كيف يمكن أن نحيا؟ مقدمة لفلسفة جيل ديلوز > اقتباسات من كتاب كيف يمكن أن نحيا؟ مقدمة لفلسفة جيل ديلوز

اقتباسات من كتاب كيف يمكن أن نحيا؟ مقدمة لفلسفة جيل ديلوز

اقتباسات ومقتطفات من كتاب كيف يمكن أن نحيا؟ مقدمة لفلسفة جيل ديلوز أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

كيف يمكن أن نحيا؟ مقدمة لفلسفة جيل ديلوز - تود ماي, أحمد حسان
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الفلسفة طريقةً لرؤية هذا العالم الذي نحيا فيه تُشوِّشُ الحقائقَ المقدَّمة لنا، وتفتح طرقاً جديدة لرؤية وإدراك هذا العالم، بدل أن تكون صادقة أو زائفة، تكون مُشوِّقة، أو بارزة، أو هامة «التفكير»، كما يكتب دولوز عن نيتشه، «سيعني إذن اكتشاف،

    مشاركة من khaled
  • اختلافٌ ليس مجرّد تمييز بين هويتين (تمييزٌ سيُخضِع الاختلاف للهوية) أو نفي إحداهما (نفيٌ سيفكر في الاختلاف بشكل سلبي فقط) ما هو موجودٌ هو إختلافٌ في ذاته، اختلافٌ خالصٌ يشكِّل التربة لكل الهويات، وكل التمييزات، وكل صور النفي مهمة الفلسفة

    مشاركة من khaled
  • كان الطبيب يجسّ شيئا لا يمكن إدراكه مباشرةً، فإن الفلسفة تجسّ شيئاً لا يمكن فهمه مباشرةً تجسّ شيئا يفلت من قبضتنا النظرية، شيئا يفلت ــ كما سنرى بعد لحظة ــ من معرفتنا ‫ المفاهيم تجسّ الاختلاف، وبذلك تمنحه صوتا إنه

    مشاركة من khaled
  • الأنطولوجيا التقليدية ستحب أن تُقارن مفاهيمها بما هو موجود، أن ترسم خريطةً لما هو موجود بواسطة مفاهيم مناسبةٍ له والمناسَبة تتطلب الصدق، والاستقرار المفهومي، وفي النهاية الهوية لكن إذا كان الاختلافُ هو ما نبحث عنه لا الهوية، والمُشوِّق interesting والبارز

    مشاركة من khaled
  • ماهي الفلسفة؟ إنها «فن تشكيل، واختراع، وتلفيق المفاهيم.»(8) المفهوم ليس اختلاقاfiction ، لكنه ليس اكتشافا كذلك المفهوم هو طريقة لمخاطبة الاختلاف الكامن تحت الهويات التي نخبرُها إنه طريقةٌ لصياغة الواقع الافتراضي الخفي الذي ينبثق منه الواقع الذي نخبره فعلا في

    مشاركة من khaled
  • عن البحث عن الاستقرار المفهومي ونبدأ في النظر إلى ما هو موجودٌ على أساس الاختلاف وليس على أساس الهوية: «الاختلاف وراء كل شيء، لكن وراء الاختلاف ليس ثمة شيء.» (7)

    مشاركة من khaled
  • لقد بيّن نيتشه، وسارتر، وفوكوه، وديريدا التقييدات التي تنشأ حين يتوجّب على سؤال كيف يمكن أن يحيا المرء أن يُجيب على الأنطولوجيا أما دولوز فيقترح أن من الممكن التحرك في الاتجاه المعاكس، وخلق أنطولوجيا تجيب على سؤال كيف يمكن أن

    مشاركة من khaled
  • يكون منحرفاً ودرسُ حكايات فوكوه هو أن ما يُعتبر متميزا بالإنسانية، ومن ثم سوياً، هو نتاجُ تاريخٍ مشحونٍ سياسياً لا حاجة للنظر إلى الانحراف على أنه انتهاكٌ لمعايير الوجود الإنساني إذ يمكنه أيضا أن يكون رفضاً للامتثال للمتطلبات «الأنطولوجية» للحظةٍ

    مشاركة من khaled
  • الفلسفة هي مشروع للتمكن من عدم معرفة ما يعرفه الجميع.

    مشاركة من Ahmed Elsherief
  • ‫ لسنا بحاجة إلى الامتثال. وفي الحقيقة، إذا كان لحيواتنا أن تكون مُشوِّقة، قادرةً على مشاعر جديدة، ومتعٍ جديدة، وأفكارٍ وخبرات جديدة، لابد الاّ نمتثل.

    مشاركة من Ahmed Elsherief
1