فالدكتاتور المعزول لا يعترف أبدًا بأنه أخطأ التقدير، وإنما يعلق فشله على شماعات أخرى
الأنتكخانة > اقتباسات من رواية الأنتكخانة
اقتباسات من رواية الأنتكخانة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأنتكخانة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأنتكخانة
اقتباسات
-
ويبدو أن المرء مجلوب على تذكر الأمور السيئة فقط لأنها تنحفر في القلب؛ ولأنها تتلاشى في الهواء عند أول خلاف ولا يتبقى منها ولو نفحة رحيق.
مشاركة من Shimaa Allam -
فتيقنت أن الرجل إذا أبدى اهتمامًا لائقا بزوجته في الصباح تلقى فواكه الحب منها في المساء، وإذا دللها بكلمة حنون في الغروب، وهبته كنوز جسدها في الليل، ثم طبخت له طعامًا لذيذًا في اليوم التالي.
مشاركة من إيناس ابراهيم -
فقد علمتني الحياة أن المرأة السوية تكره كذب الرجل كما تكره من ينتقد تصرفاتها وأقوالها؛ لأنها إذا اكتشفت كذب زوجها انهار معمارها النفسي تمامًا، وفقدت أثمن المشاعر وهو شعورها بالأمان معه.
مشاركة من إيناس ابراهيم -
فبرفقته أحس بالفرح نعم، لكني أظل كما أنا امرأة تدب على الأرض مثل كل النساء، وأنا أطمع عندما يلفحني سعير الحب أن ينبت لي جناحان فأغدو فراشة ملونة تهيم في الفضاء.
مشاركة من إيناس ابراهيم -
- الأولويات يا ابن خالتي. إن أفندينا يجهل فقه الأولويات. إنه منشغل بأسرته وحاشيته وكبار الأجانب الملتفين حوله؛ فبنى لهم الأحياء الراقية ليفرحوا وينعموا بالحياة الرخية ويتباهوا بها، بينما أذلّ الملايين الستة من المصريين وأسقطهم في دائرة الإنهاك المدمر.
مشاركة من إيناس ابراهيم -
❞مولانا لم يقاوم ولم يندم، فالدكتاتور المعزول لا يعترف أبدًا بأنه أخطأ التقدير، وإنما يعلق فشله على شماعات أخرى ❝
مشاركة من Walid Hassanein -
❞ روعة الحاضر لا تقل جلالا عن عبقرية الماضي.
مشاركة من Mary Gamel -
مصر عند إسماعيل تتلخص في حي الإسماعيلية ودار الأوبرا وقصور عابدين والجيزة والزمالك فقط! الحاكم الشرقي ضيق الأفق لا يعرف أن مملكته مترامية الأطراف تعج بملايين من المحرومين. إنه لا يهتم إلا بما يراه بعينيه يوميًّا.
مشاركة من مصطفى حمدي -
إن السير في دروب التاريخ ضرورة للتعلم؛ كي نفتح نوافذ الحاضر فيمر الهواء المنعش فيبدد روائح الفساد التي تزكم الأنوف.
مشاركة من Shimaa Allam
السابق | 1 | التالي |