التغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد > اقتباسات من رواية التغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد

اقتباسات من رواية التغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد

اقتباسات ومقتطفات من رواية التغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

التغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد - وليد سيف
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • لا تحسب إن أبوك جبان والا بحب الجبن. أيْ نعم، أنا قلبي عليكم وما بحب شوكة تدقّ باجريكم. بس لما تيجي لأولاد الحرام الإنكليز واليهود، ما بظل عندي حكي. الجهاد الله فرضه على الناس واحنا ما إلنا كلام على كلام

    مشاركة من محمد صلاح
  • وربنا ما بقطع حدّ بقول: يا ربّ.

    مشاركة من norayousry25
  • ❞ ودم الشهيد ما بروح هدر ولو بعد حين.. مثل البزرة اللّي بتزرعها في الأرض. وزي ما بنعرف: الشهادة إحدى الحسنيين.. يعني ما فيه خسارة في كل الأحوال. ❝

    #التغريبة_الفلسطينية_١_أيام_البلاد

    مشاركة من A Mn
  • فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!

    مشاركة من Fatema Shamsulalam
  • ❞ فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“. ❝

    مشاركة من هبة هنداوي
  • رحل الرجل الكبير، وتركني بعده أتساءل عن معنى البطولة. أخي الأكبر أبو صالح، أحمد صالح الشيخ يونس، لن تعلن خبر وفاته الصحف والإذاعات، ولن يتسابق الكُتّاب إلى استدعاء سيرته وذكر مآثره. وقريباً يموت آخر الشهود المجهولين؛ آخر الرواة المنسيين.. أولئك الذين عرفوه أيام

    فتوّته جواداً برياً لم يُسرج بغير الريح.

    ,فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!"

    مشاركة من Rudina K Yasin
  • لا تظن دمعي خوف، دمعي على أوطاني

    مشاركة من Semsema Semsema
  • فليس أشدّ على النفس من أن تكون مسبوقاً وأنت السابق، مجهولاً وأنت العارف، غائباً عن النظر وأنت الشاهد.

    مشاركة من Semsema Semsema
  • فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“.

    مشاركة من مشيرة عادل
  • فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“.

    مشاركة من Marwa
  • رحل الرجل الكبير، وتركني بعده أتساءل عن معنى البطولة. أخي الأكبر أبو صالح، أحمد صالح الشيخ يونس، لن تعلن خبر وفاته الصحف والإذاعات، ولن يتسابق الكُتّاب إلى استدعاء سيرته وذكر مآثره. وقريباً يموت آخر الشهود المجهولين؛ آخر الرواة المنسيين.. أولئك الذين عرفوه أيام فتوّته جواداً برياً لم يُسرج بغير الريح.

    مشاركة من Marwa
  • ‫ فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • بس لما تيجي لأولاد الحرام الإنكليز واليهود، ما بظل عندي حكي. الجهاد الله فرضه على الناس واحنا ما إلنا كلام على كلام الله. بس الدم غالي يابا. وإذا بدّه ينزل لازم ينزل بحق. وزي ما انت قلت: هذي بدها ثورة

    مشاركة من norayousry25
  • ثم مع تطاول الزمن وغياب المشهد القديم، صارت تلك الصور الريفية الجميلة أول ما يضيء في الذاكرة، فنقع في وهم أشدّ بُعداً عن الحقيقة من أوهام الطفولة البريئة، حين يتواطأ الحنين على طرد صور الشقاء الذي كان يحاصرنا من كل

    مشاركة من norayousry25
  • و

    مشاركة من Abdo Lasheen
1
المؤلف
كل المؤلفون