سر زبيدة - ريم محمد البسيوني
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سر زبيدة

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

سرٌّ مبهم يراودني عن يميني وعن يساري، يداهمني من خلفي ليطوِّق عنقي، يربض أمامي بسكون يتحيَّن فرصة الانقضاض. حاولت التفلُّت منه مرارًا ولكنه أحكم قبضته الثابتة عليَّ.. سيطر عليَّ عابثًا بي، حاولت أن أجمع شتات نفسي لأواجهه، مددت يدي لأزيح عنه الستار الذي يختفي وراءه، وأدركت حين فعلت ذلك أن السرَّ وراء غموضه ما هو إلا غلافٌ رقيقٌ يخفي وحشًا مرعبًا يُدعى "الحقيقة".
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
3.8 17 تقييم
81 مشاركة

اقتباسات من رواية سر زبيدة

‫ - الحمد لله أن الحريق حدث بعد أن غادرنا جميعًا وإلا كنا في عداد الموتى الآن ‫ صمتت قليلًا ثم استطردت: ‫ - لم أكن أعلم أن الجن قادر على الإيذاء بهذا الشكل يا ثراء! ‫ جاء مروان ووجدته على علم بكل ما جرى.

مشاركة من عبدالسميع شاهين
اقتباس جديد كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية سر زبيدة

    17

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    "قد تشيخ الأسرار كأصحابها، وربما يفوت أوان البوح بها، إلا أنها لا تندثر ولا تُمحى."

    بلغة رصينة، حبكة محكمة وسرد خاطف للأنفاس تحكي لنا هذه الرواية عن ثراء، صحفية تعرضت في عملها بالجريدة لصدام مع أحد حيتان الفساد، في حرب تخوضها بمبادئ وقيم دون سلاح يُذكر، أُجبِرت فيها على التخلّي عن ساحة النزال ثم مصاحبة زوجها في رحلة عمل طارئة له في الصعيد، لتبدأ فيها حربًا من نوع آخر، غير كل الحروب التي اعتادت يومًا أن تخوضها.

    المرة الأخيرة التي أذكر أنه قد أصابتني بها نوبات شديدة من الأرق والكوابيس كانت بعد مشاهدتي لفيلم

    "The Exorcism of Emily Rose"

    ثم أثناء قراءتي للنصف الأول من هذه الرواية.

    غير أنني ومع الانتهاء من قراءتها، حلّ الغضب والألم محل الخوف، وتأكدت، أن تلك النفس البشرية بشرّها وجهلها وأنانيتها وأحقادها وأطماعها؛ جديرة بخلق أكثر الكوابيس إثارة للرعب والفزع والهلع، لتقف كل الشياطين والجن والأرواح والعفاريت عاجزة أمام هول ما تستطيع أن تقترفه.

    المُلفت في الأمر، أنه مذكور بالرواية أنها مستوحاة من أحداث حقيقية، مما يؤكد أن قصة واحدة من الحقيقة قد تكون أكثر ألمًا ورعبًا وغرابة من ألف قصة وقصة من الخيال.

    جرعة لا بأس بها من الرعب ثم الألم، إلا أنه ذلك الألم الذي يجعل دائرة فهمك وإدراكك للحياة وللبشر تتسع.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    عزيزي القارئ ستذهب إلي مغامرة رعب في أحد محافظات الصعيد، ستشعرت بارتفاع الأدرينالين بين سطور الرواية، هذا العمل ما هو الإ مزج بين الحزن والخوف والاشمئزاز والسعادة لمدة ٣ ساعات.

    تتحدث الرواية عن السحر وجريمة القتل وأكثر من جاني في القضية. وينفتح ملف القضية بعد ١٥ سنة.

    تنتقل ثراء إلي شقه في أحد البيوت ولكنها لا تشعر بالراحة ولا في الواقع ولا في الأحلام. تشعر بامرأة (صباح) في بيتها، تسمع أصوات وصراخ وأيضًا تراه، وتتحده الجن. تكتشف ثراء من الايام إن صباح اتظلمت من سمير شخص أحبها، ومن زبيدة وأم مجدي ومن زوجها مجدي. أننا امام عمل حقيقي.

    هل ممكن أن تتحول البشر الي شياطين بل وأسوأ من ذلك.

    " ولتعلما أن ذلك العقاب هو على روحي أشد قسوة وأكثر إيلامًا من أي عقاب آخر حتى لو أُحرِقتُ حية، ولكني أستحق.. فالله لا يظلم أحدًا".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    يمكن أن تكون قصة واقعية في جانب الإجرام منها أي أنها حادثة شرف ومن صعيد مصر تحديدًا محافظة قنا وبين طبقة البروليتاريا مما يسوغ الإقدام على سفك الدماء، الجانب الماورائي كما تم تسميته داخل الكتاب لوهلة تشعر أن كاتبته من مناصري عمل المرأة وأنه جزاء لمن تركت عملها الذي تحبه خارج المنزل لتأخذ إجازة طويلة هذا التعذيب حتى مع ناس يفترض أنهم صالحين وصالحات لا يجب الاعتقاد فيه أبدًا هذا الماورائيات وهو غير عقلاني . نشاهده على ال شاشات كنوع إما من إبداع صانعيه وإما من احتراف تقني معين ، اسمها المخيلة:خيال في خيال في خيال .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق