماية دفاعية لصغير مختبئ!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
وأنا أتساءل: وهل الحب في حقيقته سوى فعلِ استغلالٍ لافتقاد.. وملو للفراغات..؟!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
وأنا أتساءل: وهل الحب في حقيقته سوى فعلِ استغلالٍ لافتقاد.. وملو للفراغات..؟!
مشاركة من Ahmed Ramadan -
فعلاقة المرأة بالرجل يقودها فضولها الأنثوي لاكتشاف ممراته ومخابئه.. وتحسس غوامضه..
مشاركة من Ahmed Ramadan -
وأنا أتساءل: وهل الحب في حقيقته سوى فعلِ استغلالٍ لافتقاد.. وملو للفراغات..؟!
مشاركة من Zeena Zozo