فإن كان اللجوء إلى اللغات الأجنبية فيها ضرورة لا مناص منها فإن الغياب التام للعربية هو من أخطر الأمور إذ يُمهّد ذلك لاندماجنا تماما في ثقافة أخرى والمحو التام لهويتنا
أسئلة اللغة أسئلة اللسانيات > اقتباسات من كتاب أسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
اقتباسات من كتاب أسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
اقتباسات ومقتطفات من كتاب أسئلة اللغة أسئلة اللسانيات أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
أسئلة اللغة أسئلة اللسانيات
اقتباسات
-
مشاركة من خديجة مراد
-
فاللغات والثقافات حظها هو حظ الشعوب الناطقة بها ولا ينبغي أن ينظر إليها بمعزل عنها فليست اللغة العربية هي وحدها المهدّدة بالانزواء والزوال بل كل اللغات التي لا يستطيع أن ينافس أصحابها الذين يمتازون بالتفوّق الكامل في الاقتصاد والصناعة والعلوم والتكنولوجيا وبعبارة أخرى فإنه لا ينبغي أن تتهم اللغة بالقصور والضعف في أصحابها في جميع الميادين. ولن تحمى الّلغة العربية أية محاولة إن لم تكن في جملة من المحاولات الرامية إلى ترقية أصحابها شاملة. فترقية اللغة جزء لا يتجزأ من المجموع
مشاركة من خديجة مراد -
نصائحي إلى اللسانيين الشبّان:
- إتقان أكثر ما يمكن من الألسن مع إتقان العربية طبعا.
- عدم الاكتفاء بمدرسة واحدة أو منهج محدّد وإنّما الاستفادة من الجميع لأنّ الحقيقة دائما نسبية ولا توجد في منهج واحد بالضرورة.
مشاركة من خديجة مراد -
فما تقوم به البلاد العربية بأجمعها تجاه لغتها رغم مواردها الهامّة وطاقاتها المادية والبشرية دون ما يقوم به بلد أوروبي واحد ودون ما تقوم به إسرائيل وحدها. وهو مظهر من مظاهر تدنّي التنمية في البلاد العربية.
مشاركة من خديجة مراد -
التنافس إيجابي والقطيعة سلبية، وهي دليل هروب من المنافسة .
مشاركة من خديجة مراد -
لا ينبغي أن ننسى أن الفكر هو ثمرة حوار قائم في الجماعة وأن من شروطه الانسجام بين المتحاورين واعترافهم بشروط الحوار وبدهياته ومسلماته.
مشاركة من خديجة مراد -
إذن، في العلم، وحسب المفهوم العلمي الحديث، لا وجود لمقولة تقول: «ما ترك الأول للآخر شيئا»، ومقولة: «ليس بالإمكان أبدع مما كان»، وذلك لأن مثل هذه المقولات إنما هي مقولات لا تخضع للعلم ولا تخضع للتطور، وهي ضد حركة التطور الإنساني في الحضارات الإنسانية.
مشاركة من خديجة مراد -
أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.
مشاركة من خديجة مراد -
أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.
مشاركة من خديجة مراد -
أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.
مشاركة من خديجة مراد -
أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.
مشاركة من خديجة مراد -
أن تلاقح النظريات الشرقية بالنظريات الغربية أو العكس سيطور المعرفة البشرية، وهذا يعني أن الإنسان مهما كانت جنسيته وفصله ولونه وثقافته يجب أن يكون منفتحا على ما كان يسميه الفلاسفة العرب المسلمون بـ»الكليات» وأن يبتعد عن التعصب القومي أو الديني أو الاجتماعي أو الثقافي الدوغمائي الذي لا يجلب للمعرفة البشرية إلا الانغلاق.
مشاركة من خديجة مراد -
أما عندنا فالحداثة هي حداثة فوضوية لأنها نشأت من فراغ، ولم تأخذ بالحسبان ما فعله العرب القدماء وما فعلته التراثات العالمية الأخرى. من هنا يأتي الصراع الحاد بين الماضويين والحداثيين، فالماضويون لا يتطلعون إلى الأمام ولا يريدون أن يطوروا علما جديدا لمعطيات جديدة، والحداثيون لا يريدون أن يؤسسوا نظريات حديثة مبنية على تراثات قديمة، وهكذا فإن خطيئة الأمة المعرفية لا تأتي من الحداثيين فحسب، وإنما تأتي من التراثيين أيضا.
مشاركة من خديجة مراد -
كلمة واحدة أقولها للسانيين الشبان: لا تنظروا إلى ما ينتج من اللسانيات المعاصرة بمعزل عن تدبر اللسانيات العربية القديمة؛ حتى لا تنبهروا بالجديد فتحسبونه نهاية المطاف فتسقطوا في مغالطة التاريخ. زاوجوا بين المعرفتين تسلموا من الانبهار والانكس
مشاركة من خديجة مراد -
الانتصار للغة العربية نفسها هو أول خطوة في سبيل إنجاح مشروع الإصلاح اللغوي العربي؛ لأن الانتصار للغة العربية انتصار للهوية وللإرث وللحضارة العربية الإسلامية وللقرآن الكريم الذي ندين له ببقاء العربية عصية على كل عوامل التغريب والعولمة والقتل.
مشاركة من خديجة مراد -
وقسمة ضيزى على أي مستوى؛ فأمة كتب التاريخ الإنساني لعلمائها ولغوييها أنهم أول من وضع أبجدية صوتية للغة العربية، لم تستطع مخابر العصر الحديث الصوتية المذهلة أن تسجل عليها مأخذاً علمياً ملموساً، وأمة قدم لغويوها أول معجم بالمعنى العلمي للمعجم قبل أكثر من اثني عشر قرناً؛ حيث الخليل بن أحمد الفراهيدي وحيث علم أصوات مرموق، وحيث معجم لغوي مرموق، وحيث عروض عربي لم يترك شيئاً لمستزيد؛
مشاركة من خديجة مراد -
إن اللغة أعظم ما عند الإنسان فتحت عوامله المغلقة فأوصلته بنفسه وبغيره،
مشاركة من خديجة مراد
| السابق | 1 | التالي |