❞ قليلون هم من يطمئنون إلى القضاء والقدر، يفعلون ما يقدرون عليه، ويتمتعون بحياتهم بقدر مناسب، تاركين النتائج والغد لتدبير الله ❝
ما وجدنا عليه آباءنا > اقتباسات من كتاب ما وجدنا عليه آباءنا
اقتباسات من كتاب ما وجدنا عليه آباءنا
اقتباسات ومقتطفات من كتاب ما وجدنا عليه آباءنا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
ما وجدنا عليه آباءنا
اقتباسات
-
❞ تلك الأفكار التي نزرعها مبكرا في عقول أطفالنا، تكوّن معتقداتهم الجوهرية التي سيرون بها أنفسهم والعالم فيما بعد، وبقدر ما تتسق هذه الأفكار مع حقيقة ما سيكتشفونه داخل أنفسهم والآخرين، بقدر ما سيشعرون بالتوازن والاتساق، وبقدر ما ضللتهم هذه الأفكار ❝
مشاركة من Doha Qeri -
قرأت عند صديق لي مثلا أفريقيا يقول: الطفل الذي لم تحتضنه القبيلة، سيعود ويحرقها؛ ليشعر بدفئها!
مشاركة من Zaid Abazeid -
ربما أنك تبحث بين الأغصان
عما لا يتجلى سوى في الجذور
جلال الدين الرومي
مشاركة من Sohyla Allam -
إن طريق التغيير موحش، لا يمكنني أن أخدعك وأخبرك بالعكس، شراسة معارضيه أشد من دعم مؤيديه، وسيطلبك حين تكون مستعدا له، قادرا عليه. لا تقسُ على نفسك، ولا تدفعها نحو ما لا تطيق، لكن احتفظ بالأمل، واعمل بقدر عزمك على إعداد نفسك له، وهوّن عليك، فأنا أشعر بك.
مشاركة من خلود مزهر -
من الجيد أن نعلم أطفالنا مسؤوليتهم عن أفعالهم، وأن يتعلموا من أخطائهم، وأن يحسنوا من قدراتهم بمرور الخبرة، لكن لا يجب أبدا أن نعلمهم التذمر والشكوى من الحظ، والقدر، وسير الأمور ضد إرادتهم، وإلقاء اللوم على العالم والدنيا، والعيش في دور الضحية.
مشاركة من خلود مزهر -
على الرغم من أننا نحب أن نصدق أننا نؤمن بذلك، وأننا ناضجون بشكل كافٍ لإدراك أن ما نريده ليس بالضرورة هو الشيء الجيد، فإن الطريقة التي نتصرف بها في هذه الدنيا تقول عكس ذلك: إننا نخطط للأشياء كي تحدث بطريقة محددة نؤمن أنها هي الطريقة المثلى، وإن حدثت بغير الطريقة التي خططنا لها، نشعر بالسوء، ونأسف لحالنا، ونشكو الدنيا، والحظ، أو نلوم أنفسنا على الفشل في تحقيق ما أردناه!
مشاركة من خلود مزهر
السابق | 1 | التالي |