سنتيمترات إضافية - تامر عطية
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سنتيمترات إضافية

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رواية في بيئة شيقة وجريئة في محاولة لخلق واقعية سحرية عربية خالصة، تناولت المسكوت وعما يرتبط به من لعنة توقد عنصر التشويق والأسئلة...
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.2 5 تقييم
33 مشاركة

كن أول من يضيف اقتباس

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سنتيمترات إضافية

    5

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    أسم العمل: رواية سنتميترات إضافية

    للكاتب والناقد د. Tamer Attia

    دار النشر: الهالة للنشر والتوزيع Hala Elbeshbeshy

    عدد الصفحات: ١٧٢ من القطع المتوسط

    "ما لا يقتُلنا يجعلُنا أقوى" - نيتشه

    واقعية سحرية سقطت من السماء الخالدة فوق نجوع، وقري البلدة، أفاقت ناعسه من غلفتها وهزت كيان محمد وأبنه،تمركزت في قلب حقول أهل القري، اسوطنت عقولهم، جالت وصالات في أواصرهم وبين أحشائهم، التهمت الأخضر واليابس، لغبطت كل الأمور والاوضاع المستقرة، من نومه هادئة وصنعة خيره، وتجارة عامرة، لم تفرق بين العمدة والغفير والعامة والطبقة العالية أو المتوسطة، واقعية سحرية عرتنا، رأينا انفسنا فيها أدق من رؤيتنا لصورتنا المعاكسة في المرآة، تتفاقم الصورة أكثر فأكثر، تكاد تبتلع كل ما يحس حولها، تخفي القامات والهامات، تنزل أناس وترفع أوباش، أنها لم تكن أحجاما كبيرة أومذهلة حقا كانت مجرد سنتميرات إضافية.

    برواية إنسيابيه مزجت بين الجمال الأدبي والخيال الفني

    رواية جريئة أكثر من الأدب الايروتيكي نفسه

    شخصيات تخدم الكاتب بصورة تكاد اقرب للقراية بينهم

    اصوات مختلفة وطرق في الحركة مختلفة

    أبعاد شخصية كتبت وزخرفت بصورة إبداعية

    لن تستطيع ان تحدد من البطل، الرواية نسجت بخيوط شبكية تكاد تظن ان كل شخصية في الرواية هو محورها

    إما عن السرد فسردت بطريقة غريبة ولكنها بسيطة وسلسلة، جميلة جدا خدمت الأحداث والصراع حتي الصراعات الداخلية في مكنونات الشخصيات، وحيواتهم

    الخيال أكثر ما ميز العمل فأنا حتي الآن لم استطيع ان احدد أي مواد مخدرة تعاطاها عقل الكاتب ليخلق لنا هذا الخيال

    وأن كان الخيال هو جميل الرواية فالفكرة كانت الجوهر والسرالمكنون والصدمة الأولي في العمل

    فبطل الرواية في نظري الرمزية في العمل

    نصف إنسان عاري يحمل جهاز تناسلي ذكري ضخم ومخيف

    أثار الذعر بين أهالي البلدة وأثار الشكوك في ثقة النساء برجالهم، وتكالبت النساء عليه، ونسوا انفسهم ورجالهم

    فشهدنا صراعات حتمية، وعودة إنسان غير متوقعة، وتحول رجال القرية وضياع الهيبة والسطوة، وهيمنة النساء وتحكمهم، وأغرب نهاية ممتعة للعمل حقيقي كانت وجبة دسمة ممتازة، اتقن في كتابتها وخروجها الكاتب

    لم تكن التجربة الأولي فسبق وقرأت له

    ذراع إمرأة عجوز وكانت بديعة جدا بقيادة حمدي

    ووجهتي القادمة للكاتب رواية ربما تطعمنا يد الله

    التقييم وجهة نظر شخصية لكن تقييمي للعمل وتنسيق الدار والمراجعة

    مكتملة

    ١٠/١٠

    _محمد عويس.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    جميلة وتستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق