تعجبني مقولة للقديس “أوغسطينوس”:
“إذا استطعت أن تدرك الأمر بعقلك فلا يكون هذا هو الله”.
وادي الكون > اقتباسات من رواية وادي الكون
اقتباسات من رواية وادي الكون
اقتباسات ومقتطفات من رواية وادي الكون أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
وادي الكون
اقتباسات
-
مشاركة من ام مهند. الحاج
-
عيبنا أننا نفكر بقدرتنا نحن، وننسى قدرات الله اللا نهائية، التي لا نعرف عنها شيئًا.
مشاركة من ام مهند. الحاج -
قلت: أنت لا تملك إرادتك. يأتي فعلك نتيجة لضعف إرادة البشر أمام الشر. “لا تلوموني، ولوموا أنفسكم”. أليس هذا قولك؟
مشاركة من ام مهند. الحاج -
تعرفت إلى العديد من طرق التأمل. مع الوقت نسيت خطوات كل مدرسة، وعرفت طريقي إلى الصمت المطلق؛ سكون الحواس، حين أترك كل ما هو خارجي يغمر النور الداخل، أنطلق نحو الاتحاد بالكون. في بعض الأحيان أنجح في إزالة الفارق بين المطلق والمحدود، ساعتها فحسب يفتح الله عليَّ بالإجابة. أصبح وأنا داخل الكون كله، أنا الكون. يتحد العاشق والمعشوق. من قائل هذه العبارة؟ لم يعلمني شيخ، ولا دخلت طريقة صوفية، علمت نفسي أن أطرق الأبواب، وأنا مستسلمة منتظرة، التجلي
مشاركة من ام مهند. الحاج -
"الجدة هي الحكايات، هي هذا الاختصار لكل الأزمنة، هي ذاكرة الوعي واللا وعي، هي امتلاك التاريخ الإنساني كله، حتى إن لم تدرك الجدات هذا، فقد جعلهن الله موطن أسراره، وجُل قدرته، ووهبهن سر الحرية الأشمل، القدرة على الاحتفاظ بالخيال حيًّا في مواجهة الغريزة، قوى الطبيعة الهائلة التي تدفعنا إلى الفناء، هذا ما تفعله الجدات في كل بقاع الأرض".
#وادي_الكون
مشاركة من SA RA
السابق | 1 | التالي |