كتاب جميل جدًا، مليء بالحماسة والدراما بين الشخصيات دون أن يفقد القيمة أو أن ينسى رسالته. الشخصيات عميقة ذات أهداف وشخصيات مختلفة، وأحببتها جميعًا (بالذات شخصية رانادا). الحبكة مثيرة للإهتمام، وتأخذ منعطفًا غير متوقع في الثلث الأخير. نهاية، أسلوب السرد واضح وسلس، ما يجعل من السهل قراءته دون أن يفقد الجمال، حيث أثبتت الكاتبة مقولة "خير الأمور أوسطها"...
أنصح الجميع بقراءة هذا الكتاب!
☆☆☆☆☆