فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!
التغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد > اقتباسات من رواية التغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد
اقتباسات من رواية التغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد
اقتباسات ومقتطفات من رواية التغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
التغريبة الفلسطينية ١ - أيام البلاد
اقتباسات
-
مشاركة من Fatema Shamsulalam
-
رحل الرجل الكبير، وتركني بعده أتساءل عن معنى البطولة. أخي الأكبر أبو صالح، أحمد صالح الشيخ يونس، لن تعلن خبر وفاته الصحف والإذاعات، ولن يتسابق الكُتّاب إلى استدعاء سيرته وذكر مآثره. وقريباً يموت آخر الشهود المجهولين؛ آخر الرواة المنسيين.. أولئك الذين عرفوه أيام
فتوّته جواداً برياً لم يُسرج بغير الريح.
,فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!"
مشاركة من Rudina K Yasin -
فليس أشدّ على النفس من أن تكون مسبوقاً وأنت السابق، مجهولاً وأنت العارف، غائباً عن النظر وأنت الشاهد.
مشاركة من Semsema Semsema -
❞ فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“. ❝
مشاركة من هبة هنداوي -
فليس أشدّ على النفس من أن تكون مسبوقاً وأنت السابق، مجهولاً وأنت العارف، غائباً عن النظر وأنت الشاهد.
مشاركة من Menna Salah -
❞ سوف يتكرر مثل هذا المزاح الذي لم يكن إلا تعبيراً عن الهوّة الواسعة بين الريف والمدينة، وعن الصور الذهنية الظالمة التي رسمها كل من الطرفين عن الآخر. فالمدني يصم الفلاح بالجهل والسذاجة وبؤس المظهر والخَرَق، بينما يصف الفلاح المدني بالتكبّر ❝
مشاركة من صفاء سعد الدين -
❞ ولي عنب مثل جمر الغضبْ
في كروم الخليلْ
وأعلم دربي طويلٌ طويلْ
ولكنه النهر يحفر مجراه مهما استطال السبيلْ! ❝
مشاركة من صفاء سعد الدين -
❞ أقيموا صدور المطيّ فقد رَفَعت شمسَها الهاجرة
وهذا أوان اللجوء إلى سروةٍ في حمى الناصرة
سأمضي إلى حيث تشربني الشمس حتى الثمالةْ
وأعلن حُبّيَ للقبرات ونخل الجزيرة والبحر والسحب المشرعة
وطفل يشد إلى ظهره مدفعه.
سأفتح جرحيَ حتى مداه لكي تخرج الزوبعة
أقيموا صدور المطيّ فإنّيَ ❝
مشاركة من صفاء سعد الدين -
❞ أعارت نفسها للوطن فألقى عليها الوطن مهابته وعباءته وكوفيته!“. ❝
مشاركة من صفاء سعد الدين -
قد يكون استذكار الماضي الصعب شهادة على حاضر الإنجازات الكبيرة
مشاركة من Mohammed Odeh -
لا تظن دمعي خوف، دمعي على أوطاني
مشاركة من Semsema Semsema -
فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“.
مشاركة من مشيرة عادل -
رحل الرجل الكبير، وتركني بعده أتساءل عن معنى البطولة. أخي الأكبر أبو صالح، أحمد صالح الشيخ يونس، لن تعلن خبر وفاته الصحف والإذاعات، ولن يتسابق الكُتّاب إلى استدعاء سيرته وذكر مآثره. وقريباً يموت آخر الشهود المجهولين؛ آخر الرواة المنسيين.. أولئك الذين عرفوه أيام فتوّته جواداً برياً لم يُسرج بغير الريح.
مشاركة من Marwa -
فمن يحمل عبء الذاكرة؟ ومن يكتب سيرة من لا سيرة لهم في بطون الكتب؟ أولئك الذين قسّموا أجسامهم في جسوم الناس، وخلّفوا آثاراً عميقة تدلّ على غيرهم.. ولكنها لا تدلّ عليهم!“.
مشاركة من إبراهيم عادل -
بس لما تيجي لأولاد الحرام الإنكليز واليهود، ما بظل عندي حكي. الجهاد الله فرضه على الناس واحنا ما إلنا كلام على كلام الله. بس الدم غالي يابا. وإذا بدّه ينزل لازم ينزل بحق. وزي ما انت قلت: هذي بدها ثورة
مشاركة من norayousry25
السابق | 1 | التالي |