يومًا ما ..الان > اقتباسات من رواية يومًا ما ..الان

اقتباسات من رواية يومًا ما ..الان

اقتباسات ومقتطفات من رواية يومًا ما ..الان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يومًا ما ..الان - ماسيمو جارميلليني, مينا شحاتة
تحميل الكتاب

يومًا ما ..الان

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

كن أول من يضيف اقتباس

  • ليس كافيا أن يحبنا الآخرون ، ولكن الأهم أن نشعر بذلك الحب

  • "تانيا" أغلقت أمس عيني امرأة لم تتحدث مع ابنتها منذ سنوات. قبل موتها بلحظات ظلّت تتوسّل إلي أن أخبر ابنتها أنها تسامحها من كل قلبها، بعد كل ما رأيته هنا خلال الأسبوعين الماضيين، أيقنت أن الكراهية ليست سوى مضيعة للوقت، لن أسمح بحدوثها أبدًا.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • يبدو أننا سقطنا في فخ تجربة وجودية زاد من حدتها غياب أوقات التنزه يومًا تلو الآخر. خلف أسوار البيوت المغلقة، لم يجد الأفراد أمامهم سوى تبادل الأنظار على غير العادة، ولجأ البعض الآخر إلى التطلع إلى نفسه أمام المرآة.

    استغل بعض الحكماء الفترة الراهنة للمطالبة بإعادة العثور على القيم الغائبة، الأمر الذي أشعر الجميع بحالة من الإنهاك العام بعد محاولاتهم المستمرة لاحتمال بعضهم، واكتنفهم الذنب الذي نجم عن الجهل بمغزى عظات الحكماء السامية على الرغم من توهم البعض بعكس ذلك، لكن يبدو جليًّا أن مخزون البشرية الممتلئ بالنرجسية والجشع، لم ينقص منه أي من الأوبئة السابقة على الإطلاق.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • دائمًا ما يكون البطل بحاجة إلى هدف يتبعه ينطلق في رحلة بحثًا عن شيء فقده أو سُلب منه لا يسعى إلى الكمال، وإنما يطمح في عودة دون أن ينقصه أي شيء ‫ في حالتي، كان حب أبي بمثابة هذا الشيء المفقود، عندما أشعرني أنه بات يعرفني كابن له، شعرت أخيرًا بأنني بلغت مبتغاي أينما كنت، وتلاشى من داخلي ذلك الانطباع الذي يراودني عندما أمتطي الحصان الهزاز الذي يركض بين الحين والآخر إلى أماكن غامضة وعاصفة.

    توارت جوارح النفس الغائرة بدرجةٍ كبيرة، حتى أنها اختبأت تمامًا خلف احتياجاتٍ أخرى لم تلبث أن أصبحت أكثر إلحاحًا.

    مشاركة من إبراهيم عادل
1 2 3