- هل تظنون أنكم بحرقِنا وقتلنا تمحون آثارنا؟ فـوالله ستبقى قصصنا وآثارنا شاهدةً على عظمتنا وأمجادنا، سنبقى رغم أنوفكم وستبقى ديارنا تلك التي سلبتموها كما هي حتى نرث الأرض من جديد. وليشهد جُل من حضر مراسم موتي أني أنا
حكاية الأشبوني > اقتباسات من رواية حكاية الأشبوني
اقتباسات من رواية حكاية الأشبوني
اقتباسات ومقتطفات من رواية حكاية الأشبوني أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
حكاية الأشبوني
تحميل الكتاب
اقتباسات
كن أول من يضيف اقتباس
-
مشاركة من Nahla Magdy
-
إنها ارضنا وتلك المدن هي بلادنا وإن كان الزمن قد بدل سكانها فلنا فيها تاريخ وقبس من أرواح أسلافنا!
مشاركة من عين الحياة زين العابدين -
هناك فرق بين الأمنيات وبث بذور الأمل والواقع!
مشاركة من عين الحياة زين العابدين -
طالما سألت نفسي عنها، لماذا يجلس البشر لكثير من الوقت أمام البحر والنهر وبرك المياه الجارية؟ والإجابة التي وجدت أنها مناسبة، أن لكل منا رؤية خاصة وحكاية يسردها على مسامع المياه، وكأننا نأمل أن تبحر همومنا وأفكارنا بعيدا.
مشاركة من Nahla Magdy -
بالتأكيد اتهموا بالهرطقة والرَّدَّة عن تعاليم الكاثوليكية
مشاركة من Nahla Magdy -
لذة الخطيئة يا ولدي هي ما تحث النفس على الاستمرار..
مشاركة من [email protected] -
كتبنا هي إرث أمة مجيدة إن فقدناها أصبحنا بلا هوية،
مشاركة من [email protected]
السابق | 1 | التالي |