امرأة من صوف > اقتباسات من رواية امرأة من صوف

اقتباسات من رواية امرأة من صوف

اقتباسات ومقتطفات من رواية امرأة من صوف أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

امرأة من صوف - رغد النابلسي
تحميل الكتاب

امرأة من صوف

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • ❞ خيوط الصوف تحيط بجلستها حتى تكاد تدفن تحتها، نقضتْ العديد من الأوشحة والقبعات وغيرها ولم تملّ، عزمتْ أن تجرب الأمر ولو اضطرت لإحالةِ كلّ منتجاتها إلى وضعها الأوَّليّ، بجنون واندفاع ودون هدوء أو لينٍ، تعاند الخيوط لتفكها، تعاملها معاملةَ أيام ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ حبّي للحياكة هو الحبُّ الذي ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ الموت أجبرني أن أكتب، رغم أنني أكره الرثاء عادة ولم يسفر صمتي عن حرف عندما فقدت كل أحبابي، ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ الموت أجبرني أن أكتب، رغم أنني أكره الرثاء عادة ولم يسفر صمتي عن حرف عندما فقدت كل أحبابي، كأنما موتُ عناية مختلف؟ لا أدري يا عبادة، أتمنى ألا تملّ من رسالتي، ولكنني إذ أذكر الموت أتذكر مقابله الولادة فجأة، ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ الموت أجبرني أن أكتب، رغم أنني أكره الرثاء عادة ولم يسفر صمتي عن حرف عندما فقدت كل أحبابي، كأنما موتُ عناية مختلف؟ لا أدري يا عبادة، أتمنى ألا تملّ من رسالتي، ولكنني إذ أذكر الموت أتذكر مقابله الولادة فجأة، ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ الموت أجبرني أن أكتب، رغم أنني أكره الرثاء عادة ولم يسفر صمتي عن حرف عندما فقدت كل أحبابي، كأنما موتُ عناية مختلف؟ لا أدري يا عبادة، أتمنى ألا تملّ من رسالتي، ولكنني إذ أذكر الموت أتذكر مقابله الولادة فجأة، ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ لا شيء كالموت! مهما فلسفنا الأمور وقلنا هناك أسوأ منه، يأتي ليثبت ألّا شيء مثله، بمثل قهره لجبروتنا، وصفعه لغرورنا وإسكاتِه لثرثراتنا، ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ لم تتذوق ماجدة متعة كهذه سابقًا، سيدة تشاطرها ذات الاهتمام تجاورها على الأريكة تحيك مثلها وتتسابقان في ذلك فتجمعان أعدادًا كبيرة من القطع الفنية التي تعلن عناية أنها ستشارك في «بازار» لبيعها وتتقاسم الثمن مع ماجدة، فتتردد ماجدة ولا تخبرها ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ شكرته في سرها راضية بألمِ الشوق يعنّيها، وفي لحظة الاشتياق تستدعي ماجدة كل الأحباب الراحلين لترثيهم، لا تكتفي باشتياق واحد، وما فاجأها في اشتياقها هذه الأيام أنه لم يعد موجهًا لآخرين، إنها بالتحديد، تشتاق لنفسها! ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ شكرته في سرها راضية بألمِ الشوق يعنّيها، وفي لحظة الاشتياق تستدعي ماجدة كل الأحباب الراحلين لترثيهم، لا تكتفي باشتياق واحد، وما فاجأها في اشتياقها هذه الأيام أنه لم يعد موجهًا لآخرين، إنها بالتحديد، تشتاق لنفسها! ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ هناك من ينجحون في البقاء أنقياء، من يكون نجاحهم أنهم استطاعوا النجاةَ بعد مكافحة حياةٍ صعبة، من لم ينجحوا في تمرير أفكارهم للناس لكنهم نجحوا في الثباتِ عليها رغم سيل جارفٍ من المغريات والفتن، ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ لا، التاريخ لا يعيد نفسه، نحن من نعيد أنفسنا، نكرر أخطاءنا، ندرك أننا ننزلق إلى الهواية لكننا نستمتع بالانزلاق لأنه درعٌ برتبة ذريعة، نستخدمه كحجّة لتبرير عجزنا وفشلنا. ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ لا تحتاج مسألة الارتياح لشخصٍ والانقباض لآخر إلى تبرير وتوضيح ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ لا تبحث اليوم عمَّن يفهمها بل عمّن يريها وجهًا جديدًا للحياة، ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ تآزر بين العين واليد، تنقلهما عالمةً بوجهتهما التالية، لا تتعثر كما تعثرت وهي تصعد درجات الدكان، تلك هي ماجدة عندما تحيك. ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ ما علاقتك إن حِكت الصوف صيفًا أو شتاء أو حتى قبل الفجر؟ أهي حياتُكِ؟ ألا تعلمين أنها هوايتي؟ ثم إنني لا أصنع كنزات فحسب، بل قطعًا فنية مختلفة، ماذا أقول؟ هل تفهمين في الفنّ أصلًا يا راقية اللباس وسخيفة الفكر؟» ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • ❞ لطالما أحست أنها تفقد نفسها عندما تقابل جماعاتٍ من البشر، خطاها تتعثر، وارتباكها يظهر، وتتمتم بالدعاء أن يحميها الله من مغبّة الحديث وتبادل السؤال عن الأيام والحال. ❝

    مشاركة من جهاد أبو زينة
  • من يلجأ لـ «سوف» لا يحصد شيئًا، ليس الماضي ولا المستقبل، إنه الحاضر فحسب، هو مجال حركتنا كبشر.

    مشاركة من Asmaa Saad
  • «الإنسان لا يتمرد عبر تغيير الماضي، الإنسان يتمرد عبر تغيير الحاضر، لا تظنوا أن العودة إلى الخلف تمنحكم فرصة، الفرصة هي الأيام التي في حوزتكم وأمام أعينكم، من يلجأ لـ «لو» لا يحصد

    مشاركة من Asmaa Saad
  • التاريخ لا يعيد نفسه، نحن من نعيد أنفسنا، نكرر أخطاءنا، ندرك أننا ننزلق إلى الهواية لكننا نستمتع بالانزلاق لأنه درعٌ برتبة ذريعة، نستخدمه كحجّة لتبرير عجزنا وفشلنا.

    مشاركة من Asmaa Saad
1 2