درب الإمبابي > اقتباسات من رواية درب الإمبابي

اقتباسات من رواية درب الإمبابي

اقتباسات ومقتطفات من رواية درب الإمبابي أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

درب الإمبابي - محمد عبد الله سامي
تحميل الكتاب

درب الإمبابي

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • يشعر دومًا بفائق الاحترام الذي يعامله الناس به بعد واقعة أمه الجديدة "فردوس" مع عم "محرم"، فيلعب أصدقاؤه الجدد معه أمام المنزل، ويمارس هو شقاوته ومقالبه الطفولية التي كان يتفنن فيها، بعد أن تأكد من قوة أمه الجديدة ودعمها الكامل له.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • التوتياء: حجر أزرق يُكتحل بمسحوقه ليساعد على الرؤية، لكنه يؤدي إلى العمى من كثرة الاستخدام في بعض الأحيان

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • حيث أمله ومبتغاه بأن تنتظره "فاطمة" هناك فيراها مرة أخرى، بل مرات أخرى، يحكي لها عن أسبابه وانتصاراته، ودربه الذي ترك عليه أثره، يراها صبية شابة كما رآها أول مرة، اشتاق إلى "فاطمة" فاستسلم أخيرًا للنداء الذي لطالما كان يتجاهله .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وكانت تشعر "نبيلة" بغرابة شديدة من طباع "نعمات" الريفية، ومن جرأتها على التصرف في متعلقات لا تخصها، فبعد وصولها بأشهر قليلة فوجئ أهل البيت بها حين جمعت كل شوكات تناول الطعام وألقت بها في القمامة، ظنًا منها أن تلك الشوكات ما هي إلا ملاعق قديمة مكسورة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • في غضون بضع سنوات من تولي "عبد الناصر" الحكم، صدر قانون بإعادة أهالي الموظفين المتوفين إلى بيوت "مدينة العمال"، ولكن بعد أن تعيد "هيئة تطوير الحياة المعيشية" تقييم العائلات لتسكن كل عائلة البيت المناسب لعدد أفرادها، فعادت الست "أم جلال" إلى بيت غير الذي كانت تسكنه قبل رحيلها.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • الثانية "آمنة" لله تدابير ورسالات، وللإنسان فقط ما اجتهد عليه منها فكان "محيي" يعلم أن الاتفاق المبرم بينهم بشأن عودة "وديدة" إلى "إمبابة" حين تصل إلى سن الدراسة هو بالتبعية سارٍ على أختها، المولودة الجديدة "آمنة"، دون الحاجة لتجديد العهد مرة أخرى في خطابه.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • مرت أعوام ثلاثة لم تنقطع فيها زيارات الحاج "علي" الشهرية لـ"إمبابة"، أعوام ثلاثة منذ مولد "وديدة" أنجب فيها "رحيم" أول أبنائه، "عصمت" أعوام ثلاثة راقت فيها أحوال بيوت أبنائه وهدأت أمورهم، واستراحت الحاجة "فاطمة" لما آلت إليه أمورها واتفاقها مع فردوس في بيت محيي.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • العمر الطويل مش حاجة حلوة يا بني حتى لو كنت بصحتك. وموت العجوز مش شر. موت العجوز آخر دين في ذمته عند ربنا. بيسدده أول ما يموت. ويوم السدد عيد… ‫ الشر مش في العَجَز. الشر في العَجْز. الشر في العيال اللي بتموت من مرض مالهوش علاج..

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • "ملاك" أفندي ده يا سيدي ساعاتي قديم وقراري. دكانه في وسط البلد. بيجيب ساعات سويسري من برة ويبيعها هنا بالقسط. مين بقى يا سيدي اللي كانت زبونة عنده قبل ما تشتهر. وقبل أيام العز. وقبل ما تروح تسكن الزمالك والهلُمة دي كلها...أم كلثوم

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • وركبت القطار للمرة الأولى، ذلك "الماعون الكبير"، كما كانت تطلق عليه، الذي يحمل كل أنواع البشر في آن واحد، إحساسها برائحة العاصمة في رواده. بضعة رجال من ذوي البزات الرسمية الأنيقة، ونساء بملابس ذات ألوان مغايرة لألوان الريف السوداء .

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • "فهمي" -على قصر قامته- كان أشد إخوته بأسًا، وأصلبهم رأسًا، فاختار ألا يعمل مع أبيه في الوكالة وامتهن ثاني أكثر المهن شيوعًا بين أهالي "إمبابة"، الطباعة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين
  • نولد فنأمل، نُعطى فنتعلق، نُسلب فنتساءل، ثم نتناسى. دائرة مفرغة لا مخرج منها إلا بالنسيان، ووعد جديد بتحدٍ نسعى لتحقيقه.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • استقرت قناعته أن سرُّ مكر الدنيا في اغترار الناس بها، ومفتاحها ليس في اعتناق عطيتها، ولا في الانزواء عنها، بل في أن يستمتع بها إلى أن تزول، وكلٌّ إلى زوال.

    مشاركة من Mohamed Gaber
1