هردبيس > مراجعات رواية هردبيس

مراجعات رواية هردبيس

ماذا كان رأي القرّاء برواية هردبيس؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

هردبيس - محمد محروس
تحميل الكتاب

هردبيس

تأليف (تأليف) 3.8
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    🕯️رواية هردبيس

    الكاتب: محمد محروس

    دار النشر: إبهار للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات :٢٥٦

    🕯️رواية تتحدث عن النفس البشرية والصراع بين دفتي الشهوات والتوبة. وبين سؤال لم نججد الإجابة عليه هل بارتكابنا المعاصي أصبحنا أحرارنا أم عبيدا.

    🍰ذكرتني الرواية بالصراع الأزلي بين الشيطان والإنسان. في شيطان يحاول أن ينفذ وعده لله ويبين لجل جلاله أن البشر هم أقل منه فعلا . وبين إنسان يتأرجح بين دفتي الدين والدنيا، بين المنهيات والملذات فمن في النهاية سينتصر. ويشترك الإثنان في الكبر والغرور.

    🕯️هناك فعل قد يحول الملاك لشيطان ويطرده من رحمة الجنة إلى لعنة النار وقد يكون نفس الفعل جزوة تلهب روحك فتوقظك من غيابات جب المعاصي لتنفضها عنك وترتفع للنور. وفي النهاية الإنسان تائه بين هذا وذاك إلى أن يموت.

    📌 نحن فقط لا ثاني لنا بنا الملاك والشيطان يتصارعان وأنت فقط من تحدد من ينتصر ومن يقبع ضعيفا ذليلا يلفظ أنفاسه الأخيرة. نحن فقط من سنحدد

    اللغة : السرد باللغة العربية الفصحى. والحوار بالعامية

    ❤ما تعلمته من تلك الرواية أن بداية التيه هو ذنب قد لا تلقي له بالا وتعتقد إنه مجرد وزر ضعيف.

    ❤ما تعلمته أن الشيطان يتربص بك في كل لحظة ويدخللك دوما من مدخل الإحتياجات والرغبة.

    ❤ما تعلمته بأن ليس كل من يضحك لك ويكون بابه دوما مفتوح لك. هناك من يضحك لك ليوقعك في الهلاك .

    ❤ما تعلمته أن بين الذنب والتوبة الإنسان يتأرجح طوال حياته والعبرة بالخواتيم..

    ❤ما تعلمته أن احيانا الحب يدمر ويحيل نفس تشع نورا إلى نار حارقة تأكل نفسها أولا. وتأكل احبائها بعد ذلك

    ❤ما تعلمته أن الدعوة للدين لا تحتاج للغصب ولا تحتاج للتراخي يجب أن تكون بين الإثنان . فالوسطية هي الحل

    ❤ ما تعلمته أن باب للتوبة دوما مفتوح وأن أول طرقة عليه هي الندم.

    ❤ في النهاية ما تعلمته أن أكبر الكبائر هو الكبر . فهو المهلك المؤدي لكل الذنوب الاخرى

    #حقيقة_كتاب

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
1