خبز الرب > اقتباسات من رواية خبز الرب

اقتباسات من رواية خبز الرب

اقتباسات ومقتطفات من رواية خبز الرب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

خبز الرب - محمد السنوسي
تحميل الكتاب

خبز الرب

تأليف (تأليف) 4.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • «أصدقك القول، لقد حاولتُ الانسلاخ عن هذا البلد كما تنسلخ حشرةُ زيزٍ عن جسدها القديم، لكن في كلّ مرّة أنزع فيها بعضًا من مصريّتي، تنمو طبقاتٌ أكثر سمكا و غلظة

    مشاركة من ElDoNz
  • دكّته كلماتها كلكزة في صدره، حتّى أنّه أحسّ وكأنّ عظام جسده انزاحتْ طواعية لتصيب الكلمات قلبه.

    مشاركة من ElDoNz
  • فكيف لمَن يسلك سبيل الأشرار، ويسير في طريق الآثمين أن تهدأ نفسُه؟»

    مشاركة من ElDoNz
  • هل أنا مصري مثلك أم سيّد روماني لا يجب أن يهتمّ بما يلاقيه عبيدُ الإمبراطورية؟، أم أنا نصفٌ مِن هذا ونصف مِن ذاك؟، وهل يلتئم النّصفان؟،

    مشاركة من ElDoNz
  • «فلنمُتْ من أجل مَن نحبّ، ولكن ألَا يجب أن نحيا مِن أجلهم أوّلًا؟» صرخ فيهم.

    مشاركة من ElDoNz
  • لكنْ لم تتذوّق طعمها إلّا اللحظة، لم تعرف أنَّ للحروف مذاقًا مرًّا كالحنظل، وأنّ لها رائحة الحنوط، ولون التراب والعدم.

    مشاركة من ElDoNz
  • «السجن تجربة أقسى مِن الموت، السجنُ يسلبك الحياة مقابلَ لا شيء، أمّا الموت فيسلبك حياةً ويمنحك أخرى»

    مشاركة من Yassmen Hassan
  • ❞ - إذا عاندتك هذه الأرضُ يا ولدي فلا تعاندها، ابحثْ عن أرض سمْحة، ومدّ فيها جذورك. لا ترهنْ فكرتك بمكانٍ ولا أشخاص، دع فكرتَك تحلّق، وحيثما حطّت فهذا وطنها. ❝

    صراع السلطة الأبدي ، صراع الخير والشر داخل كل نفس بشرية تساؤلات طرحتها الرواية في سلاسة وتشويق

    رواية ممتعة ومميزة للغاية

    مشاركة من هبة رضا
  • وأمّا الذين قتلت أجسادهم؛ فقد حررهم الربّ من التعب.

    مشاركة من Malek Mohamed Asc
  • إذا عاندتك هذه الأرض يا ولدي فلا تعاندها. ابحث عن أرض سمحة ومدّ فيها جذورك. لا ترهن فكرتك بمكانٍ ولا أشخاص. دع فكرتك تحلّق وحيثما حطّتت؛ فهذا وطنها.

    مشاركة من Malek Mohamed Asc
  • السجن تجربة أقسي من الموت، السجن يسلبك حياة مقابل لا شيء، أما الموت فيسلبك حياة ويمنحك أخري

    مشاركة من أحمد عادل
1