مناخ 82 : كان صرحاً من خيال فهوى - نادية علي الشراح
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

مناخ 82 : كان صرحاً من خيال فهوى

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

مناخ 82 هو محاولة لتوثيق إحدى أهم الأزمات في تاريخ الكويت المعاصر، وهي أزمة المناخ التي عصفت بالاقتصاد الكويتي في بداية الثمانينيات، ولم تقتصر آثارها على الجوانب المالية والتجارية فحسب، بل امتدت لما هو سياسي ومجتمعي وثقافي، وأدّت إلى ظهور طبقات جديدة وأنماط مختلفة غيّرت طبيعة المجتمع وشبكة العلاقات فيه. استغرق العمل على إعداد هذا الكتاب أكثر من خمس سنوات، وتسبب وباء كوفيد 19 في التأخير بإنجازه، وبدأتُ المهمة بمراجعة مجموعة من الكتب والوثائق وأغلب التصريحات والمقالات المعنية بالأزمة، التي تطلب بعضها التردد على المكتبة البريطانية في لندن، والسفر إلى باريس، وجدّة، والبحرين. ومراجعة ثمانية مجلدات، تحوي أغلب ما نشرته الصحف والدوريات المختلفة عن الأزمة، التي استمرت تداعياتها ربما حتى تاريخ نشر الكتاب. تجدون في هذا الكتاب مقابلات لأكثر من 38 شخصية معنية بالأزمة. التقيتُ بهم في ظروف مختلفة، وبعد جهود في ترتيب المواعيد والحصول على موافقاتهم، حكى كل منهم حكايته، ومن ضمنهم شخصيات متمرسة وعلى معرفة بما حدث في أسواق مالية أخرى، ومسؤولون في الجهات الحكومية تم تكليفهم آنذاك بمهام التخطيط للخروج من الأزمة وبعضهم من المتورطين فيها. وقد تفاوتت معايير اختيارها ما بين من بقي منهم، وما زال يعي أحداثها بعد نحو 40 عاماً، وبين من قدّرتُ اجتهاداً بأن لهم دوراً في أحداثها يستحقّ التوثيق، ومعايشة تجارب تلك الشخصيات خلال أزمة المناخ، تُعد اليوم تجسيداً لدروس وعِبر صارت تُروى بشيئ من الطرافة والتهكم أيضاً.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب مناخ 82 : كان صرحاً من خيال فهوى

    14

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    وما أدراكم ما كان ذلك الصرح الخيالي الذي سُمي بـ سوق المناخ و هوى في عام ١٩٨٢ إلا عندما تقرأون هذا الكتاب الذي يؤرخ تلك الحقبة الإقتصادية التاريخية المهمة في الكويت والتي لم نكن نعيها في ذلك الوقت وهالني ما قرأت كأنني أرى ما سوف يحدث مع الفقاعات التي كثرت في زمننا ويا ليتنا نتعض🫡.

    كتاب مهم جداً لمن يريد أن يعرف ما الذي جرى بسوق المناخ وما هي الأزمة التي لازلنا نسمع صداها إلى الآن ومن هم الذي كانوا فرسان تلك الحقبة وكيف أنجرف من كان يملك العقل والمنطق والشهادة الجامعية بكامل إرادته وراء ذلك السراب الذي انفرطت سبحته عندما رُد أول شيك آجل فسقط الجميع😕.

    كتاب مهم جداً يوثق لنا حقبة سوق المناخ بسبعة فصول و٤٦٣ صفحة وثقتهم لنا المؤلفة بمجهود جبار تشكر عليه من خلال مؤسسي هذا السوق وفرسانه من كبار وصغار المستثمرين وما بين البنوك والحكومة والصحف والمحذرون ختمته لنا بمسرحية فرسان المناخ للمرحوم عبدالحسين عبدالرضا والذي أضحكنا بـ فنه الجميل ولازالت المسرحية تضحكنا ليومنا هذا لكنها إختلفت عندي بعد أن قرأت هذا الكتاب وفهمت ما الذي جرى.

    بإنتظار الجزء الثاني على أحر من الجمر

    يستحق القراءة لمن يهمه الأمر.

    .

    .

    .

    .

    .

    .

    05-12-2022

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    المجهود الذي قدمته الاستاذه ناديه في هذا العمل و اثره من ناحية قانونية و اجتماعية على المجتمع الكويتي و الخليجي و كل المشاركين فيه يستحق كل الاحترام و التقدير. مستوى البحث و المهنية في تقصي الحقائق مثال يحتذى به. و بانتظار عمل الكاتبة القادم الذي سيتم التركيز على الامور المالية المصاحبه لازمة المناخ. مهما سمعت عن ازمة سوق المناخ و عن تداعيتها اجزم انك ستجد معلومات محققه في الكتاب لم تسمع بها من قبل. الكتاب اضافة حقيقية للمحتوى المالي و التاريخي العربي.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    ق٢صصص٢

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق