ما وجدنا عليه آباءنا > اقتباسات من كتاب ما وجدنا عليه آباءنا

اقتباسات من كتاب ما وجدنا عليه آباءنا

اقتباسات ومقتطفات من كتاب ما وجدنا عليه آباءنا أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

ما وجدنا عليه آباءنا - يحيى موسى
تحميل الكتاب

ما وجدنا عليه آباءنا

تأليف (تأليف) 4.1
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ قليلون هم من يطمئنون إلى القضاء والقدر، يفعلون ما يقدرون عليه، ويتمتعون بحياتهم بقدر مناسب، تاركين النتائج والغد لتدبير الله ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ هو أن انهماكك في تقدير الخطر، وتوقع المخاوف، يجعلك مشوشا في حال وقوعها فعلا، وعاجزا عن التصدي لها. ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ وتلتهم روحك:

    ⁠‫الفخ الأول: أن انهماكك في التفكير في المخاطر، وتوقع المخاوف، يمنعك من تقدير الموقف الحالي بشكل جيد، وصحيح، فتبالغ في تقدير حجم الخطر، وتبالغ في اليقين بوقوع المخاوف، برغم عدم وجود أدلة قوية تشير إلى ذل ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ وإذن، حين ترى أن مجرد احتمال وجود خطر، أو توقع شيء مخيف، يكون سببا كافيا للانشغال بهذا الخوف، وهذا الخطر، لتجنب مفاجأته لك، فإنك بالواقع ستعيش دائما تحت وطأة هذا التهديد، وسيكون المستقبل بالنسبة لك، جحيما غير محتمل! ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ هذه الفكرة تقول أنه بوجود أية مخاوف أو خطر، فلا بد لنا أن ننشغل بشكل كامل بالتفكير في هذه المخاوف، وتوقع هذا الخطر، حتى لا يفاجئنا شيء! ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ إن وجود الأشياء الخطرة أو المخيفة، سبب كافٍ للانشغال الكامل بها، ويجب أن يكون الفرد دائم التوقع لها، حتى لا تدهمه على حين غرة! ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ لو أننا نربي أطفالنا على فكرة أن الظروف لا تمنع استمتاعنا، وأن هذا الاستمتاع لا يتوقف على تحقيق شروط معينة (كتوافر المال، ووقت الفراغ، وغيرهما)، لساعدناهم على تقبل ظروفهم، وعدم الشكوى باستمرار من عدم وجود فرصة! ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ لكن لا يجب أبدا أن نعلمهم التذمر والشكوى من الحظ، والقدر، وسير الأمور ضد إرادتهم، وإلقاء اللوم على العالم والدنيا، والعيش في دور الضحية.

    ⁠‫حين تفشل الأمور في الحدوث وفق مخططك، يمكنك أن تتقبل النتائج، وتراجع خطواتك لترى هل أخطأت في ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ فكرة شديدة النرجسية، تقول إن الأمور ينبغي أن تسير وفق ما خططنا له، ووفق ما نريده، وإلا ستكون النتيجة بائسة وتعيسة! ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ إننا يا عزيزي، قد كبرنا ونحن مؤمنون بأننا قادرون على تحديد النتائج الجيدة من النتائج السيئة، وحين تحدث النتائج وفقا لمخططنا، فهي بالضرورة تكون جيدة، وحين تخالف النتائج مخططنا، فهي بالضرورة تكون سيئ ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ على الرغم من أننا نحب أن نصدق أننا نؤمن بذلك، وأننا ناضجون بشكل كافٍ لإدراك أن ما نريده ليس بالضرورة هو الشيء الجيد، فإن الطريقة التي نتصرف بها في هذه الدنيا تقول عكس ذلك: إننا نخطط للأشياء كي تحدث بطريقة ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ تلك الأفكار التي نزرعها مبكرا في عقول أطفالنا، تكوّن معتقداتهم الجوهرية التي سيرون بها أنفسهم والعالم فيما بعد، وبقدر ما تتسق هذه الأفكار مع حقيقة ما سيكتشفونه داخل أنفسهم والآخرين، بقدر ما سيشعرون بالتوازن والاتساق، وبقدر ما ضللتهم هذه الأفكار ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ هناك منافسة مستمرة مع منافس متوهم ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • ❞ الطفل الذي لم تحتضنه القبيلة، سيعود ويحرقها؛ ليشعر بدفئه ❝

    مشاركة من Doha Qeri
  • قرأت عند صديق لي مثلا أفريقيا يقول: الطفل الذي لم تحتضنه القبيلة، سيعود ويحرقها؛ ليشعر بدفئها!

    مشاركة من Zaid Abazeid
  • ربما أنك تبحث بين الأغصان

    ‫ عما لا يتجلى سوى في الجذور

    ‫ جلال الدين الرومي

    مشاركة من Sohyla Allam
  • إن طريق التغيير موحش، لا يمكنني أن أخدعك وأخبرك بالعكس، شراسة معارضيه أشد من دعم مؤيديه، وسيطلبك حين تكون مستعدا له، قادرا عليه. لا تقسُ على نفسك، ولا تدفعها نحو ما لا تطيق، لكن احتفظ بالأمل، واعمل بقدر عزمك على إعداد نفسك له، وهوّن عليك، فأنا أشعر بك.

    مشاركة من خلود مزهر
  • لو أننا نربي أطفالنا على فكرة أن الظروف لا تمنع استمتاعنا، وأن هذا الاستمتاع لا يتوقف على تحقيق شروط معينة (كتوافر المال، ووقت الفراغ، وغيرهما)، لساعدناهم على تقبل ظروفهم، وعدم الشكوى باستمرار من عدم وجود فرصة!

    مشاركة من خلود مزهر
  • من الجيد أن نعلم أطفالنا مسؤوليتهم عن أفعالهم، وأن يتعلموا من أخطائهم، وأن يحسنوا من قدراتهم بمرور الخبرة، لكن لا يجب أبدا أن نعلمهم التذمر والشكوى من الحظ، والقدر، وسير الأمور ضد إرادتهم، وإلقاء اللوم على العالم والدنيا، والعيش في دور الضحية.

    مشاركة من خلود مزهر
  • على الرغم من أننا نحب أن نصدق أننا نؤمن بذلك، وأننا ناضجون بشكل كافٍ لإدراك أن ما نريده ليس بالضرورة هو الشيء الجيد، فإن الطريقة التي نتصرف بها في هذه الدنيا تقول عكس ذلك: إننا نخطط للأشياء كي تحدث بطريقة محددة نؤمن أنها هي الطريقة المثلى، وإن حدثت بغير الطريقة التي خططنا لها، نشعر بالسوء، ونأسف لحالنا، ونشكو الدنيا، والحظ، أو نلوم أنفسنا على الفشل في تحقيق ما أردناه!

    مشاركة من خلود مزهر
1 2