خيانة القسم: التعذيب، والتواطؤ الطبي، والحرب على الإرهاب > اقتباسات من كتاب خيانة القسم: التعذيب، والتواطؤ الطبي، والحرب على الإرهاب

اقتباسات من كتاب خيانة القسم: التعذيب، والتواطؤ الطبي، والحرب على الإرهاب

اقتباسات ومقتطفات من كتاب خيانة القسم: التعذيب، والتواطؤ الطبي، والحرب على الإرهاب أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • الأمر الوحيد الذي يضمنه التعذيب هو الألم، ولكنه لا يضمن الحقيقة أبدًا.

    مشاركة من آمنة
  • كجميع الناس، نحن نصغر أو ننكر وحشيتنا: الإعدام دون محاكمة، التمييز العنصري ضد السود، إبادة سكان أمريكا الأصليين، أو العنف المسموح به في سجوننا.

    مشاركة من آمنة
  • هل من الحكمة استعمال التعذيب عندما نعلم أن التعذيب على الأرجح سيزيد من عدد أعدائنا ويجعلهم أكثر قسوة تجاهنا؟

    مشاركة من آمنة
  • حين يتحطم السجناء أو يتصلبون أو يصابون بالانفصال النفسي بسبب الألم، يميلون لأن يعطوا معلومات غير دقيقة أو عديمة الفائدة أو مضللة.

    مشاركة من آمنة
  • هل يجب على المجتمع أن يعوض أو يؤمن العلاج لضحايا التعذيب الشرعي الأبرياء؟

    مشاركة من آمنة
  • كان العديد من العراقيين يعطون معلومات سرية كاذبة للجيش الأمريكي ليكسبوا الرضا أو ليستعملوا الجيش لتحقيق مآربهم الشخصية.

    مشاركة من آمنة
  • لقد أنشأ الجنرال ميلر فريقاً إستشارياً من علماء السلوك (بي إس سي تي، أو بسكت) للعمل مع لجان الاستخبارات في العرق وغوانتانامو. وصف في تقييمه الميداني للعراق هدف البسكت كما يلي: هذه الفرق (المؤلفة من علماء نفس سلوكي واطباء نفسيين على دراية بالعمليات الحربية) هي ذات أهمية بالغة في تطوير استراتيجيات استجوابية متكاملة وتقييم نتاج الاستخبارات الاستجوابي. لا بد من أن يترجم هذا البيان في ضوء التوجيهات الاستجوابية "المضادة للمقاومة" لوزير الدفاع رامسفيلد: "يجب ان تأخذ الاستجوابات بعين الحسبان نقاط القوة والضعف العاطفية والبدنية للمعتقلين ... إن مقاربة الاستجواب مصممة للتلاعب بعواطف وضعف المعتقل للفوز بتعاونه الاداري". لعبت بسكت دوراً أساسياً في وضع خطط الاستجواب لاستغلال نقاط ضعف السجين بدنياً ونفسياً.

    مشاركة من khaled suleiman
  • لتوسيع الاستخدام غير العلاجي للمعرفة الطبية، درس الاطباء العسكريون وعلماء السلوك كيفية استخدام الادوية ذات الفاعلية النفسية والمهلوسة والكاوية والحرمان الحسي للتسبب بالألم والقلق وعدم التوجه والنكوص.

    مشاركة من khaled suleiman
  • إن التواطؤ الفاعل والمنفعل للملاك الطبي العسكري الأمريكي في سؤ معاملة وإهمال السجناء في العراق وأفغانستان وخليج جوانتانامو جدد شراكة المعذِّبين والمعالجين، الأمر الذي لطّخ شرف الطب العسكري الأمريكي.

    مشاركة من khaled suleiman
  • ليس هناك دليل بأن التعذيب النفسي يحسن من القدرة على الحصول على الحقيقة من السجين.

    مشاركة من آمنة
  • إن دعم العراقيين للقوات الأمريكية قد نقص من ٦٣٪ إلى ٩٪ بعد نشر صور أبو غريب.

    مشاركة من آمنة
  • كان ديلاور في الثانية والعشرين من عمره، يعمل مزارعاً وسائقاً لسيارة أجرة، عذّبه الجنود الامركيون حتى الموت لخمسة أيام في نقطة اعتقال باغرام في أفغانستان في كانون الاول من العام 2002. عندما وضع الجنود كيس الرمل لتغطية رأسه، اشتكى ديلاور بأنه لا يتمكن من التنفس. قُيِّد فيما بعد وعُلِّقَ من يديه لساعات وحرم من الماء وضُرب بشدة لدرجة أن ساقيه أصبحتا بحاجة غلى البتر لو أنه بقي على قيد الحياة. عندما ضُرب بالهراوة أخذ يصيح "الله، الله" الأمر الذي وجده الحراس ممتعاً جداً، فأخذوا يضربونه أكثر فقط ليسمعوا صوته وهو يصيح. خلال استجوابه الأخير، قال الجنود للسجين المصاب الهاذي بأنه سيتلقى الرعاية الطبية بعد الجلسة. وبدلاً عن ذلك، اُعيد الى الزنزانة، وقُيّدَ بالسلاسل إلى السقف. بعد عدة ساعات، وجده الطبيب ميتاً. بحلول ذلك الوقت، كان المحققون قد وجدوا أن ديلاور بريء، وقد تم اعتقاله ببساطة بعد قيادته سيارة الأجرة في المكان الخطأ والتوقيت الخطأ.

    مشاركة من khaled suleiman
  • يتعاون الأطباء وعلماء النفس مع المعذِّبين بست طرق. بعضهم يفحص السجناء ليوثّق بأنهم قادرون على تحمّل الإستجواب المؤلم. والبعض يراقب ويعالج السجناء خلال الاستجواب لضمان مواصلة المعاملة المسيئة للصحة. وبعضهم يُخفي أدلة سوء المعاملة، إما بإقتراح تقنيات لا تسبب النُدَب أو بالتأكيد على أن الملفات الطبية أو شهادات الوفاة لا تحتوي أيه إصابات. بعضهم يجري أبحاثاً مسيئة. البعض منهم يشرف على الإهمال المنهجي لحاجات السجناء من العناية الصحية والنظافة والطعام والملجأ. والعديد منهم يلتزم الصمت خلال إساءة معاملة مرضاهم في السجون.

    مشاركة من khaled suleiman