❞ محتاجة أقتلني جُوّا الرواية دي، وأنشرها وأهرب. ❝
نوح
نبذة عن الرواية
«بِسبَبِك أنتَ، وبِناءً على مَشورَة طبيب، كُتبَت هذه الرواية.. وكنتُ أتمنَّى أن تَكون مُجرَّد رواية».عن الطبعة
- نشر سنة 2022
- 266 صفحة
- [ردمك 13] 9789778610581
- دار الرسم بالكلمات للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتابمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
Mariam AlNajim
رواية عن فتاة خاضت تجربة حب قصيرة جدًا، لكنها تركت وراءها أثرًا عميقًا تحوّل إلى قضية ممتدة في عقلها وقلبها. لم تكن مجرّد قصة عابرة، بل شرارة لرحلة داخل الذات، مزيج من الألم، والبوح، والبحث عن المعنى وسط الفوضى.
اختارت الكتابة كأحد أبواب الشفاء، وأظن أن هذه كانت أجمل اختياراتها.
ربما في مرحلة ما شعرتُ أن أسلوب الكاتبة متذبذب، غير عميق أحيانًا، وعشوائي كأنها تسرد مجموعة من القصص القصيرة، لكن مع الوقت… ومع النهاية تحديدًا، فهمت.
النهاية كل شيء.
النهاية هي اللحظة التي ربطت كل ما سبقها، وجعلتني أعود ببصري إلى الخلف بفهم جديد.
أتمنى لتلك الفتاة سواء كانت الكاتبة، البطلة، أو كل من مرت بتجربة تشبهها كامل السعادة والشفاء، والقدرة على الاستمرار.
وشكرًا لكِ يا سلمى… اكتبي أكثر، لأن في كتابتك شيءٌ يُشبه النجاة ✨🤍
-
Fedaa El Rasole
لم يسبق لها الدخول في علاقات عاطفية سابقه حتي ظهر لها نوح ، وكعادة البدايات فإنها تكون دوماً رائعه ومُبهجه ، كانت تريد للأمور أن تأخذ مجراها الطبيعي وقتياً فـ لابد للمشاعر من فترة تقييم حتي نتأكد من صدقها ، رفض نوح إلا أن يتكلل الحب بالارتباط الرسمي وافقت سلمي بعد فتره ، لكن الأمر لم يتم ومن هنا بدأت المعاناه.
رحلة التعافي من العلاقه الأولي مجهده وغير مضمونه بالمره
ومهما مر في حياتنا من علاقات ، يظل تأثير العلاقه الأولي حاضراً في كل شئ ، جسدت سلمي نموذجاً لمحاولة التعافي أو الهروب من آثار العلاقه ، ولكنها أثبتت في النهايه أن كل المحاولات تتحطم علي صخرة الفشل إن أحببنا بصدق.
الروايه مكتوبه بشكل جيد ، مزيج بين لغه سرديه فصحي ولغه حواريه عاميّه ، ما قبل النهايه سنكتشف أن البطله عاشت الكثير من التفاصيل بين ثنايا الورق وهو ما نقل كل الاحداث السابقه نقله نوعيه لأنها تحولت من أحداث ظنها القارئ حقيقيه لمجرد كتابات خياليه.
كما أن الروايه بوابه جيده للتعرف أكثر علي أحد الامراض النفسيه ، والعديد من أنماط شخصية الرجل وطباعه ونظرته للمرأه قبل و أثناء العلاقه.
-
Heba Waheed
لم اقراها بعد ولكنها توحي بالروعه اتمني ان اجدها كما رأيتها