❞ ففي تاريخ كل الآداب، نجد جيشًا من المكرّرين مقابل كلِّ عددٍ قليلٍ من المبدعين الحقيقيين. وتاريخ الأدب، في عمقه، ليس سوى تاريخ سلسلة من الكَتَبة الذين يحاولون تقليد ما أحبُّوه في مؤلفين آخرين ❝
سرقة أدبية > اقتباسات من رواية سرقة أدبية
اقتباسات من رواية سرقة أدبية
اقتباسات ومقتطفات من رواية سرقة أدبية أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
سرقة أدبية
اقتباسات
-
مشاركة من Salma Brahim
-
النساء آلات محكمة الدقة. لا أحد يستطيع أن يعزف عليها بالكامل حتى آخر نوتة، لكن يمكن لأي كان أن يحصل منهن على نغمات لا تُنسى.
مشاركة من عبدالعزيز العنزي -
كنتُ أُعجب بما يكتبه الكُتاب، لا بسِيَر حياتهم المعذبة، التي مزقها الكحول أو العبقرية أو قلّة ذات اليد. علمتُ منذ البداية أنني لا أريد أن أصبح كاتبًا شقيًّا في حياته وسعيدًا في كتُبه، واجتهدت من أجل ذلك، لم أتوهم قط أنني سأعيش من الكتابة، قررت منذ البداية أن أكون بنفسي راعيًا لنفسي، فظلَلْت دائمًا متحيّنًا لفرص الكسب والتأثير والسلطة التي يمنحها لي هذا المجال.
مشاركة من Israa Omar -
أعلم منذ البداية أنني لا أستطيع كتابة شيءٍ مثله. بدأت الكتابة بنقل مقاطع كانت تُبهرني، ومنها مقطع لمارتين لويس غوثمان نفسه، حول تخيُّل الطلقات الرصاصية. كان ذلك أول ما نشرتُه باسمي في مجلة مدرستي الثانوية، وهو يفسّر، أو يساعد في تفسير، ضعفي وحرفتي. بتغييري لهذا المقطع وإعادة كتابته، انطلقت مسيرتي لأصبح الكاتب الذي هو أنا الآن: كاتب منتحِلٌ. تلك كانت سرقتي التأسيسية، وكانت سليلة الإعجاب، وليس العار. العار جاء لاحقًا، مع النجاح.
مشاركة من Israa Omar -
السرقة الأدبيَّة أخلصُ أشكال الإعجاب.
خورخي لويس كونراد
مشاركة من Raeda Niroukh -
السرقة الأدبية اخلص أشكال الإبداع. خورخي لويس كونراد ص ٩
مشاركة من Maha Shakir -
أن الحرائق السياسية ينبغي إخمادها وهي بعدُ أعواد ثقاب، أي في شراراتها الأولى، وقبل اللهب الأول
مشاركة من Raeda Niroukh -
❞ ربما لا يقترح الأدب شيئًا جديدًا، وفي العمق لا يتلقَّى أيّ مقابل مهني غير الانتحال. ففي تاريخ كل الآداب، نجد جيشًا من المكرّرين مقابل كلِّ عددٍ قليلٍ من المبدعين الحقيقيين. وتاريخ الأدب، في عمقه، ليس سوى تاريخ سلسلة من الكَتَبة الذين يحاولون تقليد ما أحبُّوه في مؤلفين آخرين، الاستعارات الأساسية، الحبكات التي لا محيد عنها، العواطف المزدوجة التي اكتشفها وقام بتشفيرها بعض العباقرة، الناطقون الحقيقيون بعبقرية اللغة، التي هي في الأساس لا تنتمي لأحد بل تعيش وتنتشر من تلقاء نفسها يمكن النظر إلى تاريخ الأدب بأكمله على أنه طِرْسٌ ضخم قال فيه ثلة من المؤلفين كل شيء، والبقية مجرد نُسَّاخ، إما بُلْه أو أذكياء.
بعد إمعان النظر، نجد أن المؤلفين ليسوا سوى مزيج من المؤلفين، أي منتحلين خجولين أو غير واعين لما قرؤوه وظل عالقًا بأذهانهم، وأحيانًا دون أن يدركوا جيدًا تلك الآثار. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh -
❞ تنطوي السرقة الأدبيّة على رغبة تُفهم خطأ، وهي
الآتية: إنها جريمة يصاحبها الإعجاب، يسرق ❝
المنتحل لأنه معجب، لأن المادة التي يسرقها تبلغ في دواخله بعدًا فنّيًا فريدًا لا يمكنه الوصول إليه، ولا أن يتشرف به إلا بطريقتين: باستنساخه كليًّا، وهذه نسخة همجية للمهنة، أو تغييره بما يكفي ليصعب التعرف عليه لأول وهلة، لكن مع الحفاظ على أثر الإبهار الأصلي الذي دعاه إلى انتحاله كما هو. ❝
مشاركة من Raeda Niroukh -
إن الواقع يتجاوز الخيال بكثير، ولكي تكون للحكايات مصداقية، عليها أن تلمّح فقط إلى الواقع لا أن تنسخه
مشاركة من Raeda Niroukh -
الأعمار.
كنتُ أُعجب بما يكتبه الكُتاب، لا بسِيَر حياتهم المعذبة، التي مزقها الكحول أو العبقرية أو قلّة ذات اليد. علمتُ منذ البداية أنني لا أريد أن أصبح كاتبًا شقيًّا في حياته وسعيدًا في كتُبه
مشاركة من Raeda Niroukh
السابق | 1 | التالي |