حلف شمال أبو قتادة > اقتباسات من رواية حلف شمال أبو قتادة

اقتباسات من رواية حلف شمال أبو قتادة

اقتباسات ومقتطفات من رواية حلف شمال أبو قتادة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

حلف شمال أبو قتادة - خالد أحمد
تحميل الكتاب

حلف شمال أبو قتادة

تأليف (تأليف) 3.9
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • خليط لا يمكن فصله يتمثل في فتاة من صور واقفة على المسرح الجنوبي في جرش، برداء أسود أنيق ووجه ملائكي رائق لتغني كلمات شاب صعيدي تأثر بالسيرة الهلالية فجاء للقاهرة يبحث عن تونس الخضراء فيها، قابله شاعر من شبرا نشر له في مجلة تصدر عن دارٍ أسستها ممثلة مسرحية من أصل لبناني، فصادفت كلماته منافسة على الأغنية الشعبية الرائجة بفضل مطرب جاء من كفر الشيخ ليغني موال متمرد الدلتا الأشهر «أدهم الشرقاوي»، ليثير غيرة المطرب الشرقاوي اليتيم الذي ملأ السمع و البصر

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • اكتسبت بعض المهارات ربما بسبب تقدم العمر، فصرت أتجاهل خاطرتي الأولى، لأنها دائمًا حمقاء.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • يتحالف العاطلون، والحالمون، والبؤساء، والسذج، ويصحبهم مَن لم تعد تغريهم الحياة، ومَن يرغبونها بشدة، ومَن يرغبون في العيش بسلام، ومَن يرغبون فقط في العيش، والقصر لا يقبل أن ينضم له أحد بتلك السهولة، يمكنك أن تشكره أو تحييه، لكن هل تنضم لمسيرته؟ تجلس بالقرب من ممثليه وتأكل مثل طعامهم؟ ليس لدى القصر سوى المزيد من الغاز والرصاص، ثغرة واحدة في منظومة القهر تسببت في فعل اعتراض، من شارع جانبي في سيدي بوزيد، إلى قلب تونس العاصمة، ثلاثمئة كيلومتر من الغضب، حبل واحد طويل متصل، يصعد نحو القصر، ويضيق الخناق عليه، فيفر بطائرته للخارج، المجرم هرب.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • إن العقل الذي يرضى عنكِ فيذكركِ بإنجازات ويرسل لك صورًا عن انتصاراتٍ محتملة، هو ذاته مَن يغضب عليكِ فيحط من قدرك ويذكرك بهزائمك، يفعل ذلك في الحالتين بينما ينظم الهضم، والإخراج، ويتابع اضطرابات الأعصاب، وآلام المفاصل، وأنتِ لستِ سوى ضيفة ثقيلة

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • جلباب أمي الأبيض الذي انتهيت بداخله، مثلها، أمشط شعري أمام شعاع الشمس الهارب من النافذة، لكن دون هدوئها، البيت الذي خرجت منه وعدتُ سريعًا إليه، الشارع الذي ازداد زحامًا، الحر الذي أصبح خانقًا، الوقت الطويل، المسلسلات التي لا تلمس شيئًا داخليًّا، الموسيقى المكررة، لا شيء يعود ببهجته، ولا قدرة على إنتاج بهجة جديدة. لا أعرف سببًا للبقاء حيَّة، ولا أعرف كيف أعطل الجهاز الذي يدير الأمور بداخلي فأنتهي سريعًا.

    اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:

    ****

    #أبجد

    #حلف_شمال_أبو_قتادة

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • «ويرفرف العمر الجميل الحنون، ويفر ويفرفر في رفة قانون».

    ⁠‫ويظهر صوت القانون بمجرد استدعائه، أتساءل: هل كُتب الكلام للحن، أم تم تلحين هذ الكلام؟ أيهما سبق الآخر: صوت القانون في مكانه، أم أن العمر رفرف مثل رفته تلك؟

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • بدا أن لا شيء سيتغير لفترة مقبلة، ومن الأفضل لي أن أعود لكتبي، وقصص أمي، وأترك الجرائد لأولئك القادرين على الاندهاش كل يوم.

    مشاركة من Mohamed Gaber
  • فشعورك بالإهانة يرتبط بتصورك عن موقعك في الهرم، وتتناسب حساسيتك تجاه الإهانات طرديًّا مع ممتلكاتك وقيمتها

    مشاركة من Mohamed Gaber
1