يومًا ما ..الان > اقتباسات من رواية يومًا ما ..الان

اقتباسات من رواية يومًا ما ..الان

اقتباسات ومقتطفات من رواية يومًا ما ..الان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

يومًا ما ..الان - ماسيمو جارميلليني, مينا شحاتة
تحميل الكتاب

يومًا ما ..الان

تأليف (تأليف) (ترجمة) 4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • - مثلك تمامًا. عندما يفشل المرء في تغيير نفسه، يظن أن الآخرين سيلحقون بالمصير نفسه!

    مشاركة من Nouran
  • - «يجهل البسطاء ما يُسمى بالمستحيل، ولذلك يستطيعون إدراكه»، إحدى مقولات «بيرتراند رسل» ‫ - «بيرتراند رسل» لم يكن يعرفك، كما أنك لست بسيطًا، وإنما. ‫ - أحمق، أعرف ذلك لكن ألم تدركي بعد أنه ما إن تتلاشى الثقة

    مشاركة من Nouran
  • طوال حياتي، اكتشفت أن العديد من الأشخاص الناجحين ليسوا سوى أوانٍ خاوية، يملؤها كل منهم بآماله ومخاوفه. الناجي الوحيد هو من ينسحب خائب الأمل ما إن يكتشف أنه وضع آماله في الشخص الخطأ.

    مشاركة من Nouran
  • - وما الحياء؟ ‫ - أمرٌ غاب عن حياتنا الآنية يا صغيري ‫ ورد في ذهني أن هناك ما يسمى بالحياء حتى وقتنا هذا؛ ولكن يبدو أن كل جيل يميل إلى إنكار وجود الحياء لدى الجيل الذي يسبقه ‫ -

    مشاركة من Nouran
  • هل تعرف لماذا يستمر في تأدية دوره؟

    ‫ - ربما يكفر عن ذنب ما؟

    ‫ - لا يا صغيري، إنه الحب. أجل، إنه يحبها فحسب، دون انتظار أي مقابل.

    مشاركة من Nouran
  • لم أعرف حينها أن أيام الإنسان الأولى في هذه الحياة لا تختلف كثيرًا عن أواخرها؛ فالحفَّاضات تظهر من جديد، والابتسامة الهتماء، والنظرة الشاردة نحو عالم لا يراه أحد سواهم، ناهيك عن وجوده من الأساس.

    مشاركة من Nouran
  • قليلًا ما يهتم الإنسان بأمور الحاضر. بدلًا من ذلك، يميل إلى وضع تلك المسؤولية الجسيمة بين يدي العقل الذي لا يعبأ بالأمور الحاضرة بشكل ملحوظ. على النقيض، يروق للعقل أن نتأرجح بين ذكريات الماضي ومخاوف المستقبل. تتجسَّد نوعية البشر الوحيدة الراغبة في عَيش اللحظة الآنية في الأطفال، والعاشقين، والفنانين الذين في الأساس ليسوا سوى أطفال مغرمين.

    مشاركة من Nouran
  • لا يمكن أن تنجح المغامرة دون وجود نموذج أصيل لشخص “مخادع”. يُصبح كحجرٍ يُلقى في بحيرة راكدة، وكعدو المألوف الذي يقوِّم المعوَّج ويعوِّج المستقيم. يتحرك دون أهداف ثابتة، ولا تدفعه سوى تلك الرغبة الصبيانية لإثارة الاضطرابات، وبهذه الطريقة يحفِّز التغيير.

    مشاركة من Nouran
  • أحيانًا ما تحدد الحياة مصيرنا في لحظة، وسرعان ما يضمحل الحد الفاصل بين البطل والخسيس حتى يصعب التفريق بينهما..

    مشاركة من Nouran
  • ‫ - دائمًا ما رأيته..

    ‫ - ناضجًا؟

    ‫ - .. واحدًا من أولئك الرجال الواثقين بأن الالتزام يكمن في أخذ كل شيء على محمل الجد. يسقط الآخرون في الفخ ذاته ويطرحون عنهم أحمالهم في مقابل أمور أخرى.

    مشاركة من Nouran
  • أذكر مبدأ ضمن أهم المبادئ الوجودية المحببة إلى قلبي يقول: “تنمو فقط تلك الأشياء التي ينكبُّ اهتمامك عليها” لكن الحياة تُجبرنا بتحديد أولوياتنا باستمرار، ومن ثم، ينتهي المرء بأن يتجاهل جميع المواقف الأقل ضرورة والأكثر ضيقًا ليضعها في ركن مبهم ❞ غير مرئي، وفي منأى عن نور الوعي الذاتي. ❝

    مشاركة من Nouran
  • ميلانو، ديسمبر، ٢٠٨٠

    عجبتني فكرة ان الكاتب ختم القصة بتوقيع سنة ٢٠٨٠ يعني الولد يبقي عنده ٦٩ سنة وقتها

    مشاركة من اسامة
  • بفضل الفيروس ازداد الأغنياء ثراء والفقراء تعاسة. هذا هو التباعد الاجتماعي بحق

    مشاركة من اسامة
  • يتطلب التغيير تركيزًا وطاقة، لكن هذه المرحلة من الرواية لم يتمكن البطل خلالها من تحقيق مبتغاه، وآثر الاستقرار على خط المقاومة الأدنى، والأقل تكلفة. يظل هكذا حتى تظهر هوة تحت قدميه تُجبره على الحركة والقفز،

    مشاركة من Nouran
  • كالعادة، تأتي لحظة لا يجد البطل أمامه حينها سوى التخلي عن صُحبة عاداته الآمنة لمواجهة عالم لم يكتشفه من قبل. ثمة شخص أو شيء يدفعانه للمغامرة، لكنه ما زال يقاوم، واقفًا على عتبة المجهول. كان يخاف الموت، والقيامة أيضًا.يريد البقاء حيثما يكون

    ...

    مشاركة من Nouran
  • وفي تلك اللحظة تحديدًا إن جاءني أحد ليخبرني أن الحرية الحقيقية تكمن في الالتزام بالقواعد لهزأت به دون تردد.

    مشاركة من Nouran
  • الأغراض الوحيدة التي لم أتطرق إليها قَطُّ كانت أغراض أبي؛ رفيق السكن الذي أسهم في المزيد من بعثرة الأشياء في كل مكان. إن كنت أعتني بأغراضه فهذا يُصبح بمثابة إقرار رسمي من جانبي بكونه جزءًا حميميًّا مني.

    مشاركة من Yara Kamal
  • - «يجهل البسطاء ما يُسمى بالمستحيل، ولذلك يستطيعون إدراكه»، إحدى مقولات «بيرتراند رسل».

    مشاركة من Marian Gaied
  • بفضل الفيروس ازداد الأغنياء ثراء والفقراء تعاسة ، هذا هو التباعد الاجتماعي بحق

  • من الافضل الا نخبر من نحب بكل مانعرفه