محاضرة في المطر > اقتباسات من رواية محاضرة في المطر

اقتباسات من رواية محاضرة في المطر

اقتباسات ومقتطفات من رواية محاضرة في المطر أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

محاضرة في المطر - خوان بيورو, مارك جمال
تحميل الكتاب

محاضرة في المطر

تأليف (تأليف) (ترجمة) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لالالا جميل جدا

    مشاركة من Shay Al-Otaibi
  • «وأنصتي إليَّ كمن ينصت إلى وقع قطرات المطر

    ‫ فلا أنتِ منتبهة ولا أنتِ شاردة».

    ‫ أوكتافيو باث 💞

  • "كنت أُنصتٌ إلى أنفاسها القصيرة وهي تغفو بين ذراعَيَّ،فضلاً عن خرير الماء المتساقطة وهي في الحمام،ونفخة البخار التي تنفثها لتنظِّف نظارتها، كمَن ينصت إلى الموسيقى الأكثر جمالاً.. "

    مشاركة من سندس
  • ليس من السهل أن تعير كتبك إلى مَن يحبّها بالقدر الذي يمنعه من ردّها إليك. بين فقدان الصداقة وفقدان الكتاب، فكلُّ عاشق للكتب يفضِّل فقدان الصداقة.

    مشاركة من ahmad11407
  • يتقبَّل الناس من المُفكِّرين العظام أو الفنانين الوثَّابين أن يكونوا أوغادًا، بل ويتوقَّعون منهم ذلك، لأن رهافتهم الراقية عاجزة عن الانسجام مع العالَم. ولكني لستُ نابغة، بل إن هواجسي تليق بمَن يفرط في التفكير وهو لا يملك فكرًا أصيلًا.

    مشاركة من ahmad11407
  • من المُؤكَّد أنني أكثر سعادة في شرودي، هناك حيث الخيال السامي، ولكن الضريبة التي أدفعها: فقدان النظارة وفنجان القهوة الذي يبرد على رفّ الكتب

    مشاركة من Amira Nagi
  • أسوأ اللحظات، والزنازين الأشدّ قسوة، تسمح لنا إحدى الغرائز بالهرب ذهنيًّا، والتحليق، وتجاوز الأحجار والجدران التي تحبسنا، وبلوغ السماء حتى نستخلص منها شيئًا أي شيء نجني بفضل الخيال السامي؟ المطر! الكائن الحُرّ قادر على تغيير السماء ومَن أعمَل خيالَه تسامَ ❞ أسوأ اللحظات، والزنازين الأشدّ قسوة، تسمح لنا إحدى الغرائز بالهرب ذهنيًّا، والتحليق، وتجاوز الأحجار والجدران التي تحبسنا، وبلوغ السماء حتى نستخلص منها شيئًا أي شيء نجني بفضل الخيال السامي؟ المطر! الكائن الحُرّ قادر على تغيير السماء ومَن أعمَل خيالَه تسامَ ❝

    ‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

    #أبجد

    #محاضرة_في_المطر

    #خوان_بيورو

    مشاركة من Amira Nagi
  • «ما دمتَ سعيدًا، فلستَ في حاجة إلى حكاية. اترك الحكايات لأولئك الذين يجب عليهم النجاة بحياتهم، ويسكِّنون آلامهم بالحكي"

    مشاركة من Amira Nagi
  • المكتبة مصرف العيون، ففيها تُودَع النظرات التي يتبرَّع بها القرَّاء.

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • الأدب هو ذلك المكان حيث ينهمر المطر.

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • من المُؤكَّد أنني أكثر سعادة في شرودي، هناك حيث الخيال السامي، ولكن الضريبة التي أدفعها: فقدان النظارة وفنجان القهوة الذي يبرد على رفّ الكتب.

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • إن فَقَدَ المرء أوراقه، فقد وقاره.

    مشاركة من Fatma Sharnoby
  • في المطر تتجلَّى دقائق الأشياء، ولذا كان فرناندو بيسوا يحبّ المطر المائل، لا المطر المُدمِّر، المُدوِّي. ذلك أن المطر المائل يتساقط على استحياء، كمن يُخرِّب قليلًا، مِن دون أن يفسد شيئًا. إن ذلك المطر جميل في حزنه.

    مشاركة من Joumana Alshtiw
  • «ما دمتَ سعيدًا، فلستَ في حاجة إلى حكاية. اترك الحكايات لأولئك الذين يجب عليهم النجاة بحياتهم، ويسكِّنون آلامهم بالحكي»

    مشاركة من Joumana Alshtiw
  • المكتبة مطرٌ ينقطع، غير أنه لا ينقطع طويلًا. والكتب في حراك أبد الدهر. لا بد من العثور على مكان لها.

    مشاركة من Joumana Alshtiw
  • كلّما زاد شقاء العاشق، اشتدَّت خيلاؤه، وشعر بالحاجة إلى الحضور في كل لفتة من لفتات المعشوقة.

    مشاركة من أشـواق
  • تعلَّمتُ كيف أعشق لفتاتها. كانت أصابعها تجثم فوق الطاولة، فلا تعود هناك طريقة أخرى سوى طريقتها في لمس الطاولة. أما الحركات التي تبدو عادية إذا جاء بها الآخرون، فكانت إذا بدرَت منها وجودًا مُطلَقًا، ومبدأً من مبادئ الكمال.

    مشاركة من أشـواق
  • أضع فنجان القهوة على رفّ الكتب، غير أن ذهني في مكان غير المكان، فلا يسجِّل تلك اللفتة الضرورية، على خلوّها من الشغف تقريبًا. وهكذا يتبخَّر فنجان القهوة من ذاكرتي، لأنه لم يكُن في ذاكرتي قطّ

    مشاركة من أشـواق
  • المطر! الكائن الحُرّ قادر على تغيير السماء. ومَن أعمَل خيالَه تسامَ عاليًا، في نشوة. ولذا فالخيال هو تلك المنطقة حيث يبدِّل الشاعرُ الطقس، حسبما جاء في قول دانتي: «ينهمر المطر في الخيال السامي».

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • في بعض الأحيان، يحسن بنا ألَّا نعثر على الأشياء.

    مشاركة من Doaa Elwakady